آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

منها الصرامة وتوفير زي مدرسي بأسعار بسيطة

خبراء مدرسة كامبردج يقدّمون النصائح منعًا لمعاناة الأطفال

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - خبراء مدرسة كامبردج يقدّمون النصائح منعًا لمعاناة الأطفال

مدرسة كامبردج يقدّمون النصائح منعًا لمعاناة الأطفال
لندن ـ كاتيا حداد

أراد المؤسسون المسؤولون عن مدرسة كامبردج لمرحلة ما قبل الجامعة تصحيح بعض المفاهيم عن مدرستهم، ومن بينها فكرة نشرتها برني إيفانس أحد المشاركات، وهي أن مؤهلات المدرسة لا ينظمها المجلس المشترك للمؤهلات مثل الاختبارات الأخرى، فهذا الأمر غير صحيح، ومن الواضح أيضًا أنه من غير الصحيح الاستنتاج بأن الاختلاف في معدلات النجاح بين المستوى الأول ومرحلة ما قبل الجامعة تعني أن هناك امتحان أسهل من الآخر، لأن الاختلافات في النتائج تعكس مستويات مختلفة من التحصيل للمرشحين.

وكان في فترة أواخر الثمانينات من القرن الماضي، ومع محاولة محو الأمية في مدرسة متوسطة لأعمار 9 إلى 13 عامًا، من المروّع رؤية عدد كبير من الأطفال بالكاد يعرفون القراءة والكتابة، ولذلك أدخلت المدرسة طريقة صارمة لتعليم المهارتين، وعلى الرغم من الاتهامات بتدمير متعة التعليم، فإن هذا خاطئ، حيث إن الطفل يأتي من منزله فاقدًا لكل شيء، وبالتالي يصبح المعلمون هم المسؤولون عن كل النتائج، كما أن تدريس الكتابة والقراءة عمل شاق للغاية، ولكن من دون الصرامة لم يكن للأطفال أن يتعلموا.

ولا يؤدي ارتداء ملابس باهظة الثمن إلى تحسين إبداع الأطفال، ولكنه يؤثر على الأطفال المحرومين، لذا فإن الزي المدرسي، ينبغي أن يكون معقول السعر، وغير مكلف.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبراء مدرسة كامبردج يقدّمون النصائح منعًا لمعاناة الأطفال خبراء مدرسة كامبردج يقدّمون النصائح منعًا لمعاناة الأطفال



GMT 02:27 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

المدارس البريطانية تُقدِّم للطلاب دروسًا في التأمّل

GMT 02:09 2018 السبت ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

علماء يترجمون أفكار المرضى الذين فقدوا التحدث قريبًا

GMT 03:40 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

إسكتلندا تدرس تلاميذها إشكاليات "الشذوذ الجنسي"

GMT 01:07 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

جامعة بريطانية تمنع طلابها من قراءة مقالة لأكاديمي يساري

GMT 09:38 2016 الثلاثاء ,22 آذار/ مارس

«بوليساريو» الداخل..!

GMT 09:46 2017 الثلاثاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

برودكوم تعرض الاستحواذ على كوالكوم مقابل 130 مليار دولار

GMT 01:09 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

Poison Girl Unexpected الجديد من "ديور" للمرأة المفعمة بالأنوثة

GMT 18:56 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

الأهلي يخطف كأس السوبر بعد الانتصار على المصري بهدف نظيف

GMT 18:18 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

تامرعبد المنعم يصالح محمد فؤاد في حفلة زفاف

GMT 21:31 2017 السبت ,16 كانون الأول / ديسمبر

مدينة تاوريرت تستقبل حافلتين من اليهود

GMT 04:47 2017 السبت ,02 كانون الأول / ديسمبر

توقيف أحد مهربي المواد المخدّرة في مدينة بركان

GMT 23:59 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

مواهب صغيرة تُشارك في الموسم الثاني لـ "the Voice Kids"

GMT 21:14 2015 الأربعاء ,30 كانون الأول / ديسمبر

فوائد عصير البطيخ المر في القضاء على الخلايا السرطانية

GMT 19:59 2017 الجمعة ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

دار "LAVINTAGE" تغازل الباحثات عن الأناقة في مجوهرات 2018

GMT 06:17 2016 الثلاثاء ,05 إبريل / نيسان

دور المثقف في المجتمعات العربية
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca