آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

بحث يناقش استمتاعهم من دون مخاطر

توجيهات في الجنس لضحايا الأزمات القلبية

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - توجيهات في الجنس لضحايا الأزمات القلبية

توجيهات في الجنس لضحايا الأزمات القلبية
واشنطن ـ رولا عيسى

يخشى ضحايا النوبات القلبية والسكتة الدماغية من ممارسة الجنس، وذلك خوفًا من المبالغة في ردود الأفعال، ويفتقرون إلى مبادئ توجيهية في الحياة الجنسية؛ لذا ينبغي عليهم طلب المشورة من الأطباء لمساعدتهم على العودة إلى حياتهم الجنسية بطريقة صحية، وذلك وفقًا للباحثين.
وينبغي على المرضى المتابعة بشكل روتينيّ للتأكد من أنهم "أصحاء بما يكفي لاستئناف أنشطتهم الجنسية"، وينبغي على الأطباء أيضًا مناقشة موضوعات مثل التصرف بحميمية من دون جماع جنسيّ، ومتى يتم استئناف النشاط الجنسيّ، والأوضاع المقترحة.
وتُعتبر التوصيات الجديدة التي نشرت في دورية القلب الأوروبية وتداولتها مجلة "جمعية القلب" الأميركية، الإثنين، هي أولى الإرشادات المُفصّلة على أسس علمية بشأن هذه المسألة.
لكن قال الأطباء إن النوم مع الشريك ربما يكون أمرًا محبذًا، لكن اختيار الشروع في علاقة عاطفية يمكن أن يكون أمرًا خطيرًا. ويحذر التوجيه: "يجب ممارسة الجنس في محيط مألوف، في درجة حرارة غرفة مريحة، ومع الشريك المعتاد حتى لا يتم إضافة الضغط على القلب. النشاط الجنسي مع شريك خارج نطاق الزواج يمكن أن يُشكّل مخاطر على الصحة بالنسبة إلى أولئك المصابين بأمراض القلب".
ويؤكد للناس أن "نسبة الخطر لحدوث أزمة قلبية خلال النشاط الجنسي نسبة منخفضة".
وقال المؤلف الرئيسي البروفيسور إيلين ستينكي، وهو خبير في مجال تمريض القلب والأوعية الدموية من جامعة ويتشيتا في الولايات المتحدة: "بدء محادثة عن الجنس يمكن تضمينها بسهولة في المناقشات مع المريض، خاصة عند مناقشة الجنس كجزء من التوصيات لممارسة الرياضة.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

توجيهات في الجنس لضحايا الأزمات القلبية توجيهات في الجنس لضحايا الأزمات القلبية



GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 19:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 19:14 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 15:38 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

انفراجات ومصالحات خلال هذا الشهر

GMT 04:11 2016 الخميس ,20 تشرين الأول / أكتوبر

تقنية جديدة تظهر النصِّ المخفي في المخطوطات القديمة
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca