آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

محمد الضيف قائد كتائب القسّام الذي سينجح للمرة الثانية في إجبار ناتنياهو على الاستسلام

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - محمد الضيف قائد كتائب القسّام الذي سينجح للمرة الثانية في إجبار ناتنياهو على الاستسلام

الجيش الإسرائيلي
القدس المحتله ـ الدار البيضاء اليوم

كشفت تقارير إعلامية، الثلاثاء، أن الجيش الإسرائيلي حاول اغتيال قائد بارز في حركة حماس مرتين على الأقل خلال الأيام القليلة الماضية، لكنه فشل.

وقالت صحيفتا "تايمز أوف إسرائيل" و"جيروسالم بوست" الإسرائيليتان، إن رئيس الجناح العسكري لحركة حماس محمد ضيف كان هدفا للجيش الإسرائيلي منذ بدء حملته على قطاع غزة قبل نحو 10 أيام، إلا أنه نجا من الموت مرتين.

وأوضحت "تايمز أوف إسرائيل" أن الجيش سمح بنشر هذه المعلومات ليل الثلاثاء فقط، وقالت إنها لم تحصل بعد على تفاصيل الضربات التي استهدفت ضيف.

وخلال حملته العسكرية العنيفة على قطاع غزة، أعلن الجيش الإسرائيلي أن أحد أهدافه الأساسية قتل كبار قادة حركة حماس، وتمت تسمية ضيف على وجه الخصوص كهدف محتمل.

وتقول إسرائيل إن ضيف، المطلوب لديها منذ سنوات، متورط في تنفيذ عدد كبير من الهجمات في إسرائيل، بما في ذلك تفجيرات لحافلات.

وقبل المحاولتين الفاشلتين لاغتيال ضيف مع التصعيد الإسرائيلي الحالي على قطاع غزة، فقد حاولت أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية قتله 5 مرات على الأقل سابقا أعوام 2001 و2002 و2003 و2006 و2014.

وعلى إثر هذه المحاولات، تعرض ضيف لإصابات خطيرة، حيث فقد عينه وذراعه وساقيه وفقا لـ"تايمز أوف إسرائيل"، وفي محاولة عام 2014 قتلت زوجته وابنه الرضيع وابنته ذات الـ3 سنوات.

قد يهمك ايضا:

القناة 12 العبرية: تضرر 868 مبنى و858 مركبة في "إسرائيل" منذ بداية المعركة في قطاع غزة والمواجهات في الداخل

وزارة الصحة الفلسطينية: 26 شهيدًا فلسطينيًا و600 جريح اليوم جراء عدوان الاحتلال بالضفة والقدس وغزة

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد الضيف قائد كتائب القسّام الذي سينجح للمرة الثانية في إجبار ناتنياهو على الاستسلام محمد الضيف قائد كتائب القسّام الذي سينجح للمرة الثانية في إجبار ناتنياهو على الاستسلام



GMT 19:53 2019 الجمعة ,03 أيار / مايو

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 08:23 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 18:03 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 18:00 2019 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

تشعر بالانسجام مع نفسك ومع محيطك المهني

GMT 15:27 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

توقيف فتاة كانت بصحبة شاب على متن سيارة في أغادير

GMT 03:00 2017 الإثنين ,02 كانون الثاني / يناير

أنطوان واتو يجسّد قيم السعادة في لوحاته الفنيّة

GMT 18:55 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

تمرّ بيوم من الأحداث المهمة التي تضطرك إلى الصبر

GMT 20:15 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

افتتاح المهرجان الدولي لمسرح الطفل في رومانيا

GMT 12:01 2018 الثلاثاء ,13 آذار/ مارس

وجهات منازل رائعة استوحي منها ما يناسبك

GMT 09:29 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

أفكار مختلفة لترتيب حقيبة سفركِ لشهر العسل

GMT 08:44 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

منظمة "ميس أميركا" ترفع الحد الأقصى لسنّ المتسابقات

GMT 09:08 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

أفضل الطرق لتنسيق تنورة الميدي مع ملابسك في الشتاء

GMT 14:11 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

جمعية خيرية تنظيم حملة للتبرع بالدم في تاوريرت

GMT 09:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيقاف وسيط في تجارة الممنوعات بالقصر الكبير

GMT 04:03 2015 السبت ,12 كانون الأول / ديسمبر

صدور كتاب تربوي جديد للدكتور جميل حمداوي

GMT 13:41 2016 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

ليلى أحمد زاهر تهنئ هبة مجدي بخطوبتها
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca