آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

الاعلإميَّة إيناس الشواف تنفي الاتهامات بحقها

طردي من العمل بسبب خلاف مع ابن سعد عباس

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - طردي من العمل بسبب خلاف مع ابن سعد عباس

الاعلإميَّة إيناس الشواف
القاهرة - المغرب اليوم

نفت معدة البرامج في شبكة "راديو النيل" الاعلامية إيناس الشواف ، كل الاتهامات التي وجهتها اليها الادارة لجهة مخالفات ادارية ارتكبتها وأدت الى الغاء العقد معها وتركها العمل.وأوضحت إيناس في تصريح لها اليوم الاربعاء تبلغ "مصر اليوم" نصه، أن على الجميع أن يعلم انه لم يكن مطلوباً مني دوام محدد وﻻ أيام بعينها للحضور الى مكان العمل والانصراف منه بحكم طبيعة عملي التي تعتمد على الشغل الخارجي اكتر، هذا من جهة ، ومن جهة تانيه ان عملي يتم تقييمه باﻻنجازات وقدرتي على ان أدير حلقات على الهوا و استضافة الشخصيات المعروفه في المجاﻻت المختلفه، وأنا أدعو أي جهة لان تتطلع على سجلات حضوري وانصرافي طوال السنوات الثلاث الاخيرة وهي مدة عملى بالشبكة وسيكتشف ذلك فورا.
وسألت ما الجديد الذي تم في الشهرين الاخيرين حتى تشعرالادارة فجأة بعدم إلتزامي؟؟ ولماذا كشف حضوري وانصرافي اصبح سبباً لمشكلة بعدما تم نقاش سابق طالبت فيه بأن يُذكر اسمي في برنامج يقدمه ابن السيد اللواء سعد عباس؟ أليس ذلك صدفه غريبه ؟؟؟ولفتت ايناس الشواف الى أن العقد الذي قامت بالتوقيع عليه منذ 3 سنوات لاينص على انَّ انهاء العلاقه يتم بدون تبليغي، موضحة أن العقد ينص على انه عندما يقدِّر الطرف الاول مستوى ادائي بأنه لايحقق الهدف المرج ومنه عندها يتم امهالي ثلاثين يوما لتعديل مستواي وتأمين وضعي، وفي حالة ثباتي على المستوى الاقل فمن حقهم فسخ العقد او خفض المقابل المادي. وعادت ايناس لتسأل، أين هي المهله التي اخطروني بها ؟؟
وتابع تقول: لننسَ أمر المهلة ، ولكن لماذا الطرد من العمل والذي تم توقيعه في 26 يناير/كانون الثاني 2014 ، ما هو السبب وراء ايقاف مرتب شهري ديسمبر/كانون الاول 2013 ويناير/كانون الثاني 2014 ؟؟ وما هو السبب ورا عدم ابلاغي بالقرار او رفع بصمتي من الجهاز الخاص ببصمات الحضور واﻻنصراف طوال الفترة من 26 يناير/كانون الثاني اي وقت صدور القرار وحتى معرفتى به صدفة 12 فبراير/ شباط ؟؟ يعني بعد أكثر من اسبوعين على اتخاذه وانا كنت اتابع عملي حتى اخر لحظه.وأشارت إيناس الى أن كلام رئيس الشبكة السيد وليد رمضان القائل بأن الشؤون القانونية سبق وأن وجهت أكثر من إنذار من أجل الالتزام بمواعيد العمل، ولكن دون فائدة، فأود ان اخبره بأنه ليس هناك اي لفت نظر او تنبيه وجه الي ، وعليه مراجعة الشؤون القانونية لانه بات واضحاً انهم أخطأوا وكان قصدهم زميل آخر.
وأكدت أن كل ما في الموضوع انه خلاف بسيط حصل مع ابن السيد اللواء سعد عباس، والذي يقدم برنامجاً على قناة "نغم اف ام" وهذا الخلاف كان بداية غضب الادارة مني ..بالاضافه الى موقف آخر وهو استلامي "ايميل" من نائب مجلس ادارة شركة "كلمة" اي الشركه التي ستستأجر ترددّيْن من ترددات شبكة "راديو النيل" بناء على قرار من وزارة الاعلام، وللاسف القرار هذا مخالف لرغبة السيد وليدرمضان وحاول تعطيل البيع ب اكتر من طريقة كان اخرها عقد اجتماع كبير يضم كل موظفين الشبكة لجمع توقيعات منهم بعدم رغبتهم فى التأجير بعد ما ابلغهم السيد وليد رمضان انه سيتم قطع رزقهم في ما لو تم التأجير ، لكن بسبب الايميل الذي وصلنى من الشركة ومفاده انه سيتم الاحتفاظ بالعاملين، فبالتالي رفض العاملون التوقيع الجماعي عليه ، ولأني السبب فى توصيل هذه المعلومه للزملاء رغم انى وصلتها عن طريق اعادة ارسالي الميل للمديرين بمن فيهم السيد وليدرمضان نفسه وبدون اللجوء لأي اسلوب مخفي كان من الممكن ان يتم فى حالات كهذه، وفي نفس اليوم الذي حصل هذا الامر توقف راتبي لشهر ديسمبر بعدما كنت قبضت ربعه قبلها بيوم واحد فقط، ولما استفسرت عن وقف الراتب أكد لي المدير الاداري وليد عابدين ان السبب مجرد ورقه تمت بالخطأ وسيتم تداركها فورا ، ووعدني بذلك وكان مبتسماً طبيعياً فصدقت وعده وابتسامته.
وختمت ايناس الشواف ردها بالقول: هذه هي قصتي كاملة، وارجو من السيد اللواء سعد عباس رئيس شركة "صوت القاهرة" ان يستمع لطرفيِّ المشكله وكنت اتمنى انه يتحقق بنفسه بدل من الاكتفاء بالاستماع للسيد رئيس الشبكة وليد رمضان او مديرها الاداري وليد عابدين فقط، لانه كلاهما عليه الكثير من المسؤوليات التي تجعلهم ينسون حقائق حصلت ويوجِّهون تهماً خاطئه ،كان الله فى عونهم وعون الجميع.
وكان رئيس مجلس إدارة شركة "صوت القاهرة" والمشرف على شبكة "راديو النيل" سعد عباس،كشف في بيان صحافي الاثنين الماضي، أنه "تم إلغاء العقد مع المعدة إيناس الشواف، بناء على التقرير الصادر من رئيس الشبكة وليد رمضان، والذي يفيد بعدم التزامها وعدم حضورها للعمل، حيث تمت إحالة الأمر للشؤون القانونية التي قررت تنفيذ البند الرابع الموقع معها في العقد بمراعاة النظم والقواعد في العمل، بأن يخصص العامل وقته لأداء مهامه وعدم إفشاء أسرار العمل لحساب الشركات المنافسة، بالإضافة إلى أن العقد ينص على أن الطرف الأول من حقه إنهاء العلاقة دون إخطار، وهو عقد التزمت به منذ ٣ سنوات وقامت بالتوقيع عليه. ومن جانبه أكد وليد رمضان أن الشؤون القانونية سبق وأن وجهت أكثر من إنذار لإيناس الشواف من أجل الالتزام بمواعيد العمل، ولكن دون فائدة، لهذا قام برفع تقرير بكامل الموضوع إلى سعد عباس الذي حوله للشؤون القانونية واتخذت قرارًا بفصلها حسب العقد الموقع بين الطرفين.
 

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طردي من العمل بسبب خلاف مع ابن سعد عباس طردي من العمل بسبب خلاف مع ابن سعد عباس



GMT 19:53 2019 الجمعة ,03 أيار / مايو

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 08:23 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 18:03 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 18:00 2019 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

تشعر بالانسجام مع نفسك ومع محيطك المهني

GMT 15:27 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

توقيف فتاة كانت بصحبة شاب على متن سيارة في أغادير

GMT 03:00 2017 الإثنين ,02 كانون الثاني / يناير

أنطوان واتو يجسّد قيم السعادة في لوحاته الفنيّة

GMT 18:55 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

تمرّ بيوم من الأحداث المهمة التي تضطرك إلى الصبر

GMT 20:15 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

افتتاح المهرجان الدولي لمسرح الطفل في رومانيا

GMT 12:01 2018 الثلاثاء ,13 آذار/ مارس

وجهات منازل رائعة استوحي منها ما يناسبك

GMT 09:29 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

أفكار مختلفة لترتيب حقيبة سفركِ لشهر العسل

GMT 08:44 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

منظمة "ميس أميركا" ترفع الحد الأقصى لسنّ المتسابقات

GMT 09:08 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

أفضل الطرق لتنسيق تنورة الميدي مع ملابسك في الشتاء
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca