آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

نشر آخر طبعة منها في كانون الأول من عام 2020

أوبرا وينفري تصرح عن قرارها بوقف النسخة المطبوعة من مجلتها "أو"

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - أوبرا وينفري تصرح  عن قرارها بوقف النسخة المطبوعة  من مجلتها

أوبرا وينفري
واشنطن - الدار البيضاء اليوم

قررت سيدة البرامج الحوارية "أوبرا وينفري" البالغة من العمر 66 عامًا وقف النسخة المطبوعة من مجلة "أو" التي أطلقتها قبل 20 عامًا، حيث من المقرر طباعة ونشر آخر نسخة منها في ديسمبر من 2020. ونقلت مجلة Business of Fashion هذه الأنباء، وقالت بأنه استلم موظفو المجلة مُلاحظة يوم الجمعة الماضية تُطلعهم على آخر التطورات في المجلة، والتي تمّ إنشاؤها على يد أوبرا وينفري وشركة Hearst Communications التي تمتلك مجلات Hearst.جاءت هذه التقارير بعد يومٍ من استقالة رئيس مجلة هيرست "تروي يونغ" بعد اتهامه بالتحرش الجنسي.

انضم تروي يونغ، 52 عامًا، إلى الشركة في عام 2013 وأصبح رئيسًا في 2018، وهو الآن في طليعة الشكاوى التي تزعم بتقديمه ملاحظات بذيئة ومثيرة للتحيز الجنسي في العمل، حيث قال في إحداها إنه كان يحتاج إلى لعبة جنسية "أكبر''، وسأل موظفة حاملا عما إذا ما كان الطفل طفله، وأرسل مواد إباحية عبر البريد الإلكتروني إلى محرر Hearst رفيع المستوى، وفقًا لتقرير New York Times.

كتب ستيف شوارتز، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة هيرست، في رسالة بالبريد الإلكتروني للموظفين: "لقد اتفقنا أنا وتروي يونغ على أنه من مصلحتنا جميعا أن يستقيل من منصبه كرئيس لمجلات هيرست، وهو قرار فعال على الفور". يوم الخميس.

أرسل يونغ مذكرة للموظفين قبل يوم من استقالته، اعتذر فيها على التعليقات وفهمَ كيف يُنظر إليها على أنها مسيئة، مضيفًا أنها لا تمثله كشخص، حيث قال: "إنني آسف وأنا ملتزم بالعمل الذي يتعين عليّ القيام به هنا".

هذا ولم تؤكد أوبرا وينفري بعد، خبر توقف نشر مجلتها المطبوعة.

اعتبارًا من عام 2020، كان متوسط التوزيع المدفوع للمجلة التي دائمًا ما تكون أوبرا نجمة غلافها، 2.2 مليون نسخة، ويبلغ عدد جمهورها المطبوع 10 ملايين؛ ما يعني أن كل نسخة من المجلة قرأها حوالي خمسة أشخاص في المتوسط، كما يدعي هيرست.

في حين شهدت معظم المجلات انخفاضًا في المبيعات، ارتفع في عام 2009، تداول مجلة O حوالي خمسة في المائة، وفقًا لوكالة أسوشيتد برس، ولدى O أيضًا قاعدة كبيرة من المشتركين السود مقارنة بالمجلات الأخرى، حيث يمثلون 35 في المائة من قراء O.

تأتي المجلة في المرتبة الثانية بعد مجلة Essence من حيث تنوع قرائها، وتغلبت على BuzzFeed و Instyle و Refinry29 والمجلة الشقيقة Elle، وفقًا للمواد الترويجية للمجلة.

قد يهمك أيضَا :

إدارة دونالد ترامب تتخلى عن قرارها بشأن إلغاء تأشيرات الطلاب الأجانب

الرئيس الأميركي يغرد بالفارسية وينتقد إعدام 3 إيرانيين

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أوبرا وينفري تصرح  عن قرارها بوقف النسخة المطبوعة  من مجلتها أو أوبرا وينفري تصرح  عن قرارها بوقف النسخة المطبوعة  من مجلتها أو



GMT 11:40 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تتمتع بسرعة البديهة وبالقدرة على مناقشة أصعب المواضيع

GMT 18:22 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس

GMT 12:24 2017 الثلاثاء ,22 آب / أغسطس

عودة الإلترات

GMT 07:22 2018 الثلاثاء ,24 تموز / يوليو

زوري أيسلندا للتمتع بمغامرة فريدة من نوعها

GMT 01:38 2018 الإثنين ,29 كانون الثاني / يناير

ميغان ماركل تنوي شكر صديقاتها في حفلة زفافها الثانية

GMT 06:54 2017 الخميس ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

رائد محسن يوضّح كيفية تربية الأطفال بالطرق الصحيحة

GMT 05:59 2016 الأحد ,07 شباط / فبراير

5 حيل ذكية لتهدئة بكاء الطفل سريعًا

GMT 12:20 2016 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

حسين فهمي وشيري عادل يفضلان الرسم ومحمد رمضان يعشق الرياضة

GMT 00:17 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

جامعة بريطانية تتيح درجة البكالوريوس في "البلايستيشن"
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca