آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

صدمت الأسعار المرتفعة الإعلامي الكويتي صالح الراشد

تحدٍ جديد بين فجر السعيد وحليمة بولند في سباق "ساعة اليد"

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - تحدٍ جديد بين فجر السعيد وحليمة بولند في سباق

الإعلامية الكويتية فجر السعيد
الكويت -الدار البيضاء اليوم

دخلت الإعلامية الكويتية فجر السعيد ومواطنتها الإعلامية حليمة بولند في تحد جديد، حول من تمتلك فيهما الساعة الأغلى ثمنا والأجمل شكلا؛ إذ أجمع الجمهور على أن ساعة فجر هي الأفضل، رغم أنها ليست الأغلى ثمنا، مقارنة بحليمة والتي تقدر قيمتها بـ61 ألفًا و900 دولار أميركي، حيث بدأ التحدي، عندما قالت فجر السعيد عبر "سناب شات"، بأنها تريد رؤية الساعة التي ارتدتها حليمة بولند خلال تقديم برنامجها اليوم، لترد الأخيرة هي الأخرى عبر التطبيق نفسه قائلة: "أستاذة فجر السعيد منزله عبر سنابها تبي تشوف ساعتي اللي لابستها اليوم عالهوا.. ودي أقولج ما تغلي عليج يا أم عثمان.. بس أدري عندك مثلها بالظبط".

من جانبها، قررت فجر السعيد نشر صورة للساعتين وقررت عمل تصويت للجمهور على الأفضلية بينهما، قائلة: "أستاذة حليمة هذي ساعتي.. تدشين تحدي"، وتفاعل عدد كبير من الجمهور مع الصورة، وحازت ساعة فجر السعيد على نسبة 57٪، في حين حصلت حليمة على 43٪، من تصويت الجمهور.وعلق متابعون: "‎حليمه بولند أولا واخيرا حليمة ذهب والماس لو تلبس خيشة تثمنها لانها باختصار حليمة بولند الجمال والثقافة واللباقة والتواضع أحبها أموت فيها" و"‎ساعتج أستاذة مافي منها تقليد أبدا ساعة حليمة حتى المواقع يبيعون التقليد الي نفسها غير الأسوقة الغرقانة من نفس نوعها فما في مقارنة بينج وبينها طويلة العمر والشأن".

وآضاف آخرون: "‏‎شكله مصدر الساعة واحد ومبين مو أي واحد" و"‏‎ساعة حليمة هي الأغلى"، و"الله يافجر رولكس الله يسهل عليكي"، و"ساعة حليمة أغلى لكن ساعة فجر أشيك" و"حليمة ساعتها أنيقة لكن فجر ساعتها رجالي.. عواجيز وبيلعبوا سوي"، و"ناقص أحلام بهاد المسابقة.. فين أحلام تشارك بساعتها".يذكر أن الإعلامي الكويتي صالح الراشد كان قد أعرب عن صدمته الكبيرة بسبب سعر ساعة زميلته الإعلامية الكويتية حليمة بولند، والتي تبلغ قيمتها 19 ألف دينار كويتي، أي ما يقارب 62 ألف دولار أمريكي.

وكان رواد مواقع التواصل الاجتماعي قد سبق وتداولوا مقطع فيديو لبولند والراشد، ظهر الأخير فيه وهو يمسك الساعة بيده متحدثا عن سعرها الباهظ، لتعلّق بولند على الفيديو بالقول إنه لا يعنيها ثمن الساعة الباهظ، وأنه بالنسبة لها لا يساوي شيئًا؛ ما تسبب في حالة استفزاز كبيرة للجمهور ورواد السوشيال ميديا، الذين شنوا هجومًا حادًا عليها، لعدم تقديرها مشاعر الفقراء والمحتاجين.وظهر الراشد في الفيديو وهو يمازح بولند بأنها تمتلك 40 مليون دينار في البنوك، لذا لا يفرق معها سعر الساعة البالغ 19 ألف دينار، الذي عدّه حلما بالنسبة له، وجادلها حينما قالت له إنها غنية نفس، ورد عليها "بل أنت غنية فلوس وبنوك".

وقد يهمك ايضا:

الإعلامية فجر السعيد تعلن تفاصيل التحقيق معها في قضيتين والإفراج عنها بكفالة مالية

مذيعة قناة "سكوب" تُشبه فجر السعيد بـ"بقرة بني إسرائيل"

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تحدٍ جديد بين فجر السعيد وحليمة بولند في سباق ساعة اليد تحدٍ جديد بين فجر السعيد وحليمة بولند في سباق ساعة اليد



GMT 02:19 2017 الأربعاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

الأدب والفن التشكيلي المغربي ينعي الكاتبة زهرة الزيراوي

GMT 20:08 2018 السبت ,15 كانون الأول / ديسمبر

حفل موسيقي كبير مختلط في الرياض بمشاركة فنانين عالميين

GMT 07:47 2018 الأحد ,23 أيلول / سبتمبر

اعتقال شخص أقدم علي التحرش بسيدة في مدينة فاس

GMT 01:44 2018 الأحد ,23 أيلول / سبتمبر

نصائح لتنسيق البوت الطويل الممتد لفوق الركبة

GMT 01:23 2018 الثلاثاء ,14 آب / أغسطس

هبة عيسوي تكشف عن نصائحها للتعامل مع الغضب

GMT 15:28 2018 الجمعة ,13 تموز / يوليو

الفيفا" تكشف رسميًا عن موعد مونديال قطر 2022"
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca