آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

أقامت "بادي باور" الأيرلندية ماراثونا للمراهنات بشأن مستقبلهما

تكهنات بانفصال الأمير هاري وميغان ماركل بعد التخلي عن مهامهما الملكية

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - تكهنات بانفصال الأمير هاري وميغان ماركل بعد التخلي عن مهامهما الملكية

الامير هاري وزوجته
لندن - الدار البيضاء اليوم

يلفت الأمير هاري وميغان ماركل دائما الأنظار بمدى انسجامهما وقوة علاقتهما، ولكن يبدو أن هذا الرأي تغير حاليا، حيث يرى كثيرون أن الطلاق سيكون مصير علاقتهما في نهاية المطاف، فبعد اتخاذ هاري وميغان قرارهما الصادم بالتخلي عن مهامهما الملكية لعيش حياة خاصة بهما ومستقلة، وإبداء الملكة دعمها في بيان رسمي أصدرته يوم الإثنين، بدأت العديد من التكهنات تظهر على الساحة، بشأن مستقبل هاري وميغان.

وأقامت شركة "بادي باور" الأيرلندية للمراهنات، وفقا لما جاء في صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، ما يشبه ماراثونا للمراهنات بشأن مستقبل هاري وميغان وكيف ستصبح علاقتهما على مدى الأعوام الـ 5 المقبلة، وفي حين كان هناك تنوع كبير في السيناريوهات المتوقعة للثنائي، كان الطلاق هو الأكثر ترجيحا، حيث رجح الكثيرون أن الطلاق سيكون مصير علاقة هاري وميغان بحلول عام 2025.

هذا ومن المقرر أن تمنح شركة "بادي باور" المشاركين، عن كل رهان بـ 130 دولارا، مبلغ 521 دولارا في حال تم الطلاق بالفعل، و1954 دولارا في حال عاد الثنائي للعائلة الملكية، وفي حين أن الطلاق يعد هو الأكثر ترجيحا، إلا أن بعض الرهانات أشارت إلى إمكانية نجاح هاري وميغان بالفعل في الاستقلال ماديا خلال الأعوام الـ 5 المقبلة، وفي تلك الحالة ستمنح الشركة 195 دولارا عن كل 130 دولارا سيتم دفعها من أجل هذا الرهان، إذا نجح الثنائي في الاستقلال بالفعل.

وبالإضافة إلى ذلك، تنوعت الرهانات بشأن ترجيح عودة ميغان للظهور في مسلسلها "سوتس" في حلقة مميزة وخاصة من نوعها، وهو المسلسل الذي تخلت ميغان عن إكماله مع الابتعاد عن التمثيل، من أجل زواجها بأميرها هاري، كما أشار آخرون إلى أنها قد تشارك في مسلسل "كراون".

وعندما تعلق الأمر بالظهور على الشاشة، لم يرتبط الأمر بميغان فقط، حيث اعتمدت العديد من الرهانات على إمكانية إطلاق كل من ميغان وهاري مسلسلا لتلفزيون الواقع خاص بهما، مثل الكارداشيان وما شابه، وفي حين أن الثنائي سبق وأوضحا أنهما سيقسمان وقتهما بين بريطانيا وكندا، أشارت عدة رهانات إلى أنهما قد ينتقلان ويستقران كليا في بريطانيا، بينما رجح آخرون إقامتهما الدائمة في كندا.

ويأتي ذلك الجدل الذي يحيط بدوقي ساسكس، بعد أيام من بيانهما الصادم، والذي كشفا فيه عن قرارهما بالتخلي عن مهامهما الملكية والاستقلال ماديا مع تقسيم وقتهما بين بريطانيا وكندا، ولا ننسى رد فعل الملكة، حيث فاجأت الجميع عندما أصدرت بيانا مؤخرا توضح فيه تقديمها كامل الدعم لقرار هاري وميغان، وحتى الآن، لا نزال نشهد العديد من ردود الأفعال المختلفة بشأن قرار هاري وميغان.

قد يهمك ايضا :

ترامب يصف قرار الأمير هاري وميغان ماركل بالانفصال عن العائلة الملكية بـ"المحزن"

الأمير هاري وميغان ماركل يعتزمان التنازل عن أدوارهما الملكية

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تكهنات بانفصال الأمير هاري وميغان ماركل بعد التخلي عن مهامهما الملكية تكهنات بانفصال الأمير هاري وميغان ماركل بعد التخلي عن مهامهما الملكية



GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 12:41 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تبدو مرهف الحس فتتأثر بمشاعر المحيطين بك

GMT 09:52 2018 الإثنين ,13 آب / أغسطس

أمطار صيفية تعزل دواوير ضواحي تارودانت

GMT 07:59 2018 الأحد ,15 تموز / يوليو

"بورش" تحتفل بالذكرى الـ70 لسيارتها الأولى

GMT 16:15 2018 الجمعة ,29 حزيران / يونيو

سامح حسين يكشف عن الأفيش الأول لـ"الرجل الأخطر"

GMT 08:36 2018 الأربعاء ,20 حزيران / يونيو

النفط ينخفض مع تهديد الصين برسوم جمركية على الخام
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca