آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

مؤرخة في الشؤون الملكية البريطانية تكشف عن طبيعة العلاقة بين كيت وميغان

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - مؤرخة في الشؤون الملكية البريطانية تكشف عن طبيعة العلاقة بين كيت وميغان

ميغان ماركل
الرباط _ الدار البيضاء اليوم

كشفت مؤرخة في الشؤون الملكية البريطانية أن الصداقة كانت مفقودة تمامًا بين كيت ميدلتون زوجة الأمير وليام وميغان ماركل زوجة الأمير هاري.وأشارت اشلي بيرسون الى أنه على الرغم من أنهما كانتا مقربتين من بعضهما بعضا إلا أنهما لم تعملا على تكوين أي نوع من الصداقة كما كان القصر يأمل.وأوضحت أن ذلك أثر كثيرًا على علاقة وليام وهاري؛ ما أدى إلى حدوث خلاف، تفاقم مع الوقت ودفع بهاري وزوجته إلى التخلي عن العائلة الملكية والرحيل للولايات المتحدة.
ولفتت بيرسون إلى أن الخلاف كان حقيقيًا وكشفه هاري بنفسه عندما اعترف بعد مغادرته للولايات المتحدة أنه وشقيقه وليام كانا على مسارات مختلفة.بيرسون عن اعتقادها بأن الخلاف المتفاقم بين عائلة "دوق ودوقة كامبريدج" وعائلة "دوق ودوقة ساسكس" كان بعكس ما كانت تأمله الملكة إليزابيث الثانية وبقية أفراد الأسرة الملكية، مشيرة إلى أنّ الأسرة كانت تأمل في أن تصبح العائلتان وجه القصر.
وقالت بيرسون:"اعتقد أن جزءًا من التوتر الذي حدث في العائلة الملكية وتسبب برحيل هاري يرجع إلى عدم قدرة كيت وميغان على إقامة صداقة قوية."وأضافت: "في البداية انتقل هاري وميغان للعيش معًا في قصر كينسينغتون، كان لديهما كوخ صغير نوعًا ما، وأعتقد أنه كان عبارة عن غرفتي نوم فقط، لم يكن الكوخ كبيرا لكنه كان قريبا جدًا من وليام وكيت."
ولفتت الى أنه كان هناك أمل بأن تساعد كيت ميغان على التكيف وأن تصبحا صديقتين مخلصتين ويمر كل شيء بسلاسة.وتابعت:" لكن هذا ليس ما حدث في نهاية الأمر، ولم تعمل كيت وميغان على تكوين نوع الصداقة الذي كانت العائلة المالكة تأمله، صحيح أنهما كانتا ودودتين بكل المقاييس، لكنني لا أعتقد أنهما كانتا صديقتين مقربتين. وأعتقد أن السبب هو أن كيت وميغان ربما ليس لديهما الكثير من القواسم المشتركة؛ فهما في نهاية الأمر سيدتان بالغتان وليستا مراهقتين تأخذهما في رحلة معًا".
وكانت تقارير كشفت أن ميغان لامت العائلة الملكية على رحيلها مع زوجها بقولها إنها تخلت عن حياتها كلها من أجل هذه العائلة.وأضافت ميغان: "كنت على استعداد لفعل كل ما يتطلبه الأمر، لكن ها نحن ذا، إنه أمر محزن للغاية

قد يهمك أيضا:

 البابا فرنسيس يندد بالعنف الجسدي والنفسي ضد النساء ويطالب بحمايتهن

الجامعة العربية تحتفل بيوم المرأة العربية وتشيد بدورها في مواجهة جائحة كورونا

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مؤرخة في الشؤون الملكية البريطانية تكشف عن طبيعة العلاقة بين كيت وميغان مؤرخة في الشؤون الملكية البريطانية تكشف عن طبيعة العلاقة بين كيت وميغان



GMT 11:05 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

بريشة : علي خليل

GMT 20:22 2018 الخميس ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

عرض الجيل الثاني من "رينو كابتشر" في معرض فرانكفورت

GMT 07:04 2018 الأربعاء ,12 أيلول / سبتمبر

اوتلاندر PHEV 2019 تتمتع بانخفاض الضرائب

GMT 05:07 2015 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتداء بيجامات النوم خارج المنزل أكثر صيحات الموضة تنافسية

GMT 06:57 2016 الثلاثاء ,19 إبريل / نيسان

أهم 5 ألوان للشعر في موضة صيف و ربيع 2016

GMT 08:05 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

"الجينز المطاطي" يعود من جديد بعد اختفائه عن عالم الموضة

GMT 05:08 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

حذاء المحارب الرانجر ""Combat Shoes يُسيطر على موضة الخريف

GMT 19:21 2018 السبت ,13 تشرين الأول / أكتوبر

عاصى الحلانى يحيى ذكرى رحيل وديع الصافى بكلمات مؤثرة

GMT 17:47 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

وفاة الفنانة غنوة سليمان إثر حادث سير
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca