آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

في ظل مسعى مؤسسة بريطانية لتغيير النظام الملكي وإحلال الجمهوري

تقرير يكشف إمكانية اعتزال كيت مدلتون وزوجها الأمير وليام الحياة الملكية

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - تقرير يكشف إمكانية اعتزال كيت مدلتون وزوجها الأمير وليام الحياة الملكية

الأمير وليام وزوجته الأميرة كيت ميدلتون
لندن_ الدار البيضاء اليوم

تحدثت وسائل الإعلام البريطانية عن أن الخلافات بين الشقيقين الأميرين وليام وهاري حفيدي الملكة إليزابيث الثانية هي من الأسباب الرئيسية التي دفعت بهاري وزجته الممثلة الأميركية ميغان ماركل إلى اعتزال الحياة الملكية والاستقرار في الولايات المتحدة.لكن هل يمكن أن يتناسى الأميران خلافاتهما ويتخلى وليام وزوجته هما الآخران عن العائلة الملكية؟ هذا ما تأمله منظمة "ريبابليك" (الجمهورية) وهي مؤسسة في لندن تهدف إلى تغيير النظام الملكي في بريطانيا وإحلال النظام الجمهوري مكانه.
وفي تصريحات نشرتها عدد من الصحف البريطانية، الإثنين، دعا الرئيس التنفيذي للمنظمة جراهام سميث الأمير وليام وزوجته وكيت إلى التخلي عن العائلة الملكية وإبرام صفقة مع شركة "نتفليكس" الأميركية على غرار ما فعل هاري وميغان.وأعرب سميث عن رأيه بان وليام وكيت دوق ودوقة كامبريدج يدركان جيدا بأن انتهاء النظام الملكي هو الأفضل لهما ولبريطانيا.
وقال: "لماذا لا يسدي وليام وكيت معروفا لنفسيهما ويقولان: إننا لن نستمر بهذا الأسلوب من الحياة... لماذا لا يقولان: دعنا نبقى الآن حتى وفاة الملكة ثم نقوم بشيء مختلف".وأضاف: "اعتقد بأنه لو كان وليام وكيت يدركان حقيقة الأمر فإنهما سيعرفان أن نهاية الأسرة المالكة هو الأفضل لهما وللبلاد...لأنه بإمكانهما أن يذهبا بعيدا ويتمتعا بحياة حقيقة ويوقعا صفقة مربحة مع نتفلكس مثما فعل أخوه هاري وزوجته...الحقيقة أنه حان الوقت لوليام وكيت أن يقولا: لم نعد نريد هذه الألقاب الملكية وسيكون بمقدور أطفالهما أن يذهبا ويفعلا أي شيء يريدونه...أعتقد أنه حان الوقت لخلع هذا الطوق الذي يكبّل حياتهما وحياة أطفالهما عن عنقهما والتمتع بحياتهم مثل المواطنين العاديين."
وأبرم الأمير هاري وميغان اللذان رحلا من بريطانيا في آذار (مارس) الماضي صفقة ضخمة مع شركة "نتفليكس" الشهر الجاري لإنتاج أفلام وثائقية والتي قدر الخبراء أنها ستدر عليهما أكثر من 150 مليون دولار.وذكرت تقارير صحفية في بريطانيا الإثنين أن الأمير هاري وميغان اتفقا على تصوير مسلسل واقعي على منصة "نتفليكس" وأن العرض المقبل سيقدم للعالم لمحة عن حياتهما ومشاهدة كل الأعمال الخيرية التي يقومان بها، بالرغم من إصرار الزوجين وانتقالهما إلى الولايات المتحدة للابتعاد عن التدخل الإعلامي.
وكشف الزوجان أنهما يأملان في ”تسليط الضوء على الناس والقضايا في جميع أنحاء العالم بعد تنحيهما عن واجباتهما وأدوارهما الملكية رفيعة المستوى“.وأوضحت التقارير أن مفهوم ”مسلسل واقعي لذيذ“ ليس عرض واقع على غرار كاتي برايس وبيتر أندريه لكنهم سيركزون على أعمالهما الخيرية.

وقد يهمك ايضا:

مذيعة سودانية تترأس المنظمة الملكية لكيت ميدلتون والأمير وليام

تقارير تكشف عن خيانة الأمير وليام لزوجته كايت ميدلتون

 

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تقرير يكشف إمكانية اعتزال كيت مدلتون وزوجها الأمير وليام الحياة الملكية تقرير يكشف إمكانية اعتزال كيت مدلتون وزوجها الأمير وليام الحياة الملكية



GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 12:41 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تبدو مرهف الحس فتتأثر بمشاعر المحيطين بك

GMT 09:52 2018 الإثنين ,13 آب / أغسطس

أمطار صيفية تعزل دواوير ضواحي تارودانت

GMT 07:59 2018 الأحد ,15 تموز / يوليو

"بورش" تحتفل بالذكرى الـ70 لسيارتها الأولى

GMT 16:15 2018 الجمعة ,29 حزيران / يونيو

سامح حسين يكشف عن الأفيش الأول لـ"الرجل الأخطر"

GMT 08:36 2018 الأربعاء ,20 حزيران / يونيو

النفط ينخفض مع تهديد الصين برسوم جمركية على الخام
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca