آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

المحامي الشخصي السابق لـ"ترامب" يكشف عددًا مِن فضائحه

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - المحامي الشخصي السابق لـ

المحامي الشخصي السابق للرئيس الأميركي دونالد ترامب، مايكل كوهين
واشنطن ـ المغرب اليوم

عاد المحامي الشخصي السابق للرئيس الأميركي دونالد ترامب، مايكل كوهين، الخميس إلى الكونغرس الأميركي في جلسة استماع جديدة مغلقة هذه المرة، وذلك بعد شهادته التي حمل فيها الأربعاء، على الرئيس الأميركي الذي اتهمه وبخاصة أنه "محتال" وله صلات بروسيا.

وبدأت جلسة الاستماع عند الساعة 09.30 (14.30 ت غ) أمام لجنة الاستخبارات في مجلس النواب آخر محطة في سلسلة جلسات استماع الكونغرس، ويتوقع بأن تستمر ساعات عدة.

وأعلن آدم شيف رئيس اللجنة (ديمقراطي)، وبعد شهادة كوهين العلنية الأربعاء التي بثها التلفزيون مباشرة، أنه ينوي الإفادة من سرية الجلسة المغلقة للعودة و"يتفحص بعمق" العديد من النقاط المثارة المرتبطة بشبهات صلات بين فريق ترامب في انتخابات 2016 وروسيا.

أقرأ أيضًا :ترامب يؤكد أن اللجوء إلي جيش الولايات المتحدة خيار مطروح

وأضاف في تغريدة أنه بين النقاط التي يعتبرها الديمقراطيون مهمة بشكل خاص، مشروع بناء برج في موسكو الذي امتد إلى تشرين الثاني/نوفمبر 2016 حسب المحامي، أي في شهر الانتخابات الرئاسية وذلك بخلاف ما كان قاله ترامب، وأيضا مسألة ما إذا كان ترامب يعرف مسبقا تسريبات "ويكيليكس" بشأن منافسته في تلك الانتخابات هيلاري كلينتون، وكذلك "دور البيت الأبيض في التصريحات الكاذبة" لكوهين أمام الكونغرس والتي كلفته إدانة، وبعد إبعاده عن المحاماة حكم على كوهين في كانون الأول/ديسمبر 2018 بالسجن 3 أعوام بعد إدانته بشهادة زور أمام الكونغرس وانتهاك القانون الانتخابي، وهي جرائم قال إنه ارتكبها لحماية ترامب، إضافة إلى جريمة التهرب الضريبي، وسيتم حبسه في 6 أيار/مايو، وتعاون مع تحقيق المدعي الخاص روبرت مولر بشأن ملف شبهات العلاقات مع روسيا.

ويشكك الجمهوريون في مصداقية كوهين الذي وصفه ترامب بأنه يعاني من "الكذب المرضي"، بيد أن المحامي السابق ليس من مصلحته الكذب مجددا أمام البرلمانيين الذين يقدم شهادته أمامهم تحت القسم، لأن ذلك يعرضه لحكم أثقل بالسجن، وهو تقدم بشكل طوعي للإدلاء بشهادته.

وقال ترامب من موقع قمته مع زعيم كوريا الشمالية في فيتنام، إن كوهين "كذب كثيرا" الأربعاء، مشيرا إلى أنه لم يقدم دليلا حاسما عن احتمال وجود صلات مع روسيا بل تحدث عن "شبهات".

وقد يهمك أيضاً :

ترشح الرئيس الأميركي دونالد ترامب لجائزة نوبل للسلام

ترحيب مغربي بقرار عدم استبعاد الصحراء من المساعدات الأميركية

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المحامي الشخصي السابق لـترامب يكشف عددًا مِن فضائحه المحامي الشخصي السابق لـترامب يكشف عددًا مِن فضائحه



GMT 14:23 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

عبدالرحيم الوزاني يطالب لقجع بجلب مقر "الكاف" إلى المغرب

GMT 19:03 2019 الجمعة ,22 آذار/ مارس

فيلم «نائب».. عبقرية الكوميديا السوداء

GMT 21:54 2016 السبت ,26 آذار/ مارس

أفضل زيوت تدليك الجسم و المساج

GMT 09:41 2017 الأربعاء ,18 كانون الثاني / يناير

عماد متعب ويارا نعوم يكشفان أسرار حياتهما في "كل يوم"

GMT 21:47 2017 الجمعة ,07 إبريل / نيسان

إدارة السجون تكشف وضع على عراس في "تيفلت 2"

GMT 09:56 2017 الأربعاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الجزائرية الصادرة الأربعاء

GMT 14:26 2017 الإثنين ,12 حزيران / يونيو

التدليك الحل السحري للتخلص من المشكلات الصحية

GMT 02:23 2017 الخميس ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

كولم كيليهر يؤكد أنّ المملكة السعودية سوق جاذبة للاستثمار

GMT 08:30 2016 الثلاثاء ,27 أيلول / سبتمبر

حملة أمنية على محلات درب عمر بسبب الدمى الجنسية

GMT 00:14 2015 السبت ,28 شباط / فبراير

استخدمي طرقًا بسيطة للحصول على فضيات مميزة

GMT 15:48 2016 السبت ,02 إبريل / نيسان

الزواج المبكر فى مصر يتراوح بين 13-15%
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca