آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

أوضح أن الانتقادات لا تغضبه ولا يلتفت لها أبدًا

كوبر مندهش من استخدام صلاح في أغراض سياسية

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - كوبر مندهش من استخدام صلاح في أغراض سياسية

الأرجنتيني هيكتور كوبر
القاهرة - خالد الإتربي

أبدى الأرجنتيني هيكتور كوبر، المدير الفني للمنتخب الوطني الأول، اندهاشه الشديد من كافة الأخبار التي أثيرت في الساعات الماضية، عن استخدام محمد صلاح، نجم الفراعنة وفريق ليفربول الإنجليزي، في الدعاية لأغراض سياسية، وذلك على هامش مشاركته في كأس العالم المقام حاليا بروسيا.

وقال كوبر في المؤتمر الصحافي الخاص بمباراة السعودية المقرر لها غدا الإثنين، بالجولة الأخيرة من دور المجموعات بالمونديال الروسي "لا أعرف من أين أتوا بشائعات استخدام صلاح في أغراض سياسية؟".

وأكمل "محمد صلاح حضر حفل التكريم مثله مثل أي لاعب في المنتخب والجهاز الفني وأعضاء اتحاد الكرة".وانتقل كوبر للحديث عن صلاح فنيًا، قائلا: "صلاح لاعب مهم  بالنسبة لنا، أعتقد أنه لو كان سليمًا في لقاء أوروجواي، كانت الأمور ستأخذ شكلًا مختلفًا".

وأردف "نحن نبحث عن فريق متكامل، لكن محمد صلاح لاعب مختلف".وعن مباراة السعودية التي تقام غدًا لمدينة فولفوجراد، قال: "كل مبارياتي مع الفراعنة أعتبرها مباريات كؤوس".وأوضح: "أدينا بشكل جيد في المباراتين السابقتين، لكن بالتأكيد لدينا بعض الملاحظات على الأداء، السعودية فريق قوي والمواجهة لن تكون سهلة".

واستطرد "السعودية فريق قوي ويؤدي بعنف بعض الشيء، لكن هذا العنف لن يخيفني، لن أقوم بأي تغييرات في التشكيل خلال مباراة الأخضر السعودي، لست مضطرًا لذلك".وعن الانتقادات التي يتعرض لها، بسبب أداء المنتخب، قال إن ترضي الجميع أمر صعب للغاية، إرضاء الجميع غاية لا تدرك، وأيضًا الانتقادات لا تهمني ولا تغضبني، ويجب علينا مواجهة الانتقادات وإلا نبحث عن عمل آخر".وأشار كوبر في نهاية تصريحاته إلى أن منتخب روسيا خصم قوي ويضم لاعبين مميزين، لافتا إلى أنه قد يتوج بكأس العالم على أرضه.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كوبر مندهش من استخدام صلاح في أغراض سياسية كوبر مندهش من استخدام صلاح في أغراض سياسية



GMT 17:50 2015 الجمعة ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

فتاة اعتادت إخفاء وحمة على وجوهها تقرر التخلص من المكياج

GMT 19:00 2015 الأربعاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار ومواصفات مازدا CX5 2016 في المغرب

GMT 11:23 2016 الثلاثاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

بوكوفا تثني على جهود الملك المغربي في إنجاح فعاليات "كوب 22"

GMT 06:35 2017 الثلاثاء ,24 كانون الثاني / يناير

أجمل 8 مطاعم حول العالم أحدها في دولة عربية

GMT 08:45 2015 الأربعاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار سيارة مرسيدس -بنز GL 500 في المغرب

GMT 18:09 2017 الجمعة ,22 كانون الأول / ديسمبر

إطلاق النار على مواطن مغربي في معبر سبتة

GMT 22:03 2016 الأحد ,30 تشرين الأول / أكتوبر

رضوان النوينو مستثمر سياحي يفوز بمقعد برلماني

GMT 02:14 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سلطنة عمان تحتفل بعيدها الوطني في العاصمة الرباط

GMT 15:56 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

في حب أحلام شلبي

GMT 00:49 2016 الإثنين ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

نغم منير تطلق تصميمات غير تقليدية من "الكيمونو"

GMT 10:48 2016 الأربعاء ,21 كانون الأول / ديسمبر

افتتاح محل تجاري خامس من "ديكاتلون" في وجدة

GMT 20:00 2015 الخميس ,22 تشرين الأول / أكتوبر

عدد السكان في جهة فاس مكناس يصل إلى 4 ملايين و236 ألف نسمة

GMT 00:31 2017 الأربعاء ,13 أيلول / سبتمبر

تعرف على أسعار ومميزات هاتف "آيفون X " من آبل

GMT 01:10 2016 الأحد ,10 تموز / يوليو

الألم أسفل البطن أشهر علامات التبويض

GMT 01:12 2017 الجمعة ,06 كانون الثاني / يناير

دنيا عبد العزيز تواصل تصوير مشاهدها في "البارون"

GMT 15:37 2013 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

سلال يقوم بوضع في الخدمة مستشفى من 240 سريرًا بالشلف
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca