آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

بيَّنت لـ"المغرب اليوم" أنّها لم تتخلَّ عن فكرة الفوازير

دوللي شاهين "سعيدة" بتجربة إخراج وغناء "يا حلو صبّح"

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - دوللي شاهين

المطربة دوللي شاهين
القاهرة - سهير محمد

تعيش المطربة دوللي شاهين حالة نشاط فني إذ قامت مؤخرا بطرح كليب "يا حلو صبح" الذي خاضت من خلاله تجربة الإخراج بجانب الغناء، كما انتهت من تصوير كليب خليجي بعنوان "حبيبي غير" قامت بإخراجه أيضا، وهو إحدى أغنيات ألبومها الأخير "سندريلا" هذا بجانب الحفلات داخل وخارج مصر.

وقالت دوللي شاهين، خلال تصريح خاص لها إلى "المغرب اليوم"، إنها سعيدة جدا بتجربة الإخراج إذ تضع رؤيتها في العمل الفني ليس من ناحية الغناء فقط لكن بشكل عام، كما أنها تقوم أيضا بتصميم الملابس، مؤكدة أنها استمتعت جدا بالتجربة، وهذا ما دفعها لتكرارها في أكثر من كليب ومعها مدير التصوير أحمد حسين.

دوللي شاهين سعيدة بتجربة إخراج وغناء يا حلو صبّح

ألبوم "سندريلا"
وتابعت دوللي شاهين قائلة: "التنوع دائما مطلوب في العمل الفني فمثلا ألبوم "سندريلا" الأخير ضم عدة لهجات تنوعت بين المصري واللبناني والخليجي والجزائري، وأتمنى في ألبومي المقبل أغني لهجات أخرى مثل التونسية وغيرها من اللهجات، وبجانب الغناء لديّ مواهب في التأليف والتلحين قدمتها في أغنيات "سندريلا" و"حلوة عربية"، ففكرة المطرب الذي يؤلف ويلحن بجانب الغناء ليست جديدة سواء على مستوى العالم العربي أو في أوروبا وأميركا"، وأشارت دوللي إلى أنها قامت بتصوير أغنيتها الخليجية "حبيبي غير" أيضا من باب التغيير، إذ قامت خلال الفترة الأخيرة بتصوير عدة أغاني باللهجة المصرية من ألبومها الأخير "سندريلا" مثل "نظراته" و"صلصا" وسنجل "يا حلو صبح" الذي تمت إعادة توزيعها، ومن باب التغيير اختارت أغنية "حبيبي غير" الخليجية.

دوللي شاهين سعيدة بتجربة إخراج وغناء يا حلو صبّح

تجربة الإنتاج
وتحدّثت عن تجربة الإنتاج التي قدّمتها في ألبومها الأخير قائلة: "اتجهت للإنتاج لأنني لا أحب أن يفرض أحد عليّ شيء وبخاصة أنني لي وجهة نظر في كل ما أقدمه، فمثلا أنا يهمني كلمات الأغنية تكون بها جرأة وأقدم حالات متغيرة، والمنتج قد لا يفهم ذلك لذلك اعتمدت على نفسي في "سندريلا" الذي استغرق عامين في التحضير".

دوللي شاهين سعيدة بتجربة إخراج وغناء يا حلو صبّح

الفوازير
ونفت دوللي أن تكون لغت فكرة تقديم الفوازير من أجندتها الفنية، مؤكدة أنه كان هناك بالفعل مشروع لكن توقّف بسبب الميزانية الكبيرة وبخاصة أنه لا بد أن يتم تقديمه بشكل متميّز.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دوللي شاهين سعيدة بتجربة إخراج وغناء يا حلو صبّح دوللي شاهين سعيدة بتجربة إخراج وغناء يا حلو صبّح



GMT 09:38 2016 الثلاثاء ,22 آذار/ مارس

«بوليساريو» الداخل..!

GMT 09:46 2017 الثلاثاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

برودكوم تعرض الاستحواذ على كوالكوم مقابل 130 مليار دولار

GMT 01:09 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

Poison Girl Unexpected الجديد من "ديور" للمرأة المفعمة بالأنوثة

GMT 18:56 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

الأهلي يخطف كأس السوبر بعد الانتصار على المصري بهدف نظيف

GMT 18:18 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

تامرعبد المنعم يصالح محمد فؤاد في حفلة زفاف

GMT 21:31 2017 السبت ,16 كانون الأول / ديسمبر

مدينة تاوريرت تستقبل حافلتين من اليهود

GMT 04:47 2017 السبت ,02 كانون الأول / ديسمبر

توقيف أحد مهربي المواد المخدّرة في مدينة بركان

GMT 23:59 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

مواهب صغيرة تُشارك في الموسم الثاني لـ "the Voice Kids"

GMT 21:14 2015 الأربعاء ,30 كانون الأول / ديسمبر

فوائد عصير البطيخ المر في القضاء على الخلايا السرطانية

GMT 19:59 2017 الجمعة ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

دار "LAVINTAGE" تغازل الباحثات عن الأناقة في مجوهرات 2018

GMT 06:17 2016 الثلاثاء ,05 إبريل / نيسان

دور المثقف في المجتمعات العربية
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca