آخر تحديث GMT 18:37:04
الدار البيضاء اليوم  -

أوضحت لـ"المغرب اليوم" الطاقة الحيوية في اليد اليمنى

لبنى أحمد تكشف أسرار الحاسة السادسة وكيفية عملها

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - لبنى أحمد تكشف أسرار الحاسة السادسة وكيفية عملها

الدكتورة لبنى أحمد
القاهرة ـ شيماء مكاوي

كشفت استشاري الطاقة الحيوية، الدكتورة لبنى أحمد، عن تعريف الحاسة السادسة، وكيفية فتح العين الثالثة واستشعار القدرات الفوق حسية .

وقالت لـ "المغرب اليوم " : "جميع الكائنات التي خلقها الله عز وجل لديها حاسة سادسة، فالنبات إذا تحدثت معه حدث فيما بينك وبينه نوع من أنواع التخاطر، ونجده يزدهر بشكل أكبر من النبات الذي لا تتحدث معه، وكذلك الماء إذا قرأت عليه القرآن الكريم تنقل له ذبذبات محدده من خلالها يتواصل معه ويصل له ما تريد أن تقوله، لذا نجد الرسول عليه الصلاة والسلام أوصى بثلاثة قواعد قبل تناول أي طعام أو شراب وهي سمي الله و كل بيمينك وكل مما يليك، وهي طاقة كبيرة للغاية نعطيها للطعام أو الشراب قبل تناوله تبعد عنا كافة الطاقات السلبية الموجودة أثناء طهي الطعام أو تحضيره ".

وأضافت أن :"الأكل باليد اليمنى له مغزى كبير لأن الطاقة الحيوية الموجودة في الكف الأيمن أكبر بكثير من الأيسر، وعندما نتناول الطعام فنعطي له طاقة حيوية عند تناوله باليد اليمنى، وبالتالي نتخلص من أي شيء سلبي يمكن تناوله ويمكن تناوله بكل اطمئنان"، كما تابعت أن "علم الطاقة من العلوم التي قدمها لنا المولى عز وجل في الدين وليست علوم بوذية كما يشاع أو يتردد، والحاسة السادسة موجودة عند كل الأشخاص فعلى سبيل المثال لا يوجد أم لا تشعر بأولادها" .

وأشارت أحمد إلى أن "العين الثالثة تجعل الحاسة السادسة تعمل بشكل قوي جدا، ومن أهم القدرات التي تتحفز عندما يكون لدينا الحاسة السادسة هي العين الثالثة، وهي موجودة بين الحواجب على الجبهة، فعلى سبيل المثال من الممكن أثناء النوم تشعر بأن شخص سيطرق الباب عليك، وأحيانا تكون في مكان وتشعر بشخص آخر في مكان آخر أو عن طريق الأحلام أو أن تفكر بشخص وتجده يتحدث معك عن طريق الهاتف فهذه ليست صدفة هذه حواس، وهذا يعني إن هالة هذا الشخص دخلت إلي هالتك فاستشعرتها" .

أما عن التدريبات التي من خلالها نستطيع فتح العين الثالثة فأكدت على ضرورة الامتناع تماما عن تقليد التدريبات الموجودة على "يوتيوب" خاصة التدريبات الأجنبية التي لا نفهم منها شيئا، كما أشارت إلى أن كثيرون يهتمون بفتح العين الثالثة وزيادة الحاسة السادسة دون الاهتمام أولا بزيادة الطاقة في الجسم عن طريق التدريبات الأخرى "، لافتة إلى أن الذبذبات تنتقل من شخص لشخص ويجب ألا ندخل أي شيء لهالتك قبل أن تقرأ عليه " بسم الله"، فهناك كثيرون يرتدون ملابس من بعضهم أو إكسسوار دون ان يعرف ان ذبذبات الشخص الذي ارتدى تلك الملابس أو الإكسسوار ستنتقل لي حتما، لذا عندما نذهب لنتسوق علينا ألا نرتدي شيء أو نقيسه علينا قبل أن نقرأ " بسم الله" عليه" ،ومهم جدا قبل شراء مسكن جديد أن نستشعر هذا المكان وإذا لم نشعر بالبهجة او أن طاقة المكان جيدة فعلينا أن نسال عن الناس الذين كانوا يعيشون في هذا المكان وتفاصيل حياتهم لأنها حتما ستنتقل لي إذا كانت ايجابية أو سلبية.

وواصلت استشاري الطاقة الحيوية أنه "من المهم أن نعرف لماذا ابني يستذكر دروسه جيدا في هذا المكان وفي مكان آخر لا يعرف، ويميل أكثر أن يلعب، فربما شقيقه قد اعتاد أن يلعب في هذا المكان وذبذبات شقيقه تنتقل له، لذا نجد الرسول صلى الله عليه وسلم أوصى بمسح مكان النوم قبل النوم ."

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد تكشف أسرار الحاسة السادسة وكيفية عملها لبنى أحمد تكشف أسرار الحاسة السادسة وكيفية عملها



GMT 01:25 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنى أحمد تُوضِّح أنّ "العقيق" مُريح للأعصاب ويُقوّي البصر

GMT 12:31 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

مي عبد اللاه تؤكّد أن "أدب الرعب" مجرّد مؤثر خارجي

GMT 11:21 2018 الجمعة ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

استشاري طاقة حيوية ينصح بالمشي في حالة الغضب

GMT 03:53 2018 الإثنين ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنى أحمد تؤكّد أن التخاطر له فوائد كثيرة في الحياة اليومية

GMT 19:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 18:29 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 15:06 2017 الإثنين ,02 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالة أنيقة للفنانة المغربية دنيا بطمة تظهرها كالأميرات

GMT 09:13 2022 الإثنين ,10 تشرين الأول / أكتوبر

العلماء يكتشفون دور توقيت العلاج المناعي بمواجهة السرطان

GMT 02:38 2018 الجمعة ,15 حزيران / يونيو

وصفة سهلة للحصول على شعر ناعم ومفرود دون عناء

GMT 03:33 2017 الثلاثاء ,06 حزيران / يونيو

زينة الداودية توجه رسالة خاصة للإعلامية آمال صقر

GMT 22:26 2015 الجمعة ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

صراع مغربي جزائري لضم اللاعب زين الدين مشاش

GMT 20:13 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

قناة أون بلس تقدم المسلسل المصري حلم الجنوبي من جديد

GMT 11:01 2015 السبت ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

نصف انواع الاشجار في غابات الامازون في خطر

GMT 07:49 2016 الثلاثاء ,12 إبريل / نيسان

المفاوضات السورية وآفاق السلام

GMT 14:27 2016 الأربعاء ,08 حزيران / يونيو

حلويات رمضان2016: طريقة عمل الكنافة بالنوتيلا

GMT 14:35 2015 الثلاثاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

أرملة إيزيدية تتحدث عن قتل أطباء "داعش" لزوجها المصاب

GMT 09:54 2015 الإثنين ,12 تشرين الأول / أكتوبر

وجدة تتصدر المدن الأفريقية من حيث عدد المساجد

GMT 21:12 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

الجزيرة الإماراتي يفاوض الإسباني خوان كارلوس غاريدو

GMT 01:54 2017 الجمعة ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

تقنية "3D" تحدّد غموض مومياء فرعونية محنّطة منذ 2000 عام

GMT 06:56 2017 الثلاثاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

فوز فتاة من بيلاروس بلقب ملكة جمال العالم على كرسي متحرك

GMT 08:51 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

البرهان يكشف عن تسوية وشيكة لحل أزمة السودان بوساطة أممية
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca