آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

"جدران اليمن" فيلم يوثق للأزمة الإنسانية في البلاد بعد الثورة

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  -

صنعاء ـ وكالات

مجتمعات الدول التي شهدت ثورات، يخوض اليمنيّون مرحلة انتقالية صعبة. فالدولة التي أرادوها وثاروا من أجلها لم تتحقّق بعد بل هناك عقبات عدّة تواجه التجربة الجديدة وتطوّقها كجدران صلبة. الفيلم يتعرّف على أزمات يمن ما بعد الثورة من خلال مجموعة من الشبّان والشابّات والشخصيّات مثل ناشطي حملة "لوّن جدار شارعك" الذين يحاولون التحايل على آثار المعارك عبر رسوم الغرافيتي وفي بالهم جدران كثيرة أخرى يسعون إلى إزالتها. من هذه الجدران: تنظيم "القاعدة" الناشط من خلال تفجيراته وعملياته. أزمة عدم الاستقرار التي تنذر بتحويل اليمن إلى صومال أخرى، ومشكلة الجنوب ودعوات الانفصال وأزمة الحوثيين الذين يسيطرون على مناطق صعدة في الشمال. في الوثائقي أيضاً شاب يغنّي لبلاده ومشكلاتها ضمن فرقة موسيقية بعدما تخلّى عن مهنة الطبّ. وزيارة لإقليم أبين الذي كان تحت سيطرة "القاعدة" والحديدة المنطقة الأكثر معاناة إنسانيّاً بسبب ارتفاع معدّلات الفقر فيها وسوء التغذية.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جدران اليمن فيلم يوثق للأزمة الإنسانية في البلاد بعد الثورة جدران اليمن فيلم يوثق للأزمة الإنسانية في البلاد بعد الثورة



GMT 18:10 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 17:54 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

تستفيد ماديّاً واجتماعيّاً من بعض التطوّرات

GMT 08:43 2018 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

عدد جديد من المجلة الكويتية الفكرية المحكمة «عالم الفكر»

GMT 06:30 2018 الأحد ,28 تشرين الأول / أكتوبر

نهاية بادي تغوص داخل أعماق النفس البشرية في "حمامة سلا"

GMT 04:52 2013 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

الحجاب يزيد من جمال المرأة

GMT 19:32 2015 الجمعة ,04 كانون الأول / ديسمبر

مكب قديم للنفايات يكشف عن خاتم الملك اليهودي حزقيا

GMT 09:53 2019 الثلاثاء ,29 كانون الثاني / يناير

"الكهرباء المصرية" 12 ألفًا و500 ميغاوات زيادة متاحة عن الحمل
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca