آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

ساموزين في حديث إلى "المغرب اليوم":

ألبوم "زي أي اتنين" الأفضل في مسيرتي الفنيّة

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - ألبوم

المطرب السوريّ ساموزين
القاهرة ـ محمود الرفاعي

كشف المطرب السوريّ ساموزين، أنه سيطرح بعد أيام قليلة، ألبومه الغنائيّ الجديد "زي أي اتنين"، والذي يتضمّن 8 أغاني، يُقدّمها باللهجات المصريّة والسوريّة و الخليجيّة.
وقال سامو، في تصريحات خاصة لـ"المغرب اليوم"، "أعتقد أن هذا الألبوم هو الأفضل في مسيرتي الغنائيّة، فأخذ مني وقتًا طويلاً في التحضير، كما أن الكلمات والألحان والتوزيعات المستخدمة في الأغاني مختلفة تمامًا عن الأعمال التي قدّمتها من قبل".
وعن حقيقة تصريحاته بأنه المطرب رقم واحد في الوطن العربي، رد ساموزين قائلاً "ليس من الذكاء أن أُصرّح وأقول إنني المطرب الأول في مصر أو في الوطن العربيّ، هناك نُقّاد وهناك جماهير عليها أن تُقيّم المطرب، وتضعه فى مكانه الطبيعي، أنا أقول إنني المطرب رقم واحد في جيلي، ومن حقي أن أقول ذلك، بسبب أنني بدأت الغناء منذ أكثر من خمسة عشر عامًا، أي أن مكانتي في الساحة الغنائية تتخطى المطربين المتواجدين حاليًا، ولكني لم أستطع القول إنني المطرب رقم واحد في مصر لأن هناك عشرات المطربين الذين تخطوا عمري الفني بمراحل".
وبشأن إمكان تحديد تعاقده مع المنتج محسن جابر، أفاد المطرب السوريّ، "بالتأكيد.. لا أستطيع أن أنكر فضل هذا الشخص العظيم عليّ، فأجمل سنوات عمري فى المجال الفنيّ قضيتها مع هذا الرجل في شركته (عالم الفن)، الذي احتضنّي منذ أن ظهرت و عرّفني الناس في مصر والمنطقة العربيّة، ورعاني وساعدني في أعمالي الغنائية كافة، ولم يبخل عليّ في يوم من الأيام بأي شيء، واعتقد أن سبب نجاح وشعبية ساموزين يعود فيها الفضل بعد الله سبحانه وتعالى إلى المنتج محسن جابر، الذي أراه أفضل منتج غنائيّ عرفه الوطن العربيّ خلال السنوات الأخيرة، لحبي لهذا الشخص، فأنا لن أتعامل إلا معه، ولو تركته فليعلم الجميع بأنني قرّرت أن أترك الغناء، وهذه شهادتي فيه واتركها للتاريخ".
وتحدّث سامو عن موهبته في الكتابة والسرد، فأكّد "أنا فنان، وعلي أن أكتب هذا الكتاب بقلبي وليس بقلمي، ومنذ زمن طويل وأنا مُعتاد على كتابة الأشعار والخواطر، وفي هذه الفترة أُفكّر جديًّا في طرح هذه الكتابات التي أضعت فيها عمري، وسأعرض من خلالها منظوري للحب والرومانسية، والمفاهيم التي تعلّمتها خلال فترة حياتي، واعتقد أن هذا العمل سيجد مردودًا جيدًا عند الجماهير".
وأشار المطرب السوريّ، إلى أنه قرّر الابتعاد عن التمثيل في الفترة الأخيرة، بسبب أن السينما تستهلك وقتًا طويلاً في الإعداد والتصوير، مما يجعله يبتعد عن الغناء الذي يحبه ويعشقه، ويضطره إلى إلغاء نشاطاته كافة سواء المشاركة في حفلات غنائية أو مهرجانات كبرى، مضيفًا "اعتقد أنني لن أعود إلى التمثيل مرة أخرى، إلا من خلال عمل فنيّ يجعلني أُضحى بحبي للغناء، وهناك بعض الأفكار المعروضة عليّ لا زلت أفكّر فيها".

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ألبوم زي أي اتنين الأفضل في مسيرتي الفنيّة ألبوم زي أي اتنين الأفضل في مسيرتي الفنيّة



GMT 09:14 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين عبد الوهاب فخورة بمشوارها الفني خلال الـ 20 سنة الماضية

GMT 19:15 2019 الأربعاء ,21 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة في حياتك المهنية والعاطفية

GMT 16:52 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الإصابة تحرم الأهلي من رامي ربيعة في مباراة الإسماعيلي

GMT 23:44 2017 الجمعة ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

شمال الأطلنطي يحسم بطولة كأس الجامعات القطرية للرجال

GMT 15:27 2018 السبت ,27 كانون الثاني / يناير

التصميم المميز للزجاجة والروح الأنثوي سر الفخامة

GMT 08:49 2018 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

أليساندرو سارتوري يسرق الأنظار إلى "زينيا" بابتكاراته

GMT 12:55 2016 الجمعة ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

جزيرة منمبا في زنجبار تتمتع بمناظر طبيعية نادرة ورومانسية
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca