آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

المُطربة جنات لـ"المغرب اليوم":

جُمهوري المَغربي راضٍ عن خطواتي على الرغم من غياب لهجته

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - جُمهوري المَغربي راضٍ عن خطواتي على الرغم من غياب لهجته

المطربة المغربية جنات
القاهرة – محمود الرفاعي

القاهرة – محمود الرفاعي نفت المطربة المغربية جنات عزوف الجمهور المغربي عن ما تقدمه، مؤكدة أنها مستعدة لدخول مجال التمثيل، وقالت أنها اختارت أغنية "البادي أظلم"، لكي تصورها بطريقة "الفيديو كليب". وعن هجوم المغاربة عليها، بسبب عدم تقديمها للأغاني المغربية، بيَّنت جنات، في تصريحات خاصة إلى "المغرب اليوم"، أن "جمهوري في المغرب يتواصل مع جميع الأعمال التي أقدمها، وهو راض عن خطواتي الفنية بصورة كبيرة، أما بالنسبة للأغنية المغربية، فهي تتطلب مواصفات محددة وصعبة، وأريد عندما أغني باللهجة المغربية أن تكون الأغنية قريبة من شخصيتي، وألبوماتي المقبلة ستشهد أغنيات مغربية قوية"، مشيرة إلى أن "الناس ظلمتني كثيرًا، فأنا منذ صغري أقدم الأغنية المغربية، والتراث الخاص بنا، ولكن الجماهير لا تسمع الأن الأغنيات القديمة، ولذلك أحببت أن أغني اللهجة المصرية، التي يستمع لها كل العرب، ويفهمونها بسهولة"، مضيفة عن أغنية "كده يا حبيبي"، التي قدمتها مع المطرب الجزائري الشاب رضوان، "أعشق أغاني الراي، وعندما جاءت الفرصة لأقدمها لم أتردد في ذلك، لاسيما أنها تجمعني بمطرب متميز وموهوب، وحزنت كثيرًا عندما هاجمنا البعض، وقالوا أن الأغنية مقتبسة من أحد المطربين المصريين، وهذا ظلم كبير لرضوان، الذي تعب كثيرًا في تلك الأغنية، والجماهير لم تعرف أن تفرق بين الاقتباس ونوع الموسيقى المستخدمة في الأغنية".
وعن سبب اختيار الأغنية، التي تصورها جنات استعدادًا لطرح الطبعة الثانية من ألبومها الغنائي الجديد "حب جامد"، من إنتاج شركة "روتانا" للصوتيات، أوضحت أن "اختياري للأغنية جاء بناء على اختيار جمهوري لها، وهم فضلوها عن أغاني حب جامد، وكده يا حبيبي، ولذلك قررت الخضوع لرغباتهم واختيارها".
وفي شأن دخولها مجال التمثيل، أكدت جنات "لا أرفض التمثيل، لكنني أنتظر الموعد المناسب، وأراه سيكون بعد أن أحقق ذاتي على مستوى الغناء، وأقدم عددًا من الألبومات القوية، ولكن بعد أن طرحت ألبوم حب جامد أصبحت أرغب في اقتحام هذا المجال، بعد أن أثبت نفسي بقوة، كمطربة في جميع الدول العربية"، لافتة إلى أن "فكرة الفوازير ممكنة، لو وجدتها مناسبة، سيما أنني من عشاق الفنانة الموهوبة شيريهان، وأراها ملكة الفوازير في العالم العربي"، موضحة أنها "لا تحب المشاركة في برامج المواهب الغنائية"، عازية ذلك إلى "لا أستطيع أن أحدد مصير إنسان، ولذلك ابتعد عن تلك البرامج، وأحيانا لا أحب مشاهدتها، ولا أعتقد أني في يوم من الأيام سأفكر في المشاركة فيها"، وأضافت "جميعهم متميزون، ولا أحب أن أذكر اسم فنان على فنان أخر، ولكن زادت تلك البرامج بصورة كبيرة، وهذا ليس جيدًا للمشاهد العربي".

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جُمهوري المَغربي راضٍ عن خطواتي على الرغم من غياب لهجته جُمهوري المَغربي راضٍ عن خطواتي على الرغم من غياب لهجته



GMT 09:14 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين عبد الوهاب فخورة بمشوارها الفني خلال الـ 20 سنة الماضية

GMT 19:15 2019 الأربعاء ,21 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة في حياتك المهنية والعاطفية

GMT 16:52 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الإصابة تحرم الأهلي من رامي ربيعة في مباراة الإسماعيلي

GMT 23:44 2017 الجمعة ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

شمال الأطلنطي يحسم بطولة كأس الجامعات القطرية للرجال

GMT 15:27 2018 السبت ,27 كانون الثاني / يناير

التصميم المميز للزجاجة والروح الأنثوي سر الفخامة

GMT 08:49 2018 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

أليساندرو سارتوري يسرق الأنظار إلى "زينيا" بابتكاراته

GMT 12:55 2016 الجمعة ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

جزيرة منمبا في زنجبار تتمتع بمناظر طبيعية نادرة ورومانسية
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca