آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

آمال ماهر في حديث لـ"المغرب اليوم":

لا يوجد أي مقارنة بيني وبين عمرو دياب

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - لا يوجد أي مقارنة بيني وبين عمرو دياب

المطربة المصرية آمال ماهر
القاهرة ـ محمود الرفاعي

اختفت المطربة المصرية آمال ماهر كثيرًا خلال الفترة الأخيرة، وقررت أن تعود خلال شهر رمضان الكريم، بتتر مسلسل الداعية، الذي اختير كأفضل تتر دعائي خلال الشهر الكريم من عدد كبير من المواقع والصحف الإخبارية العربية. وتحدثت آمال إلى "المغرب اليوم"، قائلةً "لم أكن أتوقع أن يحقق تتر المسلسل كل هذا النجاح، وبخاصة أن الظروف التي تمر بها البلاد خلال الفترة الحالية لا تجعل المشاهدين يهتمون بالمسلسلات والتترات، ولكن الحمد الله أنه خاب ظني واستطاع التتر أن يحقق نجاحًا مبهرًا بهذا الشكل ويتفوق على معظم التترات الأخرى، ويحتل صدارة الاستفتاءات في معظم المواقع والصحف الفنية". وأضافت "فرحتي زادت بنجاح الأغنيتين عندما تم استخدام أغنية انتباه تتر النهاية في المسلسل خلال أيام ثورة الثلاثين من يونيو، وهو أمر أشعرني بالفخر، لان أغنية من أغنياتي ساهمت في نجاح ثورة المصريين". وعن سبب تأخر طرح ألبومها الغنائي الجديد تقول "لست من نوعية المطربات الذين يطرحون ألبوماتهم لمجرد تجميعهم أغنيات، ولكني اختار الأغاني بعناية شديدة وقد استغرق ألبومي الأخير، "أعرف منين"، حوالي 3 أعوام من التحضير وقمت بتسجيل العديد من الأغاني لنستقر في النهاية علي الأغاني التي طرحت في الألبوم، ونجاح هذا الألبوم جعلني أشعر بالخوف حتى أقدم ألبومًا لا يقل مستواه عما قدمته من قبل، ولكن الألبوم الجديد سيكون مختلفًا في نوعية الموسيقي والكلمات". وعن ميعاد الطرح تقول آمال "حتى الآن لم نتفق بشكل نهائي عن موعد الطرح، ولكن ربما يلحق بعيد الأضحى المبارك خاصة وتكون الأمور قد تشكلت في مصر والجميع يكون قد عرف خريطة الطريق وتهدأ الأوضاع، فمن الصعب أن نغنى وكل يوم يسقط ضحايا في البلاد". وعن منافسة ألبوم عمرو دياب، قالت آمال "حتى الآن لم أحدد ميعاد طرح الألبوم، وأعتقد عمرو كذلك، ولكن الألبوم الجيد يفرض نفسه في أي وقت، والجمهور في النهاية هو الذي يحدد ويقيم نجاح الألبوم في أي موسم غنائي، وألبومي الماضي خرج تقريبًا مع وقت البوم عمرو دياب، ومع ذلك حقق نجاحات كبيرة ولم يتأثر بالمنافسة لأنه لا يوجد أي مقارنة بيني وبين صديقي عمرو دياب". وعن شكل الأغاني في الألبوم الجديد، قالت أمال "مثل ألبوماتي السابقة، هناك تنوع كامل بين الأغاني الدرامية الحزينة والأغاني السريعة، ولكن مع زيادة من نوعية الأغاني الأولي، لأنها تعيش مع الناس لما بها من موضوعات تلهب المشاعر، وتحمس الذين يعيشون الحب، والناس أحبتني في هذه النوعية عن الأغاني السريعة، كما أن صوتي له لمسة شجن وحزن يتفاعل معها الناس، ولذلك أحرص علي استكمال الطريق الذي نجحت فيه ولكن هناك أكثر من أغنية سريعة في الألبوم حققت نجاحًا كبيرًا مثل، "اتقى ربنا فيا"، و"رايح بينا فين"، و"فيك حتة غرور".  

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لا يوجد أي مقارنة بيني وبين عمرو دياب لا يوجد أي مقارنة بيني وبين عمرو دياب



GMT 09:14 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين عبد الوهاب فخورة بمشوارها الفني خلال الـ 20 سنة الماضية

GMT 19:15 2019 الأربعاء ,21 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة في حياتك المهنية والعاطفية

GMT 16:52 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الإصابة تحرم الأهلي من رامي ربيعة في مباراة الإسماعيلي

GMT 23:44 2017 الجمعة ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

شمال الأطلنطي يحسم بطولة كأس الجامعات القطرية للرجال

GMT 15:27 2018 السبت ,27 كانون الثاني / يناير

التصميم المميز للزجاجة والروح الأنثوي سر الفخامة

GMT 08:49 2018 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

أليساندرو سارتوري يسرق الأنظار إلى "زينيا" بابتكاراته

GMT 12:55 2016 الجمعة ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

جزيرة منمبا في زنجبار تتمتع بمناظر طبيعية نادرة ورومانسية
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca