آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

دينا أبو السعود في حديث إلى "العرب اليوم":

أجسد فتاة "ريكلام" بعيدًا عن المشاهد الساخنة

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - أجسد فتاة

الفنانة المصرية دينا أبو السعود
القاهرة ـ محمد علوش

عبرت الفنانة المصرية دينا أبو السعود عن رضاها عن ردود الأفعال التي تلقتها عن مسلسل "الخفافيش"، موضحة أن الأعمال الدرامية تواجه في رمضان إشكاليات عدة أهمها ارتباط الشهر بطقوس غير مشاهدة الدراما، وأن اشتراك نجوم السينما في الدراما ساعد على إنعاش الدراما المصرية، لاسيما بعد الأحداث التي شهدتها مصر.
وصرحت دينا، في حديث خاص مع "العرب اليوم"، قائلة "إن عرض مسلسل "الخفافيش"، بعيدًا عن موسم دراما رمضان، جاء في صالحه، لارتفاع عدد النجوم المشاركين في دراما رمضان الماضي"، مشيرة إلى أن "الأفضل هو أن يتم عرض الأعمال الدرامية على مدار العام، وألا ترتبط بموسم ثابت، سواءًا رمضان أو غيره، لأن هناك العديد من المسلسلات التي تعرض في رمضان لا تحصد النجاح الذي تستحقه، لسبب زحمة المُقدم منها، وارتباط رمضان ببعض الطقوس الأخرى غير مشاهدة الأعمال الدرامية"، مؤكدة أنها "لم تمر بهذه التجربة في عرض أعمالها بعيدًا عن رمضان، سوى في مسلسل الخفافيش"، موضحة أن "مشاركة نجوم السينما في دراما رمضان الماضي، أثرت الدراما المصرية كثيرًا، وذلك في ضوء وجود كساد سينمائي، حيث أن كل نجم منهم محبوب، ولديه قاعدة جماهيرية كبيرة، لاسيما وأن الجمهور لا يستطيع الذهاب دومًا إلى السينمات لمشاهدة أعمال نجومهم المفضلين، لسبب الأحداث التي مازالت تعيشها مصر".
وعن دورها في مسلسل "الصقر شاهين"، أوضحت دينا أنه "جديد ولم تقدمه من قبل, حيث تجسد دور حنان التي تهرب من بيت أهلها لظروف سيئة, فتعمل فتاة "ريكلام" في أحد الكباريهات, إلى أن تتقابل بأحمد زاهر، وتنشأ بينهم قصة حب، وتتوالى الأحداث"، مؤكدة على أن "الدور بعيد تمامًا عن أي مشاهد ساخنة، أو إغراء، عكس ما نشر بشأن هذا الأمر".
وعبرت الفنانة عن حزنها لفراق والدها، حيث تأثرت حياتها تمامًا، وبدأت تتحمل المسؤولية، و"بفقده فقدت جزءًا كبيرًا من حياتي، لأنه كان كل شيء فيها، وكان هو الاعتماد، والحنية، والحب"، مشيرة إلى أنها "كانت كثيرًا تحدث نفسها في حالة اختيارها لزوج المستقبل، وتمنت أن يملك ربع مواصفات أبيها، لأنها متيقنة بأنها لن تجد من يصل للنصف من صفاته فقط".
وعن الجديد لديها قالت "كان من المفترض اشتراكي في عملين رمضان المقبل، أحدهما عمل مهم جدًا، إلا أنني بعد الإتفاق مع شركة الإنتاج، جائني خبر مرور والدي بوعكة صحية، فطلبت منهم أن أسافر للإطمئنان عليه والعودة للتصوير، إلا أن القدر أراد أن أعود مع جثمان والدي، ومن ثم اعتذرت عنهما، وانقطعت لمدة شهرين بعيدًا عن الوسط تمامًا، ولكن من المقرر أن أشارك في عمل من إنتاج شركة صوت القاهرة، وإخراج أحمد النحاس، ولم يتم الإتفاق عليه حتى الآن".

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أجسد فتاة ريكلام بعيدًا عن المشاهد الساخنة أجسد فتاة ريكلام بعيدًا عن المشاهد الساخنة



GMT 09:14 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين عبد الوهاب فخورة بمشوارها الفني خلال الـ 20 سنة الماضية

GMT 19:15 2019 الأربعاء ,21 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة في حياتك المهنية والعاطفية

GMT 16:52 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الإصابة تحرم الأهلي من رامي ربيعة في مباراة الإسماعيلي

GMT 23:44 2017 الجمعة ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

شمال الأطلنطي يحسم بطولة كأس الجامعات القطرية للرجال

GMT 15:27 2018 السبت ,27 كانون الثاني / يناير

التصميم المميز للزجاجة والروح الأنثوي سر الفخامة

GMT 08:49 2018 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

أليساندرو سارتوري يسرق الأنظار إلى "زينيا" بابتكاراته

GMT 12:55 2016 الجمعة ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

جزيرة منمبا في زنجبار تتمتع بمناظر طبيعية نادرة ورومانسية
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca