آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

قصر باكنغهام يعمد “ترويج لأكاذيب” عن ميغان ماركل

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - قصر باكنغهام يعمد “ترويج لأكاذيب” عن ميغان ماركل

دوقة ساسكس ميغان ماركل
الرباط - الدار البيضاء

في فصل جديد من أزمة تخلي الأمير هاري وزوجته عن الحياة الملكية في بريطانيا، لمحت دوقة ساسكس ميغان ماركل الى أن القصر الملكي يروج لأكاذيب عنها وزوجها. فما القصة وراء الخلاف الملكي؟لمحت دوقة ساسكس ميغان ماركل إلى أن قصر باكنغهام يعمد إلى “ترويج الأكاذيب” عنها وعن زوجها الأمير هاري، في مقابلة عرضت شبكة “سي بي اس” الأمريكية مقاطع منها مساء الأربعاء.وقالت ماركل ردا على سؤال عن موقف القصر الملكي من التصريحات التي تطلقها “لا أدري كيف يمكن أن يتوقعوا أن باستطاعتنا بعد كل هذا الوقت أن نلتزم الصمت بكل بساطة إذا كانت المؤسسة تؤدي دوراً نشطاً في ترويج الأكاذيب عنا”.وتم تسجيل المقابلة، التي أجرتها النجمة التلفزيونية الأمريكية أوبرا وينفري، قبل نشر صحيفة “تايمز” البريطانية معلومات عن أن شكوى بممارسة مضايقات على موظفين لديها قدمت ضد ماركل عندما كانت تعيش في قصر كنسينغتون في لندن. 

وكان قصر باكنغهام أبدى في بيان غير مألوف قبل ساعات قلقه مما أوردته صحيفة “تايمز” من اتهامات لميغان ماركل وقال: “لا شك في أننا قلقون للغاية بشأن الاتهامات التي وردت في صحيفة تايمز استناداً إلى مزاعم أدلى بها موظفون سابقون لدى دوق ودوقة ساسكس”.وأضاف البيان أن فريق الموارد البشرية في القصر يتولى النظر في “الظروف المذكورة في المقال”، كما أشار إلى أن “الموظفين الذين كانوا معنيين في ذلك الوقت سيدعون للمشاركة، بمن فيهم من تركوا العمل لدى العائلة المالكة، لمعرفة ما إذا كان يمكن استخلاص أي عِبر”، مشدداً على أن القصر “لا ولن يتسامح مع المضايقات في مكان العمل”.وكانت صحيفة “تايمز” قد أفادت الأربعاء بأن شكوى مضايقة ضد مساعدين قُدمت في أكتوبر 2018 من قبل جيسون ناوف، المسؤول عن شؤون التواصل آنذاك لدى الأمير هاري وزوجته ميغان. 

واعتبر محامو الزوجين أنَّ قصر باكنغهام يستخدم الصحيفة لنشر قصة كاذبة تماماً قبل عرض المقابلة مع أوبرا وينفري في 7 مارس الجاري، وفقا لصحيفة “تايمز”.ويترقب الكتّاب المتخصصون في الشؤون الملكية البريطانية ما سيقوله الزوجان خلال المقابلة مع أوبرا عن قرارهما قطع روابطهما مع العائلة الملكية وحياتهما الجديدة بعيداً من التاج.

قد يهمك ايضا :

‎ملكة بريطانيا لا تخطط لتجريد ميغان وهاري من ألقابهما الملكية

 

هاري وميغان يكسران "جدار الصمت" في مقابلة مع أوبرا وينفري

   
casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قصر باكنغهام يعمد “ترويج لأكاذيب” عن ميغان ماركل قصر باكنغهام يعمد “ترويج لأكاذيب” عن ميغان ماركل



GMT 11:42 2019 الثلاثاء ,29 كانون الثاني / يناير

كريستيانو رونالدو يصالح مشجعة يوفنتوس بطريقته الخاصة

GMT 21:05 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

وفاة لاعب نادي الشمس والأعضاء ينظمون وقفة احتجاجية

GMT 05:18 2017 السبت ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

يوسف القديوي يعود إلى نادي الجيش الملكي

GMT 21:40 2018 السبت ,29 كانون الأول / ديسمبر

قتيلان و14 جريحًا بحادث اصطدام "توبيس" بشاحنة في فاس

GMT 19:09 2018 الأحد ,23 كانون الأول / ديسمبر

أياكس ينتزع فوزًا صعبًا من أوتريخت في الدوري الهولندي

GMT 08:12 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرّف على أجمل شواطئ العالم العربي للاستمتاع بعطلة مميزة

GMT 15:36 2018 الأربعاء ,12 أيلول / سبتمبر

تونس تصطدم بنيجيريا في بطولة أفريقيا للكرة الطائرة

GMT 02:38 2018 الجمعة ,07 أيلول / سبتمبر

بيع سيارة أستون مارتن دي بي 4 جي تي في مزاد علني

GMT 10:16 2018 الإثنين ,23 تموز / يوليو

"المغرب اليوم" ينفي شائعات رحيل الفنانة فيروز

GMT 09:37 2018 الثلاثاء ,12 حزيران / يونيو

أفضل مناطق هافانا لقضاء عطلة لا تُمحى مِن الذاكرة

GMT 23:57 2018 الخميس ,01 آذار/ مارس

العثور على جثة شخص قرب إذاعة "ميدي1" في طنجة
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca