آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

زيارة الملك تربك حسابات مسؤولين بمدينة فاس

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - زيارة الملك تربك حسابات مسؤولين بمدينة فاس

الملك محمد السادس
الرباط - الدار البيضاء اليوم

قراءة رصيف صحافة الجمعة نستهلها من "المساء" التي أفادت بأن مسؤولين بمدينة فاس أصبحوا يتحسسون رؤوسهم فور حلول الملك محمد السادس بالعاصمة العلمية للمملكة خوفا من غضبة ملكية محتملة، بسبب الأوضاع المزرية التي تعاني منها المدينة على مستوى مختلف المجالات.ونسبة إلى مصادر الجريدة فبالرغم من أشغال الترقيع والاستعدادات التي تمت مباشرتها يومين قبل حلول الملك بالمدينة، فإن بعض النقط السوداء ظلت بارزة، على مستوى بعض الشوارع والساحات، في الوقت الذي ما زالت بعض مظاهر الفوضى منتشرة في بعض الأماكن بسبب الباعة الجائلين إلى جانب تحركات بعض الجانحين والمشبوهين؛ وهو الوضع الذي أربك حسابات مسؤولي المدينة.

وفي خبر آخر، ذكرت الجريدة ذاتها أن ميناء الداخلة يشهد تشديدا في التدابير الاحترازية والإجراءات الوقائية، من أجل الكشف المبكر عن أي حالة واردة للإصابة بفيروس "كورونا"، خاصة ضمن البواخر القادمة من البلدان التي أعلنت عن إصابات مؤكدة بالفيروس فوق أراضيها.في الصدد ذاته أفادت المديرة الجهوية للصحة بجهة الداخلة وادي الذهب بأنه جرى تشكيل لجنة بميناء الداخلة، تضم كافة المتدخلين، عملت على تسطير برنامج عملي احترازي يتجلى في مراقبة البواخر القادمة مباشرة من الدول الموبوءة، خاصة الصين، وكذا مراقبة الوافدين من أوروبا، الذين سبقت لهم زيارة البلدان التي سجلت ظهور حالات من فيروس "كورونا".

ونشرت "المساء"، كذلك، أن الفرقة الوطنية للشرطة القضائية أحالت ملف اختلالات سوق الجملة للخضر والفواكه بالدار البيضاء على النيابة العامة لدى محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، التي قررت بدورها إحالته على قاضي التحقيق.وأكد عبد العزيز بوعلام، الذي فجر الملف المشار إليه، في تصريح للجريدة، أنه تسلم من مقر الفرقة الوطنية استدعاء للمثول أمام قاضي التحقيق يوم 26 فبراير الجاري رفقة مجموعة من الأشخاص، الذين سبق أن استمعت إليهم في الملف المذكور.

ونقرأ ضمن مواد العدد ذاته أن مجلس المنافسة أقر بوجود اختلالات تفتح المجال للتلاعب والاحتكار والمضاربات في أسواق السمك بالمغرب. كما كشف المجلس، بشكل ضمني، فشل مخطط "أليوتيس" في تحقيق أهدافه المرتبطة بأسواق السمك، داعيا إلى ضرورة هيكلة وتنظيم أسواق الأسماك حتى تتوفر على الشروط الضرورية للمنافسة الحرة والنزيهة، وتحسين وتطوير أنظمة المراقبة القانونية والصحية لمنتجات الصيد البحري بجميع مكوناتها ضمانا لحكامة شفافة ومنصفة داخل أسواق السمك.وإلى "الأحداث المغربية" التي كتبت المغنية دنيا باطما تقدمت بشكاية إلى النيابة العامة بمدينة مراكش ضد محمد المديمي، رئيس المركز الوطني لحقوق الإنسان بالمغرب، تتهمه من خلالها بالتشهير وتشويه السمعة، واستغلال وسائل التواصل الاجتماعي للخروج بتصريحات تعلن عن إدانتها قبل حكم المحكمة في تجاوز صارخ لقرينة البراءة.

ومن المنتظر أن يقدم فريق الحزب اليمني المتطرف ببلدية سبتة المحتلة، خلال الجمعية العامة، مشروعا للتصويت عليه ويتعلق بما أسماه "إنهاء الاستخدام التعسفي للهوائيات الموجودة في الأراضي المغربية فوق إقليم سبتة، وبذلك قطع "الريزو" عن آلاف المغاربة السبتيين الذين يتواصلون مع أهاليهم بتكلفة منخفضة.

وأضافت "الأحداث المغربية" أن شبكات الاتصال المغربية تغطي جزءا كبيرا من المدينة المحتلة، خاصة الجزء المجاور للفنيدق، وهي في غالبيتها أحياء المغاربة السبتيين.أما "أخبار اليوم" فأوردت أن الملك محمدا السادس استهل زيارته لمدينة فاس برحلة قنص قام بها إلى المحمية الملكية "لاروي" بضواحي مدينة صفرو، بحيث عاشت الطريق الرابطة بين الضيعة الملكية "الضويات" بضواحي فاس، مرورا بمدينة صفرو، وصولا إلى المحمية الطبيعية الملكية "لاروي"، حالة استنفار أمني سبقت انطلاق عاهل البلاد في رحلة قنص بالمحمية الملكية.ووفق المنبر ذاته، فإن الزيارة الملكية لمدينة فاس سبقتها ترتيبات قادها مسؤولون قدموا من الرباط بتعليمات من وزير الداخلية؛ من بينهم محمد الدردوري، الوالي المنسق العام للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية، وبعض الكتاب العامين بعدد من الوزارات.

وفي هذا الصدد، أشار المنبر الورقي إلى أن مقر ولاية جهة فاس ـ مكناس تحوّل إلى خلية نحل، بسبب اجتماعات ماراطونية للمسؤولين عن البروتوكول الملكي مع مسؤولين بقطاعات حكومية والسلطات المحلية والجماعات الترابية بفاس وصفرو من أجل وضع اللمسات الأخيرة وتهيئة المشاريع الجاهزة التي سيدشنها الملك وكذا المشاريع الجديدة التي سيعطي انطلاقة إنجازها.

ونشرت "أخبار اليوم"، كذلك، أن المصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان والعلاقات مع البرلمان، كشف، خلال محاضرة له بكلية العلوم القانونية في المحمدية، أنه لما كان وزيرا للعدل والحريات وقف على حالة سكرتيرة مسؤول قضائي تملك ضيعة وسيارة رباعية الدفع، وتبين أنها تجمع المال من خلال السمسرة في الملفات.وأشار الرميد إلى أن البحث معها لم يصل إلى دليل لإدانتها، فجرى التفاوض معها على أن تستقيل من عملها، فغادرت دون متابعة، قائلا إنه لو كان هناك نص قانوني يجرم الإثراء غير المشروع لجرت محاكمتها؛ لكن في غياب هذا القانون، "بصحة جميع لي كيشفرو".

الختم من "العلم" التي أفادت بأن تحويلات مغاربة العالم في خط تنازلي في السنوات الأخيرة، إلا أن هذه التحويلات تبقى مهمة جدا، وتساهم سنة بعد سنة بأكثر من النصف في تخفيض عجز الميزان التجاري؛ وهو ما يجعل المغرب، وفقا لتقرير حديث عن بنك التنمية الإفريقي، أحد البلدان الإفريقية الأولى في هذا المجال، وحدها تحويلات المغاربة المقيمين في الخارج تمثل أكثر من 8٪ من التحويلات المالية في اتجاه القارة السوداء.وأشارت "العلم"، أيضا، إلى مشاركة نحو 170 من التلاميذ الطلبة المغاربة، ابتداء من يوم الأربعاء الماضي، بنيويورك، في برنامج "سفراء شباب بالأمم المتحدة"؛ وهي مبادرة تتيح لمئات الشباب في جميع أنحاء العالم الاحتكاك بالتحديات السياسية والدبلوماسية على المستوى الدولي.وأضاف الخبر أن هذه السنة تعد الثانية على التوالي التي يشارك فيها وفد من الشباب المغاربة في هذا اللقاء السنوي، الذي ينظم بمبادرة من الأكاديمية الدبلوماسية الإيطالية في المغرب بهدف تقريبهم من عالم الدبلوماسية متعددة الأطراف.

 قد يهمك أيضــــــــــًا :

ملك المغرب يتلقى اتصالا هاتفيًا من الرئيس الفرنسي

الملك محمد السادس يطلق الاستراتيجية الفلاحية "الجيل الأخضر"

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زيارة الملك تربك حسابات مسؤولين بمدينة فاس زيارة الملك تربك حسابات مسؤولين بمدينة فاس



GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 12:41 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تبدو مرهف الحس فتتأثر بمشاعر المحيطين بك

GMT 09:52 2018 الإثنين ,13 آب / أغسطس

أمطار صيفية تعزل دواوير ضواحي تارودانت

GMT 07:59 2018 الأحد ,15 تموز / يوليو

"بورش" تحتفل بالذكرى الـ70 لسيارتها الأولى

GMT 16:15 2018 الجمعة ,29 حزيران / يونيو

سامح حسين يكشف عن الأفيش الأول لـ"الرجل الأخطر"

GMT 08:36 2018 الأربعاء ,20 حزيران / يونيو

النفط ينخفض مع تهديد الصين برسوم جمركية على الخام

GMT 05:34 2018 الإثنين ,11 حزيران / يونيو

تعرف على أبرز علامات ظهور "ليلة القدر"

GMT 23:49 2018 الأحد ,03 حزيران / يونيو

الليمون الحل النهائي للقضاء على "قشرة الشعر"

GMT 15:13 2018 الأحد ,03 حزيران / يونيو

تغلبي على الخوف من عيوب جسدك مع ارتداء الحجاب
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca