آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

أصحاب "الأسد" لديهم قدرة غير طبيعية على الإقناع بسخافة الأمر

تعرّف على طرائف الأبراج في طرق الهروب من ارتباطات الخروج

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - تعرّف على طرائف الأبراج في طرق الهروب من ارتباطات الخروج

عجائب الأبراج في طرق الهروب من ارتباطات الخروج
القاهرة - شيماء مكاوي

يتميز كل برج بخطوط شخصيته العريضة والرفيعة على حدّ سواء، ولكل من الأبراج 12 طريقة مختلفة في مقاربة الأمور وفي التفاعل مع الأحداث والأمور، ولأن خيارات المواليد ليست متشابهة أبدًا، حاولنا أن نستنتج كيف قد يتهرّب كل برج من موعد لا يريد التوجّه اليه.

برج الحمل: بكل وضوح وصراحة، يصرّح برج الاندفاع وردّات الفعل بأنّ مزاجه لم يعد يسمح له بالخروج، ولا يضطر إلى الدخول في حجج مقنعة لأن ذلك لا يهمّه!.

برج الثور: ليس كسل برج الثور بجديد، لا عليه ولا على الآخرين، فيتأخّر في تحضير نفسه ويؤجّل في ترتيب تدابير خروجه، ليبعث برسالة قصيرة مفادها بأن الوقت أصبح متأخرًا ولم يعد هناك من جدوى للخروج.

برج الجوزاء: لأنه غالبًا ما يأخذ موعدين في الوقت نفسه ولا يأبه كثيرًا للتنسيق بينهما ولا يفكّر كثيرًا في الأمر، يظهر لثوانٍ قليلة في المكانين من ثمّ يختفي لمشروع ثالث خاص به.

 برج السرطان: في الدقيقة الأخيرة يتّصل ليعتذر، يظهر تأثّره الكبير بعدم قدرته على تلبية الموعد من ثمّ يرمي الأمر على شيء ما طرأ على العائلة.

برج الأسد: من دون أي خجل أو تأثّر، يخبرك بأنّ مشروعًا آخر أكثر أهمية بالنسبة إليه قد جدّ على جدول أعماله فاختاره! طبعًا لا نحسدك هنا على موقفك.

برج العذراء: بقدرة غير طبيعية يستطيع برج العذراء أن يُشعرك بسخافة الأمر الذي تهتمين إليه والموعد الذي ضربه معك، ليعلمك أنّه يدعم صديقًا في محنة وهذا ما يأخذ وقته ويؤخّره. فجأة يتحول إلى مبعوث سلام!

برج الميزان: على رغم أنك تلاحظين إطلالته التي أخذت منه ساعات متواصلة، إلاّ أنه يصرّ على إلقاء اللوم ورميه على زحمة السير!

برج العقرب: بالقوة وبكل حزم وإصرار، يريد أن يقنعك بأنّ الموعد ليس بهذا التوقيت أو أنّه لم يكن على علم بآخر المستجدات، وعلى رغم كل الوثائق التي ستقدّمينها له، إلاّ أنك لن تنجحي في جعله يعترف.

برج الجدي: بسبب الحياة المهنية التي تأخذه من كل الناس حتى من نفسه، ستكتشفين تأخر مولود هذا البرج بنفسك وحين تسألين عن السبب ستكتشفين أنّه يأخذ على عاتقه تنفيذ مهمة إضافية في العمل.

برج الدلو: لسبب لم ينجح أحد في تفسيره أو تحليله، على رغم تحديد الموعد بينك وبين برج الدلو، إلاّ أنه لا يحرك أي ساكن ولا يبدي أي نوع من المبادرة وحين تسألينه عن الأمر يدّعي أنه نسي تمامًا.

برج الحوت: فجأة يحاول برج الحوت تغيير الموعد أو المشروع الذي سبق ووافق عليه ويعطيك أسبابًا واهية غير منطقية يجبرك فيها على أخذ الخيار الذي يناسبه هو وإلاّ لا يرافقك. وعندها تصبح الكرة في ملعبك.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرّف على طرائف الأبراج في طرق الهروب من ارتباطات الخروج تعرّف على طرائف الأبراج في طرق الهروب من ارتباطات الخروج



GMT 06:05 2022 الأحد ,16 تشرين الأول / أكتوبر

توقعات الأبراج الأحد 16 أكتوبر / تشرين الأول 2022

GMT 05:23 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

توقعات الأبراج السبت 15 أكتوبر / تشرين الأول 2022

GMT 10:56 2022 الخميس ,13 تشرين الأول / أكتوبر

توقعات الأبراج الخميس 13 أكتوبر / تشرين الأول 2022

GMT 09:39 2022 الأربعاء ,12 تشرين الأول / أكتوبر

توقعات الأبراج الأربعاء 12 أكتوبر / تشرين الأول 2022

GMT 05:14 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

توقعات الأبراج الثلاثاء 11أكتوبر/ تشرين الأول 2022

GMT 06:05 2022 الإثنين ,10 تشرين الأول / أكتوبر

توقعات الأبراج الاثنين 10 أكتوبر/ تشرين الأول 2022

GMT 06:07 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

توقعات الأبراج الأحد 9 أكتوبر/ تشرين الأول 2022

GMT 05:46 2022 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

توقعات الأبراج السبت 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2022

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 05:07 2018 الأحد ,07 تشرين الأول / أكتوبر

خلطات سهلة من بودرة القرفة والألوفيرا لشعر صحيّ ولامع

GMT 18:13 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

"حق الله على العباد" محاضرة بتعاوني جنوب حائل السبت

GMT 18:22 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس

GMT 02:33 2018 الثلاثاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

زاهي حواس يكشف حقائق مُثيرة عن مقبرة "توت عنخ آمون"

GMT 08:52 2018 الثلاثاء ,27 شباط / فبراير

توقيف أحد اللصوص داخل مدرسة التقدم في أغادير

GMT 07:35 2018 الثلاثاء ,30 كانون الثاني / يناير

ريتا أورا تُناهض التحرّش وتثير الجدل بإطلالة مثيرة

GMT 01:09 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

مصادر تنفي خبر مقتل الفنان اللبناني فضل شاكر في غارة جوية
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca