آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

صحافية تُثبت ضرورة التخلص من الضغينة لتحقيق النجاح الشخصي

مستخدمو "تويتر" يُبرزون أحقادهم القديمة ويُعلنون شجارات الطفولة

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - مستخدمو

مستخدمو "تويتر"
واشنطن ـ رولا عيسى

كشف مستخدمو "تويتر" عن أحقادهم القديمة التي تثبت أنه لا يوجد شيء أفضل من برهنة وإثبات خطأ الرافضين. وبدأ كل شيء عندما أخذت الصحافية نيكول كليف أقدم تغريدة لها على "تويتر" لبدء سلسلة من المواضيع، وطلبت من المستخدمين: أن يقولوا لها أقدم ضغينة وحقد أظهروه من قبل، ودشنت هاشتاغ جديد، وشاركت نيكول على حسابها أول  ضغينة شخصية لها ضد معلمتها في الصف الثالث السيدة روبنسون، التي اتهمتها بالكذب أمام الجميع عندما قالت إنها  قرأت كتاب "فتاة من ليمبرلوست". وردا على سؤال  نيكول عرض مستخدمي "تويتر" القصة الخاصة بهم، وفضفض الجميع بقصص كثيرة.

وشارك بعض المستخدمين قصصهم بشأن الشجار خلال طفولتهم وأشياء كثيرة كانوا يحملون لها ومنها الضغينة. وقال أحدهم "دفعني طفل في الطين، وأصاب معطفي المفضل بالأوساخ في الصف 4 وانتقل قبل أن انتقم. إلا أنني انتقمت منه منذ ثلاث سنوات. وأشارت أخرى إلى أن طفلا حاول أن يكون صديقا لها، إلا أنها خدعته والتقت به في موعد كي ترفضه وتحرجه. وكان  الكذب على الآباء موضوعا شعبيا بين الكثيرمن مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي.  وتذكر مستخدمون آخرون لحظات ثقافة البوب ​​التي ما زالوا لم يتعافوا منها، ويُذكر أن معظم أولئك الذين شاركوا في الموضوع قالوا قصة مماثلة تبرز الضغينة التي ساهموا فيها بشكل كبير.

وأوضح مستخدم آخر كيف قالت له صديقته السابقة أنه لم يكن ذكيًا بما فيه الكفاية ليكون مهندسًا، وهي تعمل على الحصول على درجة الهندسة.  بعد تلقي المئات من الردود و إعادة تغريد عشرات منهم خلصت نيكول إلى أن: "سر النجاح الشخصي الاعتراف بأن الكراهية والضغينة أمر سيء يجب التخلص منه.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مستخدمو تويتر يُبرزون أحقادهم القديمة ويُعلنون شجارات الطفولة مستخدمو تويتر يُبرزون أحقادهم القديمة ويُعلنون شجارات الطفولة



GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 12:41 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تبدو مرهف الحس فتتأثر بمشاعر المحيطين بك

GMT 09:52 2018 الإثنين ,13 آب / أغسطس

أمطار صيفية تعزل دواوير ضواحي تارودانت

GMT 07:59 2018 الأحد ,15 تموز / يوليو

"بورش" تحتفل بالذكرى الـ70 لسيارتها الأولى

GMT 16:15 2018 الجمعة ,29 حزيران / يونيو

سامح حسين يكشف عن الأفيش الأول لـ"الرجل الأخطر"

GMT 08:36 2018 الأربعاء ,20 حزيران / يونيو

النفط ينخفض مع تهديد الصين برسوم جمركية على الخام
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca