آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

بلاغ جديد وهام من وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - بلاغ جديد وهام من وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني

سعيد أمزازي، وزير التربية الوطنية
الرباط ـ الدار البيضاء

أشاد  سعيد أمزازي، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، الناطق الرسمي باسم الحكومة، صباح هذا اليوم، خلال ترؤسه، بمقر عمالة إقليم صفرو، أشغال اللقاء التنسيقي الجهوي حول تنزيل أحكام القانون الإطار 51.17 المتعلق بمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي، بالدور الكبير للسلطات المحلية والمنتخبين والشركاء بجهة فاس مكناس في مواكبة منظومة التربية والتكوين فيرفع تحدي تأمين سير الدراسة في ظروف آمنة والحد من تداعيات الجائحة وبانخراطهم في تنزيل أوراش إصلاح منظومة التربية والتكوين والبحث العلمي.

ADVERTISING

واعتبر الوزير، أن هذا اللقاء التعبوي المتميز مع السلطات الولائية والمنتخبين والشركاء بجهة فاس – مكناس هو ترجمة للمقاربة التواصلية الناجعة التي تنهجها الوزارة  للتعبئة الجماعية حول المشاريع الاستراتيجية لتنزيل أحكام القانون الإطار 51-17 وتأكيد على أن الإصلاح العميق للمنظومة التربوية باعتباره أولوية وطنية ملحة ومسؤولية مشتركة، هو ورش غير قابل للتأجيل أو التأخير، ولو في ظروف الجائحة.


من جهته أعرب عامل إقليم صفرو في كلمته باسم السلطات المحلية بالجهةعن شكره للوزير على كل المجهودات التي تبذل للنهوض بمنظومة التربية وعلى تشريفه لإقليم صفرو لانعقاد هذا اللقاء التنسيقي الهام والمميز الذي من شأنه أن يستنهض الهمم ويجدد الاقتناع بمكانة المنظومة التربوية في تحقيق النموذج التنموي الذي يسهر جلالة الملك على بلورته وتنزيله.

وفي مداخلته، نوه إدريس أوعويشة، الوزير المنتدب المكلف بالتعليم العالي والبحث العلمي بالنسيج الجامعي المتنوع والمتميز لهذه الجهة والذي يضم جامعة القرويين، وجامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس، وجامعة مولاي إسماعيل، وجامعة الأخوين، والجامعة الأورومتوسطية والجامعة الخاصة بفاس.


 
كما أكد الوزير المنتدب، في كلمته، على الجهد الذي تبذله جامعتا سيدي محمد بن عبد الله فاس والمولى إسماعيل مكناس من أجل التدبير الأمثل لمسألة الإنصاف وتكافؤ الفرص من خلال المزاوجة بين الوظيفة التكوينية للجامعة ووظيفتها المجتمعية المتمثلة في إعداد أطر قادرة على الاندماج السلس في المنظومة الاقتصادية وفي سوق الشغل.

قد يهمك ايضا

الجامعة السعودية الإلكترونية تطلق برنامج الإرشاد الأكاديمي الطلابي

التعليم الإلكتروني يقضي على الورقي وتراجع بمبيعات الأدوات المدرسية بنسبة 70%

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بلاغ جديد وهام من وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني بلاغ جديد وهام من وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني



GMT 17:40 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

قد تتراجع المعنويات وتشعر بالتشاؤم

GMT 18:54 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف لقاءً مهماً أو معاودة لقاء يترك أثراً لديك

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 18:50 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 05:14 2017 الجمعة ,22 أيلول / سبتمبر

حسين جابر يتحدث عن أرباح صندوق "تنمية العراق"

GMT 23:37 2017 الخميس ,28 أيلول / سبتمبر

"سابع جار" للممثلة هيدي كرم قريبًا على CBC

GMT 14:30 2019 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

تشعر بالانسجام مع نفسك ومع محيطك المهني

GMT 05:20 2018 السبت ,29 أيلول / سبتمبر

تعرف على أبرز وأفضل الفنادق الفاخرة في العالم

GMT 08:53 2017 الأحد ,03 كانون الأول / ديسمبر

جزيرة "العوانة" في الجزائر تسحر العيون بالطبيعة الخلابة

GMT 00:53 2016 السبت ,10 كانون الأول / ديسمبر

نقص الحديد يؤثّر على وظيفة المناعة وإنتاج الطاقة

GMT 12:59 2016 الثلاثاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

الطقس في مملكة البحرين بارد نسبيًا مع بعض السحب أحيانًا
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca