آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

الكشف عن تفاصيل الأيام الأخيرة في حياة وائل الإبراشي حيث كان يستعد للعودة إلى الشاشة

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - الكشف عن تفاصيل الأيام الأخيرة في حياة وائل الإبراشي حيث كان يستعد للعودة إلى الشاشة

الاعلامي المصري وائل الإبراشي
القاهرة - الدار البيضاء اليوم

حالة من الحزن تسيطر على الوسط الإعلامي والفني، وذلك بعد رحيل الإعلامي المصري وائل الإبراشي، الذي توفي بعد صراع طويل مع فيروس كورونا، ورحل عن عالمنا عن عمر ناهز 58 عاما.وحرص عدد كبير من نجوم الفن والإعلام على نعي الراحل، وكان على رأسهم فنانين مصريين مثل محمد هنيدي وخالد الصاوي ونادية الجندي ونبيلة عبيد وفيفي عبده وعمرو دياب وتامر حسني والتونسية درة واللبنانية مايا دياب وآخرين.

وقالت الإعلامية هالة سرحان عن رحيل الإعلامي وائل الإبراشي، "خطف الوباء زهرة شباب الإعلاميين الأستاذ الصحفي المرموق وائل الابراشي رفيق وصديق وزميل رحلة عمر حافلة بالنجاح والكفاح والذكريات الجميلة".بينما كتب الإعلامي عمرو أديب عن رحيل الإبراشي: "كان أستاذ ومتميز وله بصمات وحلقات مهمة محدش كبير على الموت لكن وائل فعلا أصابني بحالة ذهول كامل.. الله يرحمه ويصبر أهله وأصحابه يا رب".فيما قالت الإعلامية مني الشاذلي، "وائل الإبراشي صاحب التجربة الصحفية والتليفزيونية الكبيرة، واحد من أهم نجوم الصحافة والإعلام".

بينما ودع الناقد الفني طارق الشناوي الراحل بكلمات مؤثرة، حيث قال: "صديق عمري وائل الإبراشي في ذمة الله أرقي من عرفت من البشر. وداعا لكل القيم النبيلة التي تمثلت في حضوره عرفته صحفيا موهوبا على صفحات روز اليوسف خلال الثمانينيات ومن بعدها لم نفترق وجدانيا في كل خطواته أتابعه ونتبادل الرأي وأصبح أحد أهم الإعلاميين في عالمنا العربي".

وتابع: "وفي عز النجاح ضربه هذا الفيروس بضراوة لم تغب أبدا يا وائل عن مشاعري ولن تغب مثلك لا يعرف أبدا الغياب".وكتب الإعلامي المصري شريف عامر: "‏عرفته ضمن كتيبة صحفيين موهوبين من ربع قرن في الغرفة المجاورة لرئيس تحرير روز اليوسف، يتحدث قليلا، ويعمل كثيرا، هادئ على السطح، نشط الذهن دائما".

وقالت الهيئة الوطنية للإعلام برئاسة حسين زين، عن الراحل: "الإبراشى يعد أحد وأبرز الإعلاميين ممن قدموا إعلاما مهنيا صادقا وساهم من خلال برامجه المتميزة في تقديم معالجات لكثير من مشكلات وهموم المواطن، حيث قدم لشاشة التليفزيون برنامج التاسعة".وتابعت الهيئة الوطنية للإعلام: "كما كان الإعلامي الكبير يمتلك قلما صحفيا حرا وبكتاباته الصحفية المتميزة التي عبرت عن مواقفه الوطنية تجاه مختلف قضايا الوطن".

فيما قال الناقد الفني محمد عبد الرحمن، في تصريحات خاصة  "رحيل الإعلامي وائل الابراشي خسارة مهنية كبيرة، ليست فقط على مستوي الشاشة، ولكن على المستوى الصحفي أيضاً، فكثيرون لا يعرفون أن وائل الإبراشي، كان من أبرز المحققين الصحفيين المصريين، الذين بدأوا مشوارهم مع الصحافة، في نهاية الثمانينات بمجلة "روز اليوسف".

وتابع الناقد الفني: "كانت له ثورات وجولات في هذا الأمر، وهو ما يفسر لماذا كانت لديه القدرة أثناء الظهور على الشاشة؛ على الإلمام بكل القضايا، التي كان يتناولها".وقال الناقد الفني إنه "حتى طريقة الابراشي في طرح بعض الموضوعات بطريقة مثيرة جدليا، كانت مرتبطة إنه تخرج من مدرسة تعمل على تقديم الموضوعات للجمهور في إطار جذاب، يشد الانتباه، فهو بدأ مشواره على الشاشة كمعد للبرامج، في الوقت الذي كانت تستعين فيه البرامج، بكبار الصحفيين من جيل الإبراشي، وهو ما أدي إلى تحسين المضمون بشكل كبير، ولم يكن متلهف على تقديم البرامج، إلا أن جاءته الفرصة وقدم برنامج الحقيقة ثم العاشرة مساء، وبالتأكيد رحيله خسارة كبيرة للمجال الإعلامي".

فيما قال الناقد الفني أحمد سعد الدين : "أهم ما كان يميز وائل الإبراشي، هو إدارته الجيدة للحوار، وتركيزه على الأسئلة، التي تخرج من الضيف، أهم الإجابات".وتابع: "هناك عدد كبير من الجمهور، كان يري وائل الإبراشي، إنه مثير للجدل، ويحب الإثارة، وهذا كان غير صحيح، فهو كان يطرح السؤال ويسمع الإجابة من الطرفين المؤيد والمعارض وليس فقط طرف واحد".وختم حديثه: "وهذا ما كان يميزه بجانب أسئلته الجريئة، كما إنه كان يتمتع بأخلاق عالية، فكان صحفي رائع في التحقيقات وإعلامي فوق الوصف".

وبعد معاناة طويلة امتدت لما يقرب من عام، غيب الموت الإعلامي المصري وائل الإبراشي عن عمر يناهز الـ 58 سنة، إثر تداعيات فيروس كورونا المستجد وتلف الرئة.وأصيب الإعلامي الراحل بفيروس كورونا قبل عام كامل، ورغم شفائه من الفيروس إلا أنه ظل يعاني من تداعيات فيروس كورونا المستجد covid -19، حيث تلف جزء كبير من رئته نتيجة تأثير الفيروس.

وظل الإبراشي في المستشفى لأشهر طويلة يعاني من تداعيات الفيروس، ورغم حديث البعض من الأطباء عن تحسن حالته الصحية، وإعلانه هو بنفسه إجراء العلاج الطبيعي من أجل العودة سريعا إلى العمل الإعلامي.إلا أنه توفي في النهاية، ولم يعد إلى الشاشة مرة أخرى، وهو ما تسبب في صدمة كبيرة وحزن لدى المتابعين الذين كانوا يأملون في عودته إلى الشاشة مرة أخرى.
آخر ظهور للإعلامي وائل الإبراشي:

جاء آخر ظهور للإعلامي وائل الإبراشي قبل وفاته، منذ عامٍ تقريبًا، حيث جمعه اتصال هاتفي مع الإعلامي يوسف الحسيني، في برنامجه «التاسعة» عبر التليفزيون المصري، حيث جاء الأخير بديلًا لـ«الإبراشي»، لحين عودته واستئناف عمله بعد شفائه التام من آثار الفيروس.وتطرق وائل الإبراشي، في آخر ظهور تليفزيوني له، إلى مصير عودته إلى برنامجه «التاسعة»، حيث أعرب عن آماله بالعودة إلى البرنامج في أقرب وقت ممكن.ومازح وائل الإبراشي، الإعلامي يوسف الحسيني، حيث تساءل بقوله: «هم إزاي يا يوسف دخلوك التليفزيون بالبنطلون الجينز»، مُشيدًا بأدائه في تقديم البرنامج.
وائل الإبراشي يصف كورونا بالعدو الغامض:

وأبدى الفقيد الراحل وائل الإبراشي في آخر ظهور له قبل وفاته، حجم معاناته مع فيروس كورونا، لاسيما وأن حالته الصحية شهدت تدهورًا كبيرًا، وعلى فترات طويلة، حيث قال: «أنا بتعامل مع عدو غامض، بشتغل مع إصابتي بفيروس كورونا على نقص الأوكسجين، والالتهابات بالرئتين».

وقال الإعلامي وائل الإبراشي، في آخر ظهور له قبل وفاته: «كل يوم بقيس التنفس، والأدوية محطوطة قدامي زي ورق الكوتشينة باخدها في مواعيدها»، لافتة إلى تغير علاقته مع الطعام «تذوق الطعام مع المرض صعب أوي، وبقيت بتعامل مع الطعام مش منطق المتعة لكنه واجب زي الدواء كده».
طبيب وائل الإبراشي يكشف رحلته مع المرض:

كشف الدكتور مجدي عبد الحميد، طبيب الإعلامي الراحل وائل الإبراشي، والمدير الطبي لمستشفى زايد التخصصي، إن الإبراشي دخل المستشفى يوم 28 ديسمبر 2020 بإصابته بفيروس كورونا، وكان يعاني من تليف في الرئة، واستمر في المستشفى لمدة 3 شهور، وكانت الأمور تتحسن معه نوعًا ما، لكن حدث تليف في الرئة بنسبة كبيرة.

ونقلت صحيفة الوطن عن الطبيب قوله إن  وائل الإبراشي كان موضوع على جهاز الأكسجين ونسبة التليف كانت 60% من الرئة، أي أن 60 % من الرئة لا تعمل، وخرج من المستشفى يوم 28 مارس الماضي، وكانت حالته تتحسن، وكان سيستمر على الأكسجين، وتمت طمأنته بأن التليفات على الرئة نتيجة إصابته بكورونا ستزول بعد فترة بشكل تدريجي.

وتابع: «تم طمأنة الإعلامي الراحل بأن الـ 40% من الرئة التي تعمل ستزيد كفاءتها، وكانت زوجته تطمئنا عليه كل أسبوع والأمور كانت كويسة، واتفاجأت النهارده بوفاته، وللأسف حالته النفسية مكنتش حلوة في فترة إصابته بسبب الشائعات على السوشيال ميديا حول وفاته، وطلع معايا لايف من هاتفه الخاص وأتكلم مع الناس عشان يطمئنوا على صحته"، لافتاً إلى أن شائعات وفاته كانت تؤثر على حالته النفسية كثيراً.

وكان الدكتور حسام حسني، عضو اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، قال في تصريحات سابقة إن حالة الإعلامي وائل الإبراشي، في الأيام الأخيرة كانت جيدة إلى حد ما، مضيفًا أن حالته الصحية كانت تتحسن يومًا بعد يوم.

وأضاف حسني، في تصريحات سابقة للإعلامي سيد علي في برنامجه عبر قناة "الحدث اليوم"، أنه يجب أن نكون حذرين خلال الحديث عن المتحور الجديد لفيروس كورونا، موضحًا أنه تم التشديد على الإجراءات الاحترازية في المنافذ المصرية.وأوضح وقتها: "حالة الإبراشي الصحية في تحسن ملحوظ وتحليلات كورونا الذي يجريها بشكل دوري أفضل بكثير بالمقارنة مع حالته في بداية إصابته بفيروس كورونا".

كما أضاف حسني وقتها أن الإبراشي اقترب من العودة إلى الشاشة لتقديم برنامجه، مؤكدًا أن قوة الرئتين واستعادتهما لحالتهما وتعافي نسيجها الهاجس الأكبر لدى الأطباء المعالجين.
الإعلامي الكبير وائل الإبراشي:يذكر أن الكاتب الصحفي والإعلامي وائل الإبراشي من مواليد 26 أكتوبر لعام 1963، واستطاع بموهبته وتميزه في المجال الإعلامي أن يصبح واحدًا من أهم الإعلاميين بمصر والوطن العربي.

ووُلد الإعلامي وائل الإبراشي في مدينة شربين بمحافظة الدقهلية، وفي بدايته عمل صحفيًا بجريدة روزاليوسف، وصوت الأمة، حتى ترأس تحريرها 2006، وعام 2013 تولى رئاسة تحرير جريدة الصباح، إلا أنه حاليًا لا يترأس تحرير أي جريدة بسبب انشغاله بالبرامج التلفزيونية التي يقدمها.

وبزغ نجم الإعلامي وائل الإبراشي وذاع صيته، عندما قدّم برنامج العاشرة مساءً، خلفًا للإعلامية منى الشاذلي، حيث كان يقدم برنامج الحقيقة على شاشة دريم 2، وأيضًا قدّم برنامج كل يوم لعام تقريبًا على قناة ON، خلفًا للإعلامي عمرو أديب، ويُقدم حاليا برنامج التاسعة، المذاع عبر القناة الأولى.

وكان يُقدم برنامج "التاسعة" عقب نشرة التاسعة الإخبارية على القناة الأولى المصرية التابعة للهيئة الوطنية للإعلام، بعد أن قدم لعام تقريباً برنامج " كل يوم " خلفاً لعمرو أديب على قناة أون، سابقاً قدم وائل خلفاً للإعلامية منى الشاذلي برنامج " العاشرة مساءً " اليومي الذي بُث على قناة دريم؛ وكان مُقدماً لبرنامج " الحقيقة" على شاشة قناة دريم2.

وائل الإبراشي، الإعلامي المصري الراحل، نعاه عدد من زملائه الإعلاميين ونجوم الفن اليوم على مواقع التواصل، وكشفوا تفاصيل لحظاته الأخيرة، وحالته الصحية قبل أيام من وفاته اليوم عن عمر يناهز 59 عاما.
الكشف عن تفاصيل الأيام الأخيرة في حياة وائل الإبراشي

وكشف عدد من زملاء الإعلامي الراحل وائل الإبراشي عن تفاصيل الأيام الأخيرة في حياته، ومنهم الإعلامية إيمان الحصري، والتي نشرت تدوينة على حسابها بفيسبوك، كشفت بها عن محادثتها الأخيرة مع وائل الإبراشي قبل وفاته والتي قال بها إنه يستعد للعودة من جديد للشاشة وقالت:" كنت لسة بكلمه من أيام و قالي انه بقي كويس جدا وخرج للبيت وانه اتبسط اوي واعتبرها بشرة خير لما شافني علي الشاشة تاني وانه هو كمان راجع قريب ان شاء الله.. صدمة كبيرة .. سبحان الله.. الله يرحمك يا رب".

ونشر أيضاً الفنان صلاح عبد الله صورة من آخر لقاء جمعه مع وائل الإبراشي قبل إصابته بكورونا العام الماضي وقال:" وائل الإبراشي ومفاجأة أخرى صادمة وحزينة وليه صادمة رغم طول فترة مرضه؟ لإني في آخر تواصل مع الفاضلة حرمه في نهاية العام الراحل للإطمئنان عليه قالتلي الحمدلله وائل بقى كويس جداً، ولكنه ياحبيبي يا وائل الموعد الذى لامفر منه والحمدلله دائماً في كل حال ولانملك الآن إلا الدعاء..".
آخر كلمات الراحل وائل الإبراشي قبل وفاته

وكشفت الفنانة نادية مصطفى عن الكلمات الأخيرة للراحل وائل الإبراشي قبل وفاته، ونشرت صورة محادثة بينها وبينه، والتي قال بها إنه في حالة تحسن ويخضع لجلسات علاج طبيعي، وقالت:" كنت فاكرة ان الخبر اشاعة.. هو قالى انه بقى كويس! لاحول ولاقوة الا بالله ربنا يجعل معاناته فى مرضه فى ميزان حسناته ويرحمه ويسكنه فسيح جناته ويصبر أهله وكل حبايبه يارب.. نسألكم الدعاء والفاتحة أثابكم الله"

وكشف عدد من المقربين لوائل الإبراشي عن تدهور حالته الصحية مجدداً في الأيام الأخيرة، بعد حدوث فشل في وظائف الرئة، ووضع تحت أجهزة التنفس الصناعي في المستشفى قبل أيام من وفاته، وذلك بعد تعافيه من كورونا ومغادرته المستشفى في شهر مارس الماضي، ومن المقرر ان تشيع جنازته بعد ظهر اليوم في مسقط رأسه بمحافظة الدقهلية.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

وائل الإبراشي يغادر المستشفى ويحدد موعد عودته للشاشة

 

أول تعليق من وائل الإبراشي بعد شائعات وفاته بسبب فيروس كورونا

 

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الكشف عن تفاصيل الأيام الأخيرة في حياة وائل الإبراشي حيث كان يستعد للعودة إلى الشاشة الكشف عن تفاصيل الأيام الأخيرة في حياة وائل الإبراشي حيث كان يستعد للعودة إلى الشاشة



GMT 08:13 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العقرب الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 17:59 2019 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

تعيش أجواء محبطة في حياتك المهنية والعاطفية

GMT 02:12 2018 السبت ,07 تموز / يوليو

قطار ينهي حياة شيخ ثمانيني في سيدي العايدي

GMT 10:19 2018 الثلاثاء ,17 إبريل / نيسان

"خلطات فيتامين سي" لشعر جذاب بلا مشاكل

GMT 13:54 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

نصائح مهمة لتجنب الأخطاء عند غسل الشعر

GMT 13:08 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

اختتام فعاليات "ملتقى الشبحة الشبابي الأول " في أملج

GMT 16:52 2015 الثلاثاء ,14 تموز / يوليو

كمبوديا تستخدم الجرذان في البحث عن الألغام

GMT 04:44 2017 الخميس ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

تصميم مجمع مباني "سيوون سانغا" في عاصمة كوريا الجنوبية

GMT 06:28 2017 الثلاثاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

خبير إتيكيت يقدم نصائحه لرحله ممتعة إلى عالم ديزني

GMT 12:22 2016 الأربعاء ,12 تشرين الأول / أكتوبر

مقتل 7 على الأقل في قصف جوي ومدفعي على حي الفردوس في حلب

GMT 04:48 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

الأمير الوليد بن طلال يؤكد بيع أسهمه في "فوكس 21"

GMT 22:13 2017 الأربعاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

منتخب غانا يهزم نظيره المصري في بطولة الهوكي للسيدات
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca