آخر تحديث GMT 06:25:28
الاثنين 3 آذار / مارس 2025
الدار البيضاء اليوم  -
أخر الأخبار

بعد إعلان انفصالهما قبل عدة أشهر دون توضیح الأسباب

أحمد خميس ومشاعل الشحي في أول ظهور لهما سويًا بعد عودتهما

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - أحمد خميس ومشاعل الشحي في أول ظهور لهما سويًا بعد عودتهما

الإعلامية الإماراتية مشاعل الشحي وزوجها أحمد خميس
الرباط _ الدار البيضاء اليوم

بعد سلسلة من الرسائل غير المباشرة بينهما والتي كانت تمهد لعودتهما سويا، عاد الإعلامي الإماراتي أحمد خمیس لزوجته الإعلامیة الإماراتية مشاعل الشحي بعد إعلان انفصالهما قبل عدة أشهر دون توضیح الأسباب.وشارك خمیس متابعيه بمقطع فيديو يظهر فيه وبجانبه مشاعل الشحي، وقال داخل الفيديو: "أنا وايد مستأنس الصراحة والشعور اللي قاعد أحس فيه الحين شعور جدا غريب لكن لكن أنا متأكد أن هالشعور.. شعور حلو"، وأرفق خميس الفيديو بتعليق كتب فيه: "اجْعَلْهَا مَعِي حَتَّى نشيب سَوِيًّا ياللَّه".

ومن جانبها، أعادت مشاعل الشحي نشر مقطع الفيديو على خاصية ستوري بإنستغرام، وكتبت عليه: "الحمد لله".وكان أحمد خمیس دائما ما يمهد لتلك اللحظة من خلال توجيه منشور إلى الشحي بشكل ضمني، وكان آخرها عندما كتب منشورا باللغة الفلبینیة یغازل فیه مشاعل الشحي الفلبینیة الأصل نسبة إلى والدتھا، وكتب خمیس في المنشور باللغة الفلبینیة: "اشتقت إلیك كثیرا، أنا أحبك"، كما كتب مؤخرا عبر إنستغرام، منشورا ربطه الجمھور باشتیاقه لمشاعل وأنه ما زال یحبھا كثیرا، وتوقع الجمھور حينها عودتھما قریبا، وطالبوا مشاعل بمنحه فرصة ثانیة.

كما ظھر خمیس مؤخرا عبر مقطع فیدیو، وھو یبكي بشدة، وعلق قائلا: "المشكلة أني أحب شخص وملى قلبي ھاد الشخص.. مابقدر أعیش من غیرھا.. المشكلة ھاد الشخص انك بتعمله كل شيء عشان تسعده وتخلیه دائما مبسوط لكن ھو"، لیجھش بعدھا بالبكاء.بدایة الجدل حول خمیس والشحي جاءت مع إعلان الشاب الإیراني شھاب "ملح الإنستغرام" نبأ انفصالھما، إلا أنھما لم یؤكدا الخبر في بدایة الأمر كما لم ینف أحدھما الأمر، واكتفیا بشن تلاسن غیر مباشر دائما ما یفسره الجمھور بقصد كل منھما الآخر.

وسبق ونشرت مشاعل صورة لھا لكن تعلیقھا الذي أرفقته مع الصورة أثار جدلا واسعا، بقولھا: "إعلان الیوتیوب 5 ثواني ما تحملته.. اتحملك أنت على أي أساس"، وفسر جمھورھا بأن قصدھا زوجھا أحمد خمیس بعد أنباء عن وقوع خلافات حادة بینھما، فرد خمیس علیھا بنشره صورة له، وعلق بقوله: "لا تحزن على من تغیر علیك فجأة.. فقد یكون اعتزل التمثیل وعاد إلى شخصیته الحقیقیة"، وأیضا فسرھا متابعوه بأنه یقصد الشحي.

قد يهمك ايضا:

موقع إيراني يكشف عن صفقة مرتقبة بين طهران وواشطن لتبادل سجناء

كتاب عن ميلانيا ترامب يثير الجدل ودعوى بحق مؤلفته وينستون ولكوف

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد خميس ومشاعل الشحي في أول ظهور لهما سويًا بعد عودتهما أحمد خميس ومشاعل الشحي في أول ظهور لهما سويًا بعد عودتهما



GMT 17:16 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تطرأ مسؤوليات ملحّة ومهمّة تسلّط الأضواء على مهارتك

GMT 07:43 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 16:10 2016 السبت ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

المغرب يقرر حفر بئر ثالثة في تندرارة بعد تأكد وجود الغاز

GMT 01:43 2017 الثلاثاء ,03 كانون الثاني / يناير

محمد القرالة يوضح أن الصورة الصحافية تؤثر على المجتمع

GMT 21:44 2017 الإثنين ,11 أيلول / سبتمبر

فرنسا تحث تشاد على إجراء الانتخابات

GMT 13:03 2018 الإثنين ,23 إبريل / نيسان

ناردين فرج تشعل "ذا فويس" بإطلاله مثيرة وأنيقة

GMT 13:32 2018 الجمعة ,09 شباط / فبراير

فضيحة أخلاقية بطلها مسؤول في حزب بارز تهز وزان

GMT 08:50 2018 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

أنواع الثريات وأشكالها هدف الباحثين عن الرفاهية

GMT 02:44 2018 الأربعاء ,10 كانون الثاني / يناير

فنانون ونقاد يرصدون أسباب اختفاء ظاهرة المخرج المؤلف
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca