آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

اختار بعض الأخطاء النحوية والبلاغية في مقاله

ستيف دايسون يثير الجدل بعد تحريره مادة صحافية غير مناسبة

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - ستيف دايسون يثير الجدل بعد تحريره مادة صحافية غير مناسبة

النزاعات الصحافية القديمة
لندن - ماريا طبراني

يعد كتابة تقرير بشأن مراكز المادة الفرعية، أحد النزاعات الصحافية القديمة في عالم الصحافة، والمزعجة للصحافيين، والتي اندلعت مرة أخرى مع إنشاء المراكز كبديل للمركزية.

واكتشف محرر سابق في برمنغهام ميل، وهو ستيف دايسون، منذ نحو عام، ما أسماه "فضائع العمل كبديل" والتي يرتكبها الموظفون العاملون في مركز نيوبورث، ساوث ويلز، والتي أنشأها نيوزكاوست/غانيت.

عمل دايسون على فهرسة الحوادث وأمثلتها المؤسفة، بالإضافة إلى التصميم والتعليق المفقود والأخطاء الإملائية، وعلق 71 قارئًا على مقاله "هولد ذي فرونت بيدج"، ووافقت الأغلبية الساحقة من المعلقين على العرض السيء.

وعلى الرغم من أن المحررين لم يلوموه بشكل مباشر، كان هناك بعض التعاطف مع عبء العمل، لم يكن من المستغرب أنهم يعتبرونه من ضمن إنتاجهم.

واختار دايسون، في المقال الجديد "هولد ذي فرونت بيدج" سلسلة طويلة من رسائل البريد الإلكتروني الطويلة التي جمعها مركز المادة الفرعية حول نوعية النسخة التي يتلقاها الصحافيين.

لقد اختار بعض حالات الأخطاء الواقعية، والأخطاء النحوية والبلاغية غير المناسبة، واجتذب 31 معلقًا حتى الآن.

ويعمل الصحافيون في مكاتب فرعية صغيرة خاصة بهم، وليس هناك حاجة للانقسام والتنافس على الأخبار والكتب.

وتعد واحدة من الظروف غير المتوقعة لإزالة المادة الفرعية في المكاتب والعداء المتفاقم، والطريقة الأوحد هي مبادلة فرص العمل كل ستة أشهر، وليس هناك حاجة لمثل هذه الانقسامات في الوقت الحاضر.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ستيف دايسون يثير الجدل بعد تحريره مادة صحافية غير مناسبة ستيف دايسون يثير الجدل بعد تحريره مادة صحافية غير مناسبة



GMT 07:08 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

شهر بطيء الوتيرة وربما مخيب للأمل

GMT 06:26 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الثور الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 00:00 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين عموتة يحصل على راتب 50 ألف درهم في العقد الجديد

GMT 11:06 2016 الأربعاء ,13 كانون الثاني / يناير

المدرسة آلية إنتاج بذور المجتمع المختارة

GMT 05:01 2015 الثلاثاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

سيارة "سيتروين" العريقة في مزاد "بونهامز زوت" الشهير

GMT 00:44 2015 الثلاثاء ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

رياض "المزوار" لمسة من الثقافة المغربية المميزة في مدينة مراكش

GMT 18:24 2016 الأحد ,27 آذار/ مارس

ماسك الليمون وخل التفاح للشعر
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca