آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

إسرائيل لا تريد تصعيداً عسكرياً وفرنسا تتفاوض على رحيل الأسد مع روسيا

واشنطن تطالب"حزب الله" بالانسحاب "فورًا" ولافروف: الائتلاف لا يريد الحوار

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - واشنطن تطالب

وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف دمشق ـ جورج الشامي
دمشق - جورج الشامي

أعلن وزير المياه والطاقة الإسرائيلي سيلفان شالوم إن "إسرائيل لا تريد التسبب في تصعيد عسكري مع سورية"، فيما قال السيناتور الجمهوري والمرشح السابق للرئاسة الأميركية جون ماكين إنه على يقين من أن الولايات المتحدة يمكنها إرسال أسلحة إلى المقاتلين في سورية دون التعرض لخطر أن تقع هذه الأسلحةفي الأيدي الخطأ، وكشف مصدر دبلوماسي فرنسي أن المفاوضات مع وزير الخارجية لافروف بلغت مرحلة الحديث عن مصير الرئيس السوري بشار الأسد والبلد الذي سيلجأ إليه، لكن جاءته مكالمة هاتفية فجأة، ثم غير رأيه.
 فيما قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن "الائتلاف الوطني السوري المعارض لا يريد إطلاق العملية السياسية ويسعى، على ما يبدو، إلى تدخل خارجي لحل الأزمة". وأوضح لافروف في مؤتمر صحافي أن "الائتلاف الوطني يشترط رحيل الأسد لبدء الحوار لكن ذلك شرط غير واقعي"، وأضاف أن "الأميركيين والأوروبيين يدركون ذلك". وأعرب الوزير الروسي عن أمله في أن تضغط "قوى عقلانية" في أوروبا والولايات المتحدة على الائتلاف الوطني، الذي يعتبره البعض "ممثلاً شرعياً وحيداً" للشعب السوري.
  ودعت وزارة الخارجية الأميركية حزب الله إلى سحب مقاتليه من سورية "فوراً" وقالت إن مشاركتهم في الصراع إلى جانب بشار الأسد تشير إلى توسيع خطير للحرب، فيما اشترط الائتلاف الوطني للمعارضة السورية رحيل الرئيس بشار الأسد وأجهزته الأمنية والعسكرية للمشاركة في مؤتمر جنيف2 المقترح لحل الأزمة السورية، في حين أعلن وزير الخارجية السورية وليد المعلم أن دمشق مستعدة للمشاركة دون شروط مسبقة، وأكد مصدر يمني مطلع أن "جماعة الحوثيين الشيعية في اليمن تُوجّه مئات المقاتلين الحوثيين للقتال في سورية"، لافتاً إلى أن "الحوثيين يذهبون بشكل مستمر للقتال هناك وباتوا ينظرون للقتال في سورية على أنه جهاد مقدس"، وذكرت صحيفة "الوطن" السورية أن "اجتماعات إسطنبول الأخيرة للائتلاف السوري المعارض الذي يعرف بائتلاف الدوحة، كشفت حجم ارتهان ما يسمى بـ"المعارضة" السورية لدول عربية وأجنبية كما كشفت زيف ادعاءات كل من كان يعطي العالم دروساً في الوطنية والاستقلالية، وظهر الائتلاف على وجهه الحقيقي بأنه ليس سوى أداة في أيدي مشيخات وسفراء لا هم لها سوى تدمير سورية دولة وشعباً واستخدام "سوريين" ومنحهم صفة المعارضة لتحقيق أهدافهم المكشوفة"، ونقلت صحيفة "الحياة" عن قيادي في "الائتلاف الوطني السوري" قوله إن "مصير الائتلاف أصبح على المحك"، مشيراً إلى "مغادرة عدد من القادة بينهم برهان غليون ومعاذ الخطيب وكمال لبواني وموفق نيربية إسطنبول مساء الثلاثاء"، مشدداً على أنه "لا بد من تدخل قوى غربية وعربية لإنقاذ الائتلاف قبل مؤتمر جنيف - 2 لتشكيل وفد يتفاوض مع النظام على المرحلة الانتقالية".
  دعت وزارة الخارجية الأميركية حزب الله إلى سحب مقاتليه من سورية "فوراً" وقالت إن مشاركتهم في الصراع إلى جانب بشار الأسد تشير إلى توسيع خطير للحرب.
وقالت جنيفر بساكي المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية في مستهل ندوتها الصحافية اليومية "إننا ندين بأشد العبارات تصريحات الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله الذي أكد الدور النشط لمقاتليه في المعارك في القصير وفي أماكن أخرى من سورية. هذا تصعيد غير مقبول وبالغ الخطورة".
وأضافت المتحدثة التي تعتبر حكومتها، حزب الله منظمة إرهابية "نطالب حزب الله بسحب مقاتليه فوراً من سورية".
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان أعلن أن نظام الأسد زج بقوات المهام الخاصة المدربة لخوض حرب الشوارع، إلى ريف حمص استعداداً لعملية واسعة النطاق إلى جانب ميليشيا حزب الله للسيطرة على هذه المنطقة الاستراتيجية.
أما الهيئة العامة للثورة فأعلنت أن القوات الحكومية لجأت الخميس إلى قصف القصير بثلاثة صواريخ أرض-أرض ما أدى إلى إلحاق دمار كبير بمنازل المدينة.
وأعربت باسكي مجدداً عن قلق واشنطن من "التهديد البالغ الخطورة" الذي يشكله النزاع في سورية على "استقرار لبنان" المجاور، غداة مقتل ثلاثة جنود لبنانيين في شرق البلاد.
وتحدثت الخارجية الأميركية أيضاً عن تقدم على الجبهة الدبلوماسية حيال المؤتمر الدولي التي تعمل واشنطن وموسكو والأمم المتحدة لعقده تحت اسم "جنيف 2" وترغب هذه الأطراف بأن يضم المؤتمر ممثلين عن النظام السوري والمعارضة.
 فيما اشترط الائتلاف الوطني للمعارضة السورية رحيل الرئيس بشار الأسد وأجهزته الأمنية والعسكرية للمشاركة في مؤتمر جنيف2 المقترح لحل الأزمة السورية، في حين أعلن وزير الخارجية السورية وليد المعلم أن دمشق مستعدة للمشاركة دون شروط مسبقة.
ولكن المعلم قال في تصريحات تلفزيونية إن سورية ترفض الشرط المسبق الذي وضعته المعارضة للمشاركة في المؤتمر، وهو تنحي الرئيس السوري بشار الأسد.
وكان بيان للائتلاف المعارض حصلت "سكاي نيوز عربية" على نسخة منه قال إن المعارضة "لن تشارك في مؤتمر السلام في جنيف ما لم يتم تحديد موعد نهائي للتوصل إلى تسوية مضمونة دولياً تقوم على أساس رحيل الرئيس بشار الأسد عن السلطة".
وطالب البيان المجتمع الدولي لحل الصراع في سورية "وقف أعمال القتل والتدمير التي يقوم بها النظام، وتمكين قوى الثورة من الدفاع عن الشعب السوري المظلوم، ووقف غزو إيران وميليشيا حزب الله لسورية".
وصدر ذلك البيان بعد انقسامات في صفوف الائتلاف الوطني السوري المعارض وسعي وزير الخارجية التركي ودبلوماسيين آخرين إلى التدخل في محاولة لحث المعارضة السورية على تجاوز خلافاتها التي أعاقت المباحثات المستمرة في مدينة إسطنبول التركية منذ أسبوع.
وأفادت مصادر في إسطنبول بأن وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو كان على رأس ذلك الوفد، الذي ضم نائبي وزيري الخارجية السعودي والقطري والسفيرين السابقين الأميركي والفرنسي في سورية.
وأشار إلى أن بعض الشخصيات السورية المعارضة التي كانت قاطعت المباحثات عادت برفقة الوفد الدبلوماسي، وبينهم رئيس المنبر الديمقراطي ميشيل كيلو ونائبة رئيس الائتلاف سهير الأتاسي.
وتأتي هذه الضغوطات بعد فشل الائتلاف خلال محادثات استمرت 6 أيام في إسطنبول في الاتفاق على توسيع مشاركة كتلة ليبرالية معارضة يرأسها كيلو، الأمر الذي أثار استياء الداعمين الغربيين وبعض الداعمين العرب الحريصين على تقليص نفوذ الإسلاميين.
وتحاول روسيا والولايات المتحدة تنظيم مؤتمر في جنيف يحضره ممثلون للرئيس السوري بشار الأسد والمعارضة في منتصف حزيران/يونيو المقبل، وهو أول مسعى دبلوماسي جاد منذ ما يقرب من عام لإنهاء الحرب.
أعلن وزير المياه والطاقة الإسرائيلي سيلفان شالوم إن "إسرائيل لا تريد التسبب في تصعيد عسكري مع سورية"، فيما قال السيناتور الجمهوري والمرشح السابق للرئاسة الأميركية جون ماكين إنه على يقين من أن الولايات المتحدة يمكنها إرسال أسلحة إلى المقاتلين في سورية دون التعرض لخطر أن تقع هذه الأسلحة في الأيدي الخطأ، وكشف مصدر دبلوماسي فرنسي أن المفاوضات مع وزير الخارجية لافروف بلغت مرحلة الحديث عن مصير الرئيس السوري بشار الأسد والبلد الذي سيلجأ إليه، لكن جاءته مكالمة هاتفية فجأة، ثم غير رأيه.
  وأعلن وزير المياه والطاقة الإسرائيلي سيلفان شالوم إن "إسرائيل لا تريد التسبب في تصعيد عسكري مع سورية"، لكنها لن تسمح بنقل أسلحة "استراتيجية" لا سيما إلى "حزب الله" اللبناني.
   وقال شالوم للإذاعة العامة "من غير الوارد التسبب في تصعيد وليس هناك من داع لإثارة توتر على الجبهة مع سورية، هذا لم يكن هدفنا ولن يكون كذلك".
  ورداً على سؤال عن تزويد أنظمة دفاعية من نوع إس-300 لسورية، حاول شالوم الطمأنة قائلاً "منذ أعوام، تملك سورية أسلحة استراتيجية والمشكلة ستطرح إذا كان هناك خطر أن تقع هذه الأسلحة بين أيدي أطراف أخرى وأن تستخدم ضدنا. وفي هذه الحالة سنتحرك".
  قال السيناتور الجمهوري والمرشح السابق للرئاسة الأميركية جون ماكين إنه على يقين بأن الولايات المتحدة يمكنها إرسال أسلحة إلى المقاتلين في سورية دون التعرض لخطر أن تقع هذه الأسلحة في الأيدي الخطأ، وذلك في أول تصريح بعد زيارته لسورية الاثنين الماضي. وأضاف ماكين أنه بإمكان الولايات المتحدة "تحديد من هؤلاء الناس ويمكننا مساعدة من هم على صواب" والتأكد من عدم وقوع الأسلحة في أيدي "متطرفين". وقال أيضا إن مثل هؤلاء المقاتلين "المتشددين" لا يؤلفون سوى شريحة صغيرة من قوات المعارضة. وأضاف أن جبهة النصرة -التي تصفها واشنطن بالإرهابية- تمثل قرابة سبعة آلاف شخص من مائة ألف يقاتلون نظام الرئيس السوري بشار الأسد.
وأشار ماكين إلى أن قائد المجلس العسكري الأعلى للجيش السوري الحر سليم إدريس صحبه خلال زيارته لسورية، مضيفاً أنه عقد لقاء مطولاً مع إدريس ومجموعة من قادة وحدته. وأضاف "إنهم يشعرون بقلق بالغ من التدفق الشديد لمقاتلي حزب الله اللبناني ومزيد من الإيرانيين، وقطعاً من تصاعد أنشطة بشار الأسد".
 ويعارض الرأي العام الأميركي بقوة التدخل العسكري المباشر في سورية، لكن ماكين قال إنه لا أحد -ومعهم إدريس وقادته- يريد "تدخلا بقوات أميركية على الأرض".
وقال السيناتور الأميركي "هؤلاء (السوريون) بشر يحاولون تحقيق الشيء نفسه الذي أريقت من أجله دماء أميركية وأموال منذ أكثر من مائتي عام" مشيراً إلى الثورة الأميركية التي بدأت عام 1776.
   فيما كشف مصدر دبلوماسي فرنسي، طلب عدم ذكر اسمه عن ما يدور خلف الكواليس في الأزمة السورية. تحدث المصدر عن لقاء غير عادي مع الإيرانيين في طهران نفسها عن سورية، وقال "طلبوا أن يحضروا جنيف 2، لكن اتفقنا مع الإيرانيين على ألا نتفق"، وفشل الاجتماع.
  أيضاً كشف المصدر الدبلوماسي الفرنسي أن المفاوضات مع وزير الخارجية لافروف بلغت مرحلة الحديث عن مصير الرئيس السوري بشار الأسد والبلد الذي سيلجأ إليه، لكن جاءته مكالمة هاتفية فجأة، ثم غير رأيه.
  وقال إنهم الآن قلقون من تساهل وزير الخارجية جون كيري مع المطالب الروسية حيال الأسد، حيث إن الفرنسيين والبريطانيين يريدون نقل صلاحيات الأمن والجيش والبنك المركزي لكن الوزير كيري يخضع لضغوط روسية ضد طرحنا.
  وتحدث الدبلوماسي الفرنسي عن لقاء طهران قائلا إن الإيرانيين استقبلوا بحفاوة كبيرة في طهران وفداً فرنسياً رفيع المستوى، وكان ما يجري في سورية أحد أبرز محاور المحادثات. في البداية قلل الإيرانيون من أهمية مشاركة حزب الله في القتال الدائر في سورية وقالوا إنه ينحصر في الدفاع عن أهالي القصير من الشيعة وعن مقام السيدة زينب، واتهموا جبهة النصرة بإثارة نزاعات مذهبية .
وقال إن طهران أصرت خلال المحادثات على المشاركة في مؤتمر جنيف 2 : "اتفقنا مع الإيرانيين على ألا نتفق حول هذا الموضوع خصوصاً عندما قالوا إن بإمكان الأسد الترشح للرئاسة العام المقبل فقلنا لهم إنه سيكون مرشحاً ارتكب جرائم".
  وأكد مصدر يمني مطلع لـ"الشرق الأوسط" أن "جماعة الحوثيين الشيعية في اليمن تُوجّه مئات المقاتلين الحوثيين للقتال في سورية"، لافتاً إلى أن "الحوثيين يذهبون بشكل مستمر للقتال هناك وباتوا ينظرون للقتال في سورية على أنه جهاد مقدس".
وعن مدى الفائدة التي ستعود على نظام الرئيس السوري بشار الأسد من قتال الحوثيين إلى جانبه، مع دخول حزب الله اللبناني وقوات من الحرس الثوري الإيراني وميليشيا عراقية المعارك إلى جانبه، أكد المصدر اليمني أن "مشاركة الحوثيين تأتي في إطارها الرمزي لتأكيد تماسك المنظومة المتحالفة مع نظام الأسد، وهي منظومة محكومة ببعدها الطائفي"، مضيفاً أن "الحوثيين يرغبون في رد بعض الجميل للنظام السوري الذي أتاح لهم الكثير من التسهيلات في الجوانب التدريبية أثناء جولات الصراع مع حكومة الرئيس السابق".
  وذكرت صحيفة "الوطن" السورية أن "اجتماعات إسطنبول الأخيرة للائتلاف السوري المعارض الذي يعرف بائتلاف الدوحة، كشفت حجم ارتهان ما يسمى بـ"المعارضة" السورية لدول عربية وأجنبية كما كشفت زيف ادعاءات كل من كان يعطي العالم دروساً في الوطنية والاستقلالية، وظهر الائتلاف على وجهه الحقيقي بأنه ليس سوى أداة في أيدي مشيخات وسفراء لا هم لها سوى تدمير سورية دولة وشعباً واستخدام "سوريين" ومنحهم صفة المعارضة لتحقيق أهدافهم المكشوفة".
  ولفتت الصحيفة السورية إلى أنه "في سلسلة الفضائح المتتالية التي بدأت تتكشف تباعاً ظهر ميشيل كيلو الدخيل على الائتلاف ليشتم ويهدد زملاءه في المعارضة ويتهمهم بالارتهان إلى قطر، في حين علّق مصدر دبلوماسي عربي في إسطنبول على كلام كيلو، قائلاً "كيف يمكن لصنيعة الرياض أن يتهم آخرين بالتبعية لقطر"، كاشفاً "أن كيلو ولائحته التي قدمها تم إعدادها في باريس برعاية سعودية فرنسية أميركية وتمويل مباشر من بندر بن سلطان"، واستغرب المصدر كلام كيلو عن "الوطنية" و"استقلالية القرار" وهو صنيعة السفارات الغربية حين كان في دمشق، وممثل السعودية حين وصل باريس، ومطيتها لدخول الائتلاف والسيطرة عليه لمواجهة التيار القطري التركي الممثل في كتلتي الإخوان المسلمين ومصطفى الصباغ".
وأوضحت أنه "خلال اليومين الماضيين ونظراً للخلافات والفضائح التي باتت على العلن وصل تباعاً إلى إسطنبول كل من خالد العطية المسؤول عن الملف السوري لدى آل ثاني، وكذلك وزير خارجية تركيا، ومسؤول من وزارة الخارجية السعودية، لوضع حد للتجاذبات والخلافات والتوصل إلى اتفاق وبخاصة أن كل طرف اجتمع بفريقه ووبخه على ما ظهر من فضائح وشتائم على وسائل الإعلام وبخاصة فضيحة تدخل السفير الفرنسي السابق إيريك شوفاليه للبحث في حل وسط يحول دون غضب واشنطن التي بدأت تتململ من تصرفات الائتلاف الصبيانية".
وذكرت الصحيفة السورية أنه "مهما كانت نتيجة الاجتماعات فإن ما حصل في إسطنبول خلال الأيام القليلة الماضية أثبت مجدداً أن لا مكان لقرار مستقل لدى معارضة الخارج المرتهنة كليا لوزارات وأجهزة استخبارات عربية وأجنبية كما ثبت أن هؤلاء المعارضين الافتراضيين ليسوا إلا مجموعة من المرتزقة ينفذون أجندات خارجية لقاء حفنة من الدولارات والامتيازات".
  ونقلت صحيفة "الحياة" عن قيادي في "الائتلاف الوطني السوري" قوله إن "مصير الائتلاف أصبح على المحك"، مشيراً إلى "مغادرة عدد من القادة بينهم برهان غليون ومعاذ الخطيب وكمال لبواني وموفق نيربية إسطنبول مساء الثلاثاء"، مشدداً على أنه "لا بد من تدخل قوى غربية وعربية لإنقاذ الائتلاف قبل مؤتمر جنيف - 2 لتشكيل وفد يتفاوض مع النظام على المرحلة الانتقالية".
وأوضحت مصادر المعارضة للصحيفة أن "مسؤولين عرباً وغربيين رفيعي المستوى وصلوا إلى إسطنبول للوصول إلى حل بعد تراجع قياديين في "الائتلاف" عن تعهداتهم بإدخال 22 عضواً إلى الهيئة العامة وموافقتهم على ثمانية فقط".

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

واشنطن تطالبحزب الله بالانسحاب فورًا ولافروف الائتلاف لا يريد الحوار واشنطن تطالبحزب الله بالانسحاب فورًا ولافروف الائتلاف لا يريد الحوار



GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 05:07 2018 الأحد ,07 تشرين الأول / أكتوبر

خلطات سهلة من بودرة القرفة والألوفيرا لشعر صحيّ ولامع

GMT 18:13 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

"حق الله على العباد" محاضرة بتعاوني جنوب حائل السبت

GMT 18:22 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس

GMT 02:33 2018 الثلاثاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

زاهي حواس يكشف حقائق مُثيرة عن مقبرة "توت عنخ آمون"

GMT 08:52 2018 الثلاثاء ,27 شباط / فبراير

توقيف أحد اللصوص داخل مدرسة التقدم في أغادير

GMT 07:35 2018 الثلاثاء ,30 كانون الثاني / يناير

ريتا أورا تُناهض التحرّش وتثير الجدل بإطلالة مثيرة

GMT 01:09 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

مصادر تنفي خبر مقتل الفنان اللبناني فضل شاكر في غارة جوية
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca