آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

بعد حظر دخول منشآت الدولة عليهم بسبب جنسيته

لبناني يُناشد "حسن نصرالله" بعد طرده من العمل في السعودية

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - لبناني يُناشد

حزب الله
الرياض ـ المغرب اليوم

أثار فيديو تداوله ناشطون اليوم جدلًا كبيرًا، لتضمنه شكوى لبناني من طرد "جماعة محمد بن سلمان" له من عمله في السعودية، ومناشدته لزعيم حزب الله حسن نصرالله من مطار الملك خالد في الرياض.

واتهم الشخص اللبناني الذي لم تتضح هويته في مقطع الفيديو المتداول على موقع تويتر، من أسماهم بجماعة ولي عهد السعودية محمد بن سلمان، بطرده من شركة مقاولات كان يعمل فيها في المملكة مع 40 شخصًا من الجنسيتين اللبنانية والسورية، بعد حظر دخول منشآت الدولة عليهم بسبب جنسياتهم، حسب قوله.

ووجه الموظف رسالة للأمين العام لحزب الله حسن نصرالله شرح فيها أسباب فصله من عمله وتفاصيل ما جرى حسب روايته، وأكد في نهاية المقطع أن ذلك لن ينال منه ومن موقفه الذي يبدو أنه موال لحزب الله.

وأثار مقطع الفيديو هذا، غضبا واسعا في مواقع التواصل الاجتماعي في المملكة، بسبب استغاثة الموظف المطرود بأمين عام حزب الله اللبناني حسن نصر الله، واتهامه ولي عهد السعودية محمد بن سلمان بالوقوف وراء طرده وقطع رزقه في السعودية قبيل مغادرته المملكة بشكل نهائي.

وردا على هذا المقطع قال الأمير عبد الرحمن بن مساعد عبر صفحته الرسمية على موقع تويتر:

وتداول ناشطون الفيديو على نطاق واسع في مواقع التواصل الاجتماعي في السعودية، وسط انتقادات حادة للبناني على إساءته لبلادهم التي عمل فيها لسنوات طويلة كما أكد هو قبل أن تنهي الشركة عقده معها.

وانتشرت تغريدات وتعليقات مسيئة لكل الوافدين، مطالبة بطرهم جميعا بحجة أنهم ناكرون للجميل، وطالب الإعلامي السعودي عناد العتيبي في تعليق على الفيديوبـ

وقالت اللبنانية ماريا معلوف عبر صفحتها الرسمية على تويتر:"اكحشوهم ولا تقصروا! أمن السعودية من أمن العرب"، بالإضافة إلى عدد من الردود من سعوديين وعرب.

ويقول مدونون سعوديون إن الوافد اللبناني يدعى وسام رضى جوني، ويعمل محاسبًا في الشركة منذ العام 2010 وتقاضى رواتب عالية وفقا لوثيقة متداولة منذ سنوات، لكن اسم الشركة وتخصصها في الوثيقة المتداولة مغاير لاسم شركة المقاولات التي ذكرها الوافد في الفيديو.

قد يهمك أيضًا :

الأمين العام للأمم المتحدة يُجدد مطالبته بنزع سلاح "حزب الله"

بريطانيا تستثني وزراء حزب الله من تعاونها المستمر مع لبنان

 

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبناني يُناشد حسن نصرالله بعد طرده من العمل في السعودية لبناني يُناشد حسن نصرالله بعد طرده من العمل في السعودية



GMT 11:05 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

بريشة : علي خليل

GMT 20:22 2018 الخميس ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

عرض الجيل الثاني من "رينو كابتشر" في معرض فرانكفورت

GMT 07:04 2018 الأربعاء ,12 أيلول / سبتمبر

اوتلاندر PHEV 2019 تتمتع بانخفاض الضرائب

GMT 05:07 2015 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتداء بيجامات النوم خارج المنزل أكثر صيحات الموضة تنافسية

GMT 06:57 2016 الثلاثاء ,19 إبريل / نيسان

أهم 5 ألوان للشعر في موضة صيف و ربيع 2016

GMT 08:05 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

"الجينز المطاطي" يعود من جديد بعد اختفائه عن عالم الموضة

GMT 05:08 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

حذاء المحارب الرانجر ""Combat Shoes يُسيطر على موضة الخريف

GMT 19:21 2018 السبت ,13 تشرين الأول / أكتوبر

عاصى الحلانى يحيى ذكرى رحيل وديع الصافى بكلمات مؤثرة

GMT 17:47 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

وفاة الفنانة غنوة سليمان إثر حادث سير

GMT 18:26 2018 الأربعاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

ضبط شخصين حاول اغتصاب قاصر في جبل تاييرت

GMT 05:29 2018 الخميس ,04 تشرين الأول / أكتوبر

منتجع "Mukul" جوهرة مخبأة على شواطئ نيكاراغوا

GMT 09:11 2018 الجمعة ,28 أيلول / سبتمبر

جواز الخدمة يدُخل كل مغربي هذه البلد دون تأشيرة
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca