آخر تحديث GMT 18:37:04
الدار البيضاء اليوم  -

بعدما كان يحتل المركز الثالث بعد الهند والبرازيل

موظفو ومستخدمو معهد "باستور" يطالبون بتحويله إلى مركز لانتاج الأمصال

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - موظفو ومستخدمو معهد

معهد "باستور"
الرباط ـ أميمة العيساوي

طالب موظفو ومستخدمو معهد "باستور" وزارة الصحة للتدخل لرد الاعتبار للمعهد وذلك بإعادة تأهيله مع توفير الدعم المادي والتقني لكي يلعب دور المنوط به في المجال الصحي و العلمي به كباقي المعاهد و المراكز العلمية في العالم، مذكرين أنّ المعهد خضع لافتحاص من طرف المفتشية العامة للمالية و للمجلس الأعلى للحسابات عام 2009، واللذين أكدا أن المعهد زاغ عن المهام الرئيسية الموكولة إليه المنصوص عليها في الرسوم الملكي عدد : 176-66  المؤرخ في 23-6- 1967.

وطالبوا الوزارة الوصية في مذكرة موجهة للحسين الوردي وزير الصحة، بتفعيل دور المعهد كمركز للبحث العلمي، ومركز لانتاج الأمصال واللقاحات مادام أنه كان سباقًا في انتاج أول لقاح مضاد لداء الكلب عام1911، في معهد باستور طنجة، وكان يلبي طلبات المغرب ويصدره إلى إسبانيا وجبل طارق منذ ذلك إلى حدود 2003 تاريخ توقيف نشاط انتاج الأمصال و اللقاحات، ساهم المعهد في انتاج جميع الأمصال و اللقاحات الضرورية لمواجهة الأوبئة والأمراض الفتاكة التي عرفها المغرب.

وأشاروا في رسالتهم الوزارية التي توصل "المغرب اليوم" نسخة منه أنّ المعهد صدر اللقاح المضاد لداء الكوليرا إلى أفريقيا سنوات السبعينات، والمصل المضاد لسم العقارب إلى فرنسا وليبيا سنوات الثمانينات، بحيث كان المغرب يحتل المرتبة الثالثة عالميا بعد الهند والبرازيل.

   
casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

موظفو ومستخدمو معهد باستور يطالبون بتحويله إلى مركز لانتاج الأمصال موظفو ومستخدمو معهد باستور يطالبون بتحويله إلى مركز لانتاج الأمصال



GMT 20:05 2022 الخميس ,13 تشرين الأول / أكتوبر

تأثيرات سيئة للسمنة على الحمل

GMT 19:50 2022 الخميس ,13 تشرين الأول / أكتوبر

أوميغا 3 تحمي العين من الجفاف

GMT 21:07 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

طبيب يحذر من خطر مميت لإحدى طرق تخفيض الوزن

GMT 20:42 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

تناول الأسماك البحرية يزيد من مقاومة الإجهاد

GMT 22:24 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

نقص الحديد يؤدي إلى إضعاف المناعة

GMT 21:48 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

7 فئات من الأدوية قد تسبب السمنة

GMT 02:14 2018 الخميس ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مصطفى عادل يُقدِّم نصائح للوقاية مِن تسوّس أسنان الأطفال

GMT 02:40 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

أفكار بسيطة ورائعة لمطبخ منظّم وأكثر عملية

GMT 17:19 2017 الخميس ,03 آب / أغسطس

آخر صورة للراقصة غزل مع زوجها قبل الوفاة

GMT 13:51 2017 الإثنين ,23 تشرين الأول / أكتوبر

​أحدث صيحات باقات الورد لموسم خريف 2017

GMT 00:38 2018 الجمعة ,05 تشرين الأول / أكتوبر

أحلام ابو الغيث تكشف أهداف مؤسَّسة الرأفة ومصدر تمويلها

GMT 05:54 2018 الأربعاء ,31 كانون الثاني / يناير

الناشرون المغاربة يشاركون في الدورة الـ49 لمعرض الكتاب

GMT 14:07 2018 الأحد ,07 كانون الثاني / يناير

جيل ساندر ينصح بإرتداء التنورة الجلدية والحذاء المسطح

GMT 05:48 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

الرصاص الطائش في المناسبات تقليد عشائري يقتل العراقيين

GMT 08:44 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

مجموعة مثيرة من الخواتم الماسية للأصابع الممتلئة

GMT 23:41 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

يوم دراسي لرصد واقع السياسات العمومية في المغرب
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca