آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

خصّصت المستشفى الميداني لاستقبال الحالات الحرجة المُصابة بالوباء

وزارة الصحة المغربية تبحث وقف نزيف فيروس "كورونا" في الدار البيضاء

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - وزارة الصحة المغربية تبحث وقف نزيف فيروس

وزارة الصحة المغربية
الرباط _الدار البيضاء اليوم

قراءة رصيف صحافة الجمعة ونهاية الأسبوع نستهلها من "المساء" التي كتبت أن وزارة الصحة تبحث عن حلول لوقف نزيف "كورونا" بجهة الدار البيضاء سطات، إذ قررت تحويل المستشفى الميداني المقام بمقر مكتب معارض الدار البيضاء إلى مستشفى لاستقبال الحالات الحرجة المصابة بفيروس كورونا، التي يتطلب وضعها بالعناية المركزة؛ وذلك بعد تزايد الحالات الحرجة بالجهة وارتفاع عدد الوفيات، وكذا من أجل الاستعداد لارتفاع عدد الحالات الحرجة مع بدء انتشار فيروس الأنفلونزا الموسمية، إلى جانب فيروس كورونا. وأضاف الخبر أن شركة خاصة تقوم بعمليات تزويد المستشفى بالأوكسجين، والتي تستوجب التغيير مرات عديدة خلال اليوم؛ وهو ما كان يمكن أن يتسبب في مشاكل صحية للمرضى.

الجريدة ذاتها ورد بها أن إدريس جطو، رئيس المجلس الأعلى للحسابات، يشتكي من وضع توصياته في الثلاجة، بحيث قال إنه ينتظر في كل مرة أن يستدعى من قبل اللجان البرلمانية لمناقشة مآل التوصيات التي يصدرها المجلس؛ لكن هذا لا يحصل. وأضاف جطو قائلا، أمام لجنة العدل والتشريع وحقوق الإنسان بمجلس النواب، عندما أحضر إلى البرلمان، وعوض مساءلة النواب عن مصير التوصيات الصادرة عن المجلس، يبادرون بطرح الأسئلة، مشيرا إلى أن البرلمان عندما يتوصل بالتوصيات لا يبادر برد فعل سواء بمساءلة الحكومة أو التواصل مع المجلس كي يتم التعامل بجدية مع توصياته. وأفادت "المساء"، أيضا، بأن المديرية العامة للأمن الوطني أعلنت عن مباريات للتوظيف، بإجراءات استثنائية تزامنا مع حالة الطوارئ التي الصحية التي

تعيشها البلاد. ونسبة إلى مصادر "المساء"، فإن مسؤولين أمنيين يستفيدون من دورة تكوينية بالمعهد الملكي للشرطة خاصة بالترتيبات للمباراة التي سيتم الترشح لها عبر المراسلة بالبريد، في سابقة من نوعها، دون أن يتقدم المترشحون بملفات لدى المناطق الأمنية بشكل شخصي. ومع المنبر ذاته الذي أفاد بأن شخصا بإقليم أسفي قتل جاره بعد خروجه من السجن إثر استفادته من عفو ملكي مؤخرا، حيث كان يقضي عقوبة سجنية مدتها 30 سنة قضى منها 19 بعد جريمة قتل مماثلة شهدها الدوار نفسه الذي يقطن به القاتل. وحسب "المساء" فإن القاتل وجه ضربة غادرة إلى الضحية، أسقطه بها أرضا غارقا في دمائه، حيث لفظ أنفاسه، قبل أن يعمد إلى مواراة الجثة ومقارعة الخمر، إلا أن دورية اعتيادية للدرك الملكي اكتشفت الجريمة، وتم توقيف الجاني من

طرف عناصر المركز القضائي للدرك الملكي، وفتح تحقيق دقيق في الموضوع لمعرفة أسباب وملابسات هذا الحادث. "الأحداث المغربية" ورد بها أن المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية أصدر الترجمة العربية لكتاب "الهجرة إلى الشمال، سيرة تاجر أمازيغي" للأنثروبولوجي الأمريكي جون واتربوري. ووفق الجريدة الورقية ذاتها فإن الكتاب يتناول حياة الأمازيغ والتجارة والسياسة في المغرب، ويسمح الكتاب، كما ورد في تقرير للكاتب محمد طيفوري، بالاطلاع على جوانب أخرى من حياة أمازيغ سوس؛ كعلاقاتهم النوعية والفريدة باليهود الذين عاشوا وسط قبائلهم في سلم وسلام، ومعاملتهم الخاصة للسود القادمين من إفريقيا جنوب الصحراء، ما شجعهم على الهجرة نحو سوس.

ونقرأ ضمن مواد المنبر الإعلامي ذاته أن نور الدين مضيان، رئيس الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية بمجلس النواب، طالب بتخصيص منحة عن بسمات الموظفين في وجه المرتفقين. واستغرب نور الدين مضيان من طريقة استقبال المواطنين في الإدارات العمومية، التي اعتبر أنها عبارة عن تراكم سنين من الخوف في ظل الاستعمار، وكذا فترة الاستقلال. واعتبر رئيس فريق نواب الاستقلال، في المناقشة التفصيلية لميزانية وزارة الاقتصاد والمالية وإصلاح الإدارة لسنة 2021 بلجنة المالية والتنمية الاقتصادية، أن الخوف من الإدارة يطال حتى البرلمانيين أنفسهم، مضيفا أن وجوه الموظفين تكون عابسة في وجوه المرتفقين؛ ما يجعل تحسين الاستقبال في الإدارات العمومية لا يكلف الميزانية الشيء الكثير، مؤكدا على ضرورة ابتكار لهذا الغرض.

وكتبت "الأحداث المغربية"، أيضا، أن محمدا عبد النباوي، الوكيل العام للملك بمحكمة النقض رئيس النيابة العامة، قال بالعيون إن موضوع مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب أضحى يكتسي أهمية بالغة، بالنظر إلى ما يترتب عنه من مخاطر جسيمة، حيث يؤدي إخفاء وتمويه الأموال غير المشروعة وإضفاء الشرعية عليها إلى احتكار المجرمين لهذه الأموال؛ وبالتالي التحكم في الحركة الاقتصادية، مما ينعكس بشكل مباشر على مستويات مختلفة اقتصادية واجتماعية وسياسية، وعلى مسيرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية. ولذلك، أوجب القانون على الأشخاص الملزمين بمقتضياته، ومن بينهم المحامون، الإدلاء بتصاريح الاشتباه عن الأموال المشتبه في غسلها، بمقتضى عمليات تجارية تبدو قانونية وعادية.

قد يهمك ايضا

نقابي يشكك في أرقام وزارة الصحة حول كورونا ويكشف حقائق صادمة

وزارة الصحة تبحث عن حلول لوقف نزيف “كورونا” بـ”جهة البيضاء”

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزارة الصحة المغربية تبحث وقف نزيف فيروس كورونا في الدار البيضاء وزارة الصحة المغربية تبحث وقف نزيف فيروس كورونا في الدار البيضاء



GMT 19:53 2019 الجمعة ,03 أيار / مايو

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 08:23 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 18:03 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 18:00 2019 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

تشعر بالانسجام مع نفسك ومع محيطك المهني

GMT 15:27 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

توقيف فتاة كانت بصحبة شاب على متن سيارة في أغادير

GMT 03:00 2017 الإثنين ,02 كانون الثاني / يناير

أنطوان واتو يجسّد قيم السعادة في لوحاته الفنيّة

GMT 18:55 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

تمرّ بيوم من الأحداث المهمة التي تضطرك إلى الصبر

GMT 20:15 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

افتتاح المهرجان الدولي لمسرح الطفل في رومانيا

GMT 12:01 2018 الثلاثاء ,13 آذار/ مارس

وجهات منازل رائعة استوحي منها ما يناسبك

GMT 09:29 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

أفكار مختلفة لترتيب حقيبة سفركِ لشهر العسل

GMT 08:44 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

منظمة "ميس أميركا" ترفع الحد الأقصى لسنّ المتسابقات

GMT 09:08 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

أفضل الطرق لتنسيق تنورة الميدي مع ملابسك في الشتاء

GMT 14:11 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

جمعية خيرية تنظيم حملة للتبرع بالدم في تاوريرت

GMT 09:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيقاف وسيط في تجارة الممنوعات بالقصر الكبير

GMT 04:03 2015 السبت ,12 كانون الأول / ديسمبر

صدور كتاب تربوي جديد للدكتور جميل حمداوي

GMT 13:41 2016 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

ليلى أحمد زاهر تهنئ هبة مجدي بخطوبتها
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca