آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

أكّدت لـ"المغرب اليوم" أنّه يدوم مدى الحياة ونتائجه مُذهلة

لبنى أحمد تكشّف عن أهمية ومميزات التجميل بالطاقة الحيوية

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - لبنى أحمد تكشّف عن أهمية ومميزات التجميل بالطاقة الحيوية

لبنى أحمد، استشاري الطاقة الحيوية والكريستال
القاهرة -شيماء مكاوي

كشفت لبنى أحمد، استشاري الطاقة الحيوية والكريستال "grand master"، عن أهمية ومميزات التجميل بالطاقة الحيوية.

وقالت في حديث خاص لـ"العرب اليوم"، "التجميل بالطاقة الحيوية يتم عن طريق استخدام الأحجار الكريمة، وعن طريق شحن ألوان محددة وباستعمال قلم الكريستال، الذي يتم توجيهه لوجه المريض، سواء كان المريض يجلس أمام المعالج أو يعالجه عن بعد بالصورة فقط، وكلما كان المعالج محترف أكثر كلمًا استطاع أن يعالج المريض عن بعد".

وأضافت لبنى: "يتم من خلال التجميل بالطاقة الحيوية تجديد الخلايا البشرة وشحن ألوان عن طريق أيد المعالج في الوجه، وتتكثف هذه الألوان لتكون أشبه بشعاع الليزر الذي يتم توجيهه باستخدام قلم الكريستال "المسنن والمدبدب"، حيث يتم شحن الخلايا المجهدة، وملئ أماكن التجاعيد بألوان تجعل الخلايا تتضاعف، وتزول التجاعيد، فنستطيع من خلالها أن نزود الخدود أو الشفايف أو نضاعف خلايا".

وبيّنت: "هناك بعض الألوان تضاعف الخلايا، وهناك ألوان أخرى تقللها وتخسسها، لذلك نستعمل هذه الألوان اما في ازدياد حجم الخدود والشفاة إذا كان الوجه يحتاج لذلك، أو في التقليل من حجم الخدود إذا كان حجمها مبالغ به، وذلك من خلال عمل "كونتور" للوجه.

وأوضحت لبنى: "يتم عمل التجميل بالطاقة الحيوية على 10 جلسات، مع استعمال كريم مخصص لهذه الجلسات مصنوع من الأحجار الكريمة والأخشاب الطبيعية، ويتم صناعته بواسطة المعالج، يتم وضعه على الوجه وبعد ذلك نقوم بعمل الجلسة والنتيجة تكون مبهرة للغاية، خاصة إن التجميل يتم بدون جراحة، وبدون حقن، وبدون مواد كيميائية، وبدون ترهلات، فالوجه بعد هذه الجلسات يرجع لجماله ونضارته وكأنه عاد بالزمن 20 عامًا بعد اكتمال الـ 10 جلسات".

وأشارت أنه تم عمل جلسات تجميل في الدورة التدريبية، التي تم إقامتها بالاشتراك مع المعالج أحمد شعبان في الدار البيضاء ، والصور المرفقة لنتيجة عمل جلسة واحدة على الوجه وكانت النتيجة رائعة، وإذا تم استكمال الـ 10 جلسات ستكون أجمل بكثير.

واختتمت: "إذا كان عمرك 80 عامًا بعد هذه الجلسات يعود الوجه وكأن العمر 40 عامًا، فالنتيجة رائعة ودائمة مدى الحياة، وغير مطلوب من المريض سوى تناول الخضروات بكثرة وشرب الماء بكثرة والبعد عن التدخين والخمور، وبالتالي لا يحتاج تمامًا لعمل أي عمليات تجميل أخرى مدى الحياة.

قد يهمك أيضًا:

لبنى أحمد وأحمد شعبان يقدمان"دورة العلاج بطاقة الحياة " في الدار البيضاء

لبنى أحمد تؤكد أن هناك طاقة للملائكة يمكنها مساعدة الإنسان

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد تكشّف عن أهمية ومميزات التجميل بالطاقة الحيوية لبنى أحمد تكشّف عن أهمية ومميزات التجميل بالطاقة الحيوية



GMT 07:08 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

شهر بطيء الوتيرة وربما مخيب للأمل

GMT 06:26 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الثور الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 00:00 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين عموتة يحصل على راتب 50 ألف درهم في العقد الجديد

GMT 11:06 2016 الأربعاء ,13 كانون الثاني / يناير

المدرسة آلية إنتاج بذور المجتمع المختارة

GMT 05:01 2015 الثلاثاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

سيارة "سيتروين" العريقة في مزاد "بونهامز زوت" الشهير

GMT 00:44 2015 الثلاثاء ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

رياض "المزوار" لمسة من الثقافة المغربية المميزة في مدينة مراكش

GMT 18:24 2016 الأحد ,27 آذار/ مارس

ماسك الليمون وخل التفاح للشعر

GMT 17:03 2015 الإثنين ,13 تموز / يوليو

مجدي كامل ومها أحمد مع "رامز واكل الجو" الاثنين

GMT 08:40 2017 الأربعاء ,16 آب / أغسطس

بيت بيوت
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca