آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

يتسبَّب في وفاة 800 ألف شخص على مستوى العالم سنويًّا

باحثون يُحدِّدون شبكات الدماغ المسؤولة عن تفكير الفرد في الانتحار

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - باحثون يُحدِّدون شبكات الدماغ المسؤولة عن تفكير الفرد في الانتحار

شبكات الدماغ المسؤولة عن تفكير الفرد في الانتحار
واشنطن - الدار البيضاء اليوم

حدَّد فريق دولي من الباحثين الشبكات الرئيسية داخل الدماغ التي يقولون إنها تتفاعل لزيادة خطر تفكير الفرد في الانتحار، أو محاولته الإقدام على ذلك.
ويتسبب الانتحار في وفاة 800 ألف شخص على مستوى العالم سنويا، بمعدل شخص كل 40 ثانية، ويفكر ما يصل إلى واحد من كل ثلاثة مراهقين في إنهاء حياته، ويحاول واحد من كل ثلاثة منهم الانتحار.
ورغم هذه الإحصائيات المفزعة، لم تكن هناك معرفة دقيقة بما يحدث في الدماغ ويدفع للانتحار، وهو ما حاولت الدراسة المنشورة، أمس، في دورية «الطب النفسي الجزيئي» توضيحه.
وخلال الدراسة التي قادها باحثون من جامعتي «ييل» الأميركية و«كامبريدج» البريطانية، نظر الفريق البحثي في 131 دراسة، غطت أكثر من 12 ألف شخص، وبالدمج بين نتائج جميع دراسات التصوير الدماغي المتاحة، توصلوا إلى أن حدوث تغييرات هيكلية ووظيفية في شبكتين بالدماغ والروابط بينهما، يمكن أن يزيد من خطر الانتحار.
وتتضمن أولى هذه الشبكات مناطق باتجاه مقدمة الدماغ تُعرف باسم «القشرة أمام الجبهية»، وعلاقتها بمناطق أخرى في المخ تشارك في العاطفة، وقد تؤدي أي تغييرات في هذه الشبكة لأفكار سلبية مفرطة وصعوبات في تنظيم العواطف، وتحفيز أفكار الانتحار.

وقد يهمك أيضًا:

​خبراء يُحذّرون من عدم إطلاق "العطس" ويكدون أن لها مخاطر أكثر مما نظن

يستطيع بعدها المريض العودة إلى منزله دون الحاجة إلى البقاء في المستشفى

 

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

باحثون يُحدِّدون شبكات الدماغ المسؤولة عن تفكير الفرد في الانتحار باحثون يُحدِّدون شبكات الدماغ المسؤولة عن تفكير الفرد في الانتحار



GMT 07:08 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

شهر بطيء الوتيرة وربما مخيب للأمل

GMT 06:26 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الثور الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 00:00 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين عموتة يحصل على راتب 50 ألف درهم في العقد الجديد

GMT 11:06 2016 الأربعاء ,13 كانون الثاني / يناير

المدرسة آلية إنتاج بذور المجتمع المختارة

GMT 05:01 2015 الثلاثاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

سيارة "سيتروين" العريقة في مزاد "بونهامز زوت" الشهير

GMT 00:44 2015 الثلاثاء ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

رياض "المزوار" لمسة من الثقافة المغربية المميزة في مدينة مراكش

GMT 18:24 2016 الأحد ,27 آذار/ مارس

ماسك الليمون وخل التفاح للشعر
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca