آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

كانت من العلامات المميزة للزي المدرسي

أليكسا شانغ تُحقق عملاً تجاريًا بعد دخولها مجال الأزياء

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - أليكسا شانغ تُحقق عملاً تجاريًا بعد دخولها مجال الأزياء

تشانغ ترتدي بدلة من مجموعتها الجديدة
لندن ـ ماريا طبراني

أطلقت أليكسا شانغ (33 عامًا) العديد من الملابس المناسبة للشارع، ومنها الجوارب الطويلة تحت السراويل، والتي كانت من العلامات المميزة للزي المدرسي، وتدرج الزي المدرسي بين العديد من العلامات التجارية من شانيل إلى إرديم إلى "Chungness"، وباعت تشانغنيس المعاطف والسترات البحرية والقمصان والفساتين القصيرة، وحتى الأن ما زالت أزياء أليكسا تشانغ تظهر في المتاجر كافة، وعلى موقعها الخاص، حيث تقدم ملابسم ن التريكو المنتج في اسكتلندا، مع مطبوعات مصممة في المنزل وبعضها من تصميم والدها.

واحتفظت تشانغ بشقتها في المملكة المتحدة في ويليامزبرغ في بروكلين، لكنها تقيم بشكل أساسي في نيوينغتون جرين شرق لندن، بالقرب من الستوديو الخاص بها، وتضم شركتها 15 عاملًا بينهم اثنين يعملون في القص، بما في ذلك إدوين بودسون الذي شغل منصب رئيس وحدة التصميم في "Haider Ackermann"، والذي انتقل إلى لندن ليصبح مديرة لديها في أبريل/ نيسان، والشريك المؤسس هو بيتر دوبنز من Oakley Capital Private Equity وهي شركة تشرف على أصول بأكثر من 1.2 مليار استرليني.

وتقول أليكسا عن نفسها "لدي خوف مرضي من المواعدة، إذا قال شخص لي هل تقبلين تناول العشاء؟ فأسله هل هذا موعد غرامي، وإذا كان شخص مرح فإنه يدرك الأمر ويجب: لا"، وتبدو أليكسا بروح مشرقة حتى أن مدير أحد المقاهي المحلية يقول أن فتاة جلست مع عائلتها لمدة اسبوع تنتظر قدوم أليكسا إلى المقهى، خاصة وأنها توقفت عن إظهار موقع تواجدها على أنستغرام،  إنه عمل غريب أن تصبح مشهورا بسبب الطريقة التي ترتدي بها ملابسك، ولا تعد تشانغ عارضة، وتقول أليكسا " في عمر 16 عاما أردت أن أكون مصممة".

وحرصت أليكسا على ارتداء السترات بشكل ساخر لكنها حاليا ترتديهم بشكل جدي، وتحب أليكسا المناخ البريطاني المتغير، وأضافت "يبقيك هذا المناخ على أصابع قدميك ويجعلك عفويا"، كما تحب أليكسا المعاطف والقفاز وقميص أبيض والسترة الزرقاء الداكنة، وتضيف أليكسا " لم أدرس الأزياء لكني جيدة في النظر إلى شئ ما وأعرف كيف أجعله يبدو أفضل"، ولا تقدم أليكسا ملابس رخيصة لكنها تقدم أسعار متوسطة، وتضيف أليكسا " من الصعب الحصول على الجودة الصحيحة إذا كنت رخيصة وتعمل على نطاق صغير، ولا أعتقد أن الناس سيأتون لي من أجل مستقبل الموضة أو شكل جديد لكنهم سيأتون من أجل شكل جيد".

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أليكسا شانغ تُحقق عملاً تجاريًا بعد دخولها مجال الأزياء أليكسا شانغ تُحقق عملاً تجاريًا بعد دخولها مجال الأزياء



GMT 05:41 2015 الأربعاء ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

صور لبومة تشبه مارلين مونرو عندما تفرّق ريشها بسبب العواصف

GMT 12:31 2015 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

7 مناورات مشتركة للقوات البرية الروسية في 2016

GMT 12:14 2016 الثلاثاء ,27 أيلول / سبتمبر

بدء أعمال المنتدى الدولي للطاقة في الجزائر

GMT 02:16 2017 الأحد ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

فرحة عارمة تعم شوارع المغرب بعد فوز فريق الوداد البيضاوي

GMT 17:52 2016 الجمعة ,15 إبريل / نيسان

المجوهرات دليل على حب الرجل للمرأة

GMT 19:26 2017 السبت ,16 أيلول / سبتمبر

"إلعب إلعب" أغنية سناء محمد الجديدة على يوتيوب

GMT 12:50 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

وزارة التربية الوطنية المغربية تعلن عن 500 وظيفة جديدة

GMT 12:19 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

هدم منزل عائلة الرئيس الجزائري بوتفليقة في مدينة وجدة

GMT 02:52 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

تجهيزات الفنادق لاستقبال موسم العطلات وعيد الميلاد المجيد

GMT 05:23 2018 الأحد ,07 تشرين الأول / أكتوبر

تخلي عن فرك المعصمين للحصول على عطر يدوم طويلًا
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca