آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

كسب المسلسل ردود فعل إيجابية بعد عرض أولى حلقاته

هاندا ارتشيل تتفوق على جان يامان في "أنت اطرق بابي"

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - هاندا ارتشيل تتفوق على جان يامان في

تركيا
القاهره _الدار البيضاء اليوم

استطاع المسلسل التركي "أنت اطرق بابي" لكرم بورسين وهاندا ارتشيل في أولى حلقاته التي عرضت الأربعاء، كسب ردود فعل إيجابية ومشيدة بالعمل.وحصلت الحلقة كذلك على نسبة مشاهدة عالية، عكس مسلسل "السيد الخطأ" لجان يمان الذي جاءت أولى حلقاته مخيبة للآمال كما أجمع على ذلك الكثير من المتابعين. ورأى متفاعلون مع الحلقة الأولى، أن المسلسل ورغم ضعف قصته، إلا أنه استطاع أن يدخل قائمة "الترند" في عدد من الدول منها تركيا وكندا ومصر وإسبانيا وإيطاليا، قبل أن يصل أيضا إلى الترند العالمي، فضلا عن أنه دخل قائمة الأكثر بحثا، على محرك البحث "غوغل" في مصر والسعودية. أما سبب هذا النجاح كما رأى معلقون، فهود يعود إلى بطلة العمل هاندا ارتشيل، كونها صاحبة أكبر قاعدة جماهيرية، فيما توقع آخرون أن ترتفع

نسبة المشاهدة في الحلقات المقبلة، وخصوصا بعد تغيّر المخرج، فيما أثنى الجمهور على التناغم والانسجام بين هاندا ارتشيل وكرم بورسين. ودارت أحداث الحلقة الأولى من المسلسل حول إيقاف منحة الطالبة ايدا التي تجسد دورها هاندا ارتشيل، من قبل سركان بولات/ كرم بروسين الذي تظن أنه المسؤول عن الشؤون المالية الخاصة بالمنحة المجانية التابعة لها؛ ما تسبب في توقف دراستها في السنة النهائية بسبب عدم قدرتها على دفع نفقات الجامعة الباهظة الثمن، وحرمانها من التخرج رغم وصولها للعام الأخير وتفوقها الكبير الذي جعلها تستحق المنحة كل عام. وتذهب ايدا إلى الجامعة لحضور حفل تخرج صديقاتها، وهناك تخبرها استاذتها أنها يمكنها مواصلة الدراسة بعدما تم فصلها بسبب عجزها عن دفع النفقات، لكن هذا لن يحدث إلا فى حالة دفعها

للنفقات كاملة، لكنها تعتذر لتعثرها فى الحصول على المبلغ المطلوب لإنهاء دراستها. وتقابل ايدا سركان المهندس المعماري المشهور بالصدفة، فتفضحه أمام الجميع كونه يقطع المنح عن طلاب الجامعة التي يشارك بها، إلا أنه يؤكد لها أمام الجميع أنه لم يقطع المنحة وما يزال 26 طالبا وطالبة يدرسون فى إيطاليا على حساب الجامعة، ثم تحدث الكثير من المواقف واللقاءات التي يتأكد بعدها سركان أن ايدا على حق وأن مدير أعماله هو الذى ألغى منحتها دون علمه، فيعتذر لها لكنها لا تقبل اعتذاره وتتوالى الأحداث.

قد يهمك ايضا

حفل عبد الله الرويشد يتصدر «الترند» بالخليج

عبد المجيد عبد الله يتصدر "الترند" السعودي بعد رده على إحدى معجباته على "تويتر"

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هاندا ارتشيل تتفوق على جان يامان في أنت اطرق بابي هاندا ارتشيل تتفوق على جان يامان في أنت اطرق بابي



GMT 19:15 2019 الأربعاء ,21 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة في حياتك المهنية والعاطفية

GMT 16:52 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الإصابة تحرم الأهلي من رامي ربيعة في مباراة الإسماعيلي

GMT 23:44 2017 الجمعة ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

شمال الأطلنطي يحسم بطولة كأس الجامعات القطرية للرجال

GMT 15:27 2018 السبت ,27 كانون الثاني / يناير

التصميم المميز للزجاجة والروح الأنثوي سر الفخامة

GMT 08:49 2018 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

أليساندرو سارتوري يسرق الأنظار إلى "زينيا" بابتكاراته

GMT 12:55 2016 الجمعة ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

جزيرة منمبا في زنجبار تتمتع بمناظر طبيعية نادرة ورومانسية

GMT 04:30 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

الإبلاغ عن العنف الجنسي يعصف بحياة السيدات في الهند

GMT 02:35 2017 الجمعة ,05 أيار / مايو

سيارة فيراري "275 غب" 1966 معروضة للبيع

GMT 05:29 2016 الأربعاء ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

الصين تفتتح أفخم فندق سبع نجوم بتكلفة 515 مليون دولار

GMT 02:01 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

5 خطوات مميّزة للحصول على درجة علمية عبر الإنترنت
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca