آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

دخل بعضهم في حالة نفسية سيئة وفاروق الفيشاوي أبرزهم

الضرائب والأمراض و"السوشيال" مشاكل قد تُبعد النجوم عن الوسط الفني

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - الضرائب والأمراض و

الفنانة الشابة شيماء سيف
القاهرة - المغرب اليوم

شهدت الفترة الماضية مجموعة من التهديدات التي لاحقت نجوم الفن على أكثر من صعيد بين شائعات ومشكلات مع الحكومة المصرية بسبب الضرائب أو مشكلات صحية وأزمات من جراء السوشيال ميديا.

الأمراض

تتنوع المشكلات التي يعانيها الفنانون، وتتسبب في عرقلة مشاركاتهم الفنية، حيث تعرض الفنان الكوميدي الشاب أحمد أمين لأزمة صحية في الحنجرة خلال الفترة الماضية، مما أجبره على توقف عروضه المسرحية وارتباطاته الفنية وأجبره الأطباء على عدم الحديث لثلاثة أسابيع كاملة حتى لا يتعرض لمخاطر، وأصبح مهددًا بإجراء جراحة كبيرة في الحنجرة في حالة عدم استقرار حالته الصحية خلال الفترة القادمة، وجاء ذلك عقب عروضه المسرحية المتتالية في مصر من خلال عروض "أمين وشركاه" وبعد ذلك انتقاله إلى السعودية.

اقرا ايضا : 

محمود فارس يُؤكّد أنّ دوره في "سوق الجمعة" مفاجأة للمشاهدين

حالة نفسية سيئة

ودخلت الفنانة الشابة شيماء سيف في حالة نفسية سيئة بعد أن هددت الشائعات حياتها الشخصية خلال الفترة الماضية بعد أن خرجت الأخبار حول إصابتها بسرطان الثدي وهو الأمر الذي نفته تمامًا واعتبرته أصعب أمر وشائعة تعرضت لها خلال الفترة التي ظهرت فيها لجمهورها، وتضامن معها عدد من الفنانين وأكدوا دعمهم لها في أزمتها التي بنيت على تدوينات على مواقع التواصل الاجتماعي فقط.

رسائل نصية

وأعلن الإعلامي المصري أحمد موسى عن تلقيه تهديدات خلال الساعات الماضية بالقتل من أشخاص وجهات مختلفة بسبب آرائه وعباراته واتهاماته ضد بعض الأفراد.

وقال إنه جاءته رسائل نصية ورسائل على مواقع التواصل الاجتماعي بالتخلص منه في حالة عدم التوقف عن هذه التصرفات، مشيرا إلى أنه لن يتوقف وسيسير في طريقه، وأنها ليست المرة الأولى التي يتعرض فيها لهذه المشكلات.

وحذرت الهيئة الوطنية للإعلام في مصر كل الفنانين والشخصيات الشهيرة من مراقبة الحسابات التي تتواجد على الشبكة العنكبوتية بأسمائهم وتتسبب في مشكلات لهم وللدولة من خلال حسابات مزيفة يستخدمها البعض لنشر تهديدات وآراء سياسية متطرفة.

وطالبت الهيئة الفنانين والشخصيات الشهيرة والإعلاميين بمراجعة تلك الحسابات والإبلاغ عن المخالف منها لإغلاقها حتى لا يتم استدعاء الأشخاص الذين تتواجد صفحات باسمهم للتحقيق معهم في أي مخالفات.

جاء هذا التهديد عقب استدعاء اللاعب المصري أحمد حسام ميدو للتحقيق معه على خلفية وجود حساب يسب عدداً من الشخصيات والمواقف السياسية، لكنه نفى علاقته بهذا الحساب تماما.

كما انتحل أحد الحسابات شخصية الفنان الكوميدي محمد سعد ونشر بعض الانتقادات اللاذعة حول الموسم السينمائي وبعض الشخصيات، وسارع الفنان محمد سعد في تصريحات صحافية وأعلن أنه لم ولن يمتلك أي حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي على الإطلاق، ولم يفكر فيها، وفي حالة إجباره على تدشين حساب فإنه سيسنده إلى فريق متخصص في هذا الشأن لإدارته ولن يعلق عليه بنفسه، وهو الأمر نفسه مع الفنان ياسر جلال الذي تعرض لمشكلات وتهديدات من بعض نجوم الكرة بعد وجود حساب يحمل اسمه ومتعصب لأحد الأندية ضد النادي الشهير الآخر مما تسبب في تهديدات من الجماهيري وسرعان ما أعلن عدم تواجد أي حسابات لديه.

تهرب وحبس

ويواجه الفنان الشعبي سعد الصغير تهديدات قانونية بعد أن أصدرت محكمة جنح مستأنف الضرائب المصرية حكما جديدا عليه أيدت فيه حكما بحبسه عاما لتهربه من الضرائب المستحقة عليه، كما أصدرت حكما آخر بتغريمه قيمة مماثلة للمستحقة عليه ليدفع بقوة القانون ضعف ما كان مقرراً عليه، وهو مبلغ مليون و320 ألف جنيه.

وكان سعد الصغير أثار أزمة خلال الأشهر الماضية حين ادعى سرقة كل مدخراته وممتلكاته من منزله أثناء السفر، إلا أن التحقيقات أثبتت أن ذلك لم يحدث، وكانت محاولة منه للتهرب من مديونياته، وذلك بعد الحكم السابق الذي صدر بنفس الحكم في أبريل الماضي، حيث إن المحكمة رأت أنه ضلل مصلحة الضرائب المصرية وقرر إخفاء نشاطاته الفنية خلال مدة وصلت إلى 8 سنوات من 2007 حتى 2015 من خلال حفلاته مع الفنادق وشركات تنظيم الحفلات والفعاليات.

المستحقات المالية

وأصبح الفنان فاروق الفيشاوي مهددا قانونيا خلال الساعات الماضية، حيث استدعته نيابة التهرب الضريبي لامتناعه عن سداد بعض المستحقات المالية عن 4 أعمال درامية وإعلان تجاري، حيث قررت الضرائب أن يدفع 380 ألف جنيه، إلا أنه لم يسدد آخر قسط وهو 160 ألفاً، لذلك صدر القرار بضبطه وإحضاره بعد أن قامت النيابة باستدعائه للتحقيق عدة مرات خلال الفترة الماضية دون استجابة منه، وكان محددا له جلسة الأربعاء الماضي لتسليم نفسه للنيابة، لكنه تخلف أيضا، وأصبح من الممكن القبض عليه في أي كمين أمني أو من منزله.

قد يهمك ايضا:

شيماء سيف تكشف حقيقة انفصالها عن خطيبها

شيماء سيف وعمرو وهبة يشاركان في المسلسل الرمضاني "من أول نظرة"

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الضرائب والأمراض والسوشيال مشاكل قد تُبعد النجوم عن الوسط الفني الضرائب والأمراض والسوشيال مشاكل قد تُبعد النجوم عن الوسط الفني



GMT 14:23 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

عبدالرحيم الوزاني يطالب لقجع بجلب مقر "الكاف" إلى المغرب

GMT 19:03 2019 الجمعة ,22 آذار/ مارس

فيلم «نائب».. عبقرية الكوميديا السوداء

GMT 21:54 2016 السبت ,26 آذار/ مارس

أفضل زيوت تدليك الجسم و المساج

GMT 09:41 2017 الأربعاء ,18 كانون الثاني / يناير

عماد متعب ويارا نعوم يكشفان أسرار حياتهما في "كل يوم"

GMT 21:47 2017 الجمعة ,07 إبريل / نيسان

إدارة السجون تكشف وضع على عراس في "تيفلت 2"

GMT 09:56 2017 الأربعاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الجزائرية الصادرة الأربعاء

GMT 14:26 2017 الإثنين ,12 حزيران / يونيو

التدليك الحل السحري للتخلص من المشكلات الصحية

GMT 02:23 2017 الخميس ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

كولم كيليهر يؤكد أنّ المملكة السعودية سوق جاذبة للاستثمار

GMT 08:30 2016 الثلاثاء ,27 أيلول / سبتمبر

حملة أمنية على محلات درب عمر بسبب الدمى الجنسية

GMT 00:14 2015 السبت ,28 شباط / فبراير

استخدمي طرقًا بسيطة للحصول على فضيات مميزة

GMT 15:48 2016 السبت ,02 إبريل / نيسان

الزواج المبكر فى مصر يتراوح بين 13-15%
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca