آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

بإلغاء إلزامه بدفع 23 ألف جنيه استرليني مقابل أجر مسكن لإبنته

محكمة مصرية تقضي لصالح أحمد الفيشاوي ضد طليقته هند الحناوي

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - محكمة مصرية تقضي لصالح أحمد الفيشاوي ضد طليقته هند الحناوي

أحمد الفيشاوي
القاهره _الدار البيضاء اليوم

أصدرت محكمة مصرية، الإثنين، حكمًا جديدًا لصالح الفنان أحمد الفيشاوي، بشأن إلزامه بدفع أجر سكن ابنته من طليقته هند الحناوي. ويقضي الحكم الصادر من محكمة الاستئناف المصرية بإلغاء حكم إلزام أحمد الفيشاوي بدفع 23 ألف جنيه استرليني (نحو 29 ألف دولار) كمقابل أجر مسكن لابنته ”لينا“، وهي الشقة التي تقيم فيها مع والدتها هند الحناوي وزوجها الحالي في بريطانيا. وقالت المحامية سناء لحظي، في مرافعتها، إن الشقة التي رغبت هند الحناوي في الحصول على أجر مسكن لها بدعوى أنها خاصة بابنتها هي في الأصل شقة زوجية تقيم فيها بصحبة زوجها الحالي بإنجلترا، ودفعت بعدم اختصاص محكمة أول درجة بنظر الدعوى. وكانت محكمة الأسرة في مصر أصدرت حكمًا، في وقت سابق، بإلغاء قرار المنع من السفر وتراقب الوصول

الذي سبق صدوره لصالح أحمد الفيشاوي بمنع ابنته ”لينا“ من السفر. وقدم المحامي شعبان سعيد، وكيلًا عن هند الحناوي والدة ”لينا“، تظلمًا على قرار منع الابنة من السفر، وقدم مستندات تدل على أن ”الفيشاوي“ متعسف مع الفتاة، وسبق له أن وافق على سفرها واختيار المدرسة الموجودة بها في الخارج. وأصدرت المحكمة حكمها بعد حجز الدعوى للحكم وفحص الأوراق المقدمة من الدفاع. وتُعد قضية الفنان أحمد الفيشاوي وطليقته مهندسة الديكور هند الحناوي، من أشهر قضايا النسب في الوسط الفني، حيث تعود القضية إلى عام 2003. وفجَّرت حينها هند الحناوي مفاجأة من العيار الثقيل، وأعلنت أنها حامل من الفنان أحمد الفيشاوي، وأنها متزوجة منه عرفيًّا، وما كان من الفيشاوي الصغير إلا أن نفى ذلك بشدة، مؤكدًا أنه لا علاقة له بما تقوله هند وما تدعيه.

ونشبت حرب بين الطرفين، حتى جاءت الغلبة لهند الحناوي، عندما خرجت للصحف والتلفزيون، واستقطبت إليها جمعيات حقوق المرأة، وأثبتت أن علاقتها بأحمد الفيشاوي بدأت منذ عملها في مسلسل ”عفاريت السيالة“، وأن لديها عقدًا عرفيًّا يثبت علاقتها به، وتحدته أن يجري تحليل الحمض النووي. وتعنت الفيشاوي في رفضه وإنكاره ولم يقبل إجراء تحليل الحمض النووي ”DNA“. ولم يقف الفنان الراحل فاروق الفيشاوي صامتًا، بل دافع عن ابنه، واتهم هند ووالدها بأنهما يبحثان عن الشهرة على حساب ابنه الفنان. واستمرت القضية عامين وانتصرت فيها هند وحكم لها في 2006، وذلك بعد أن وافق الفيشاوي على عمل التحليل؛ خوفًا من فقدان نجوميته؛ ورضوخًا لبعض النصائح من الأصدقاء.

قد يهمك ايضا

أحدث ظهور لأحمد الفيشاوي عبر مواقع التواصل الاجتماعي

لينا الفيشاوي تثير الجدل بجرأتها عبر الانستجرام

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محكمة مصرية تقضي لصالح أحمد الفيشاوي ضد طليقته هند الحناوي محكمة مصرية تقضي لصالح أحمد الفيشاوي ضد طليقته هند الحناوي



GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 12:41 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تبدو مرهف الحس فتتأثر بمشاعر المحيطين بك

GMT 09:52 2018 الإثنين ,13 آب / أغسطس

أمطار صيفية تعزل دواوير ضواحي تارودانت

GMT 07:59 2018 الأحد ,15 تموز / يوليو

"بورش" تحتفل بالذكرى الـ70 لسيارتها الأولى

GMT 16:15 2018 الجمعة ,29 حزيران / يونيو

سامح حسين يكشف عن الأفيش الأول لـ"الرجل الأخطر"

GMT 08:36 2018 الأربعاء ,20 حزيران / يونيو

النفط ينخفض مع تهديد الصين برسوم جمركية على الخام

GMT 05:34 2018 الإثنين ,11 حزيران / يونيو

تعرف على أبرز علامات ظهور "ليلة القدر"

GMT 23:49 2018 الأحد ,03 حزيران / يونيو

الليمون الحل النهائي للقضاء على "قشرة الشعر"

GMT 15:13 2018 الأحد ,03 حزيران / يونيو

تغلبي على الخوف من عيوب جسدك مع ارتداء الحجاب
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca