آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

بعدما أكّد أنها تسبّبت في تكرار الوجوه في العديد من الأعمال

يزن السيد يوضّح سبب هجومه على شركات الإنتاج في سورية

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - يزن السيد يوضّح سبب هجومه على شركات الإنتاج في سورية

الفنان يزن السيد
القاهرة _ الدار البيضاء اليوم

هاجم الفنان يزن السيد، شركات الإنتاج السورية بشدة، قائلًا: إن "كل شركات الإنتاج تعمل على صناعة النجوم، أما في شركات الإنتاج السورية نشهد تكرارًا للوجوه في العديد من الأعمال، وخاصة في السنوات الأخيرة".
وأضاف أن شركات الإنتاج السورية ربحية أكثر من كونها فنية، وتعمل على ذلك الجانب لتقوم بجلب عدد من الفنانين المهمين، دون إعطاء فرص لغيرهم.
وتابع الممثل السوري في إطلالته ضمن برنامج "وزير السعادة" مع لوتس مسعود، أنه رغم وجود عدد كبير من الفنانين السوريين الذين يثبتون أنفسهم في الدراما، لكنهم يذهبون إلى دول الخارج لتحقيق الانتشار والشهرة، بحسب تعبيره.
وأكد أنه إلى الآن لم يأخذ حقه في الدراما السورية، مشددًا على أن كل ما حققه خلال مسيرته الفنية كان نتيجة جهد شخصي منه.
كما أكد أنه يحب أداء الأدوار المشاكسة أكثر من الأدوار العادية، والتي تمر مرور الكرام بالنسبة للمشاهد، مبينًا أن الأدوار المشاكسة تحتاج جهدًا أكبر، وفيها يستعمل الفنان كل أدواته ومنها مسلسل "فرصة أخيرة"، والذي قام فيه بأداء شخصية شريرة ومستفزة.
وأضاف أن كثيرًا من الفنانين حصلوا على فرص لأداء أدوار مهمة وشخصيات في كل موسم، لكنهم فعليًا لا يستحقونها، كما بين أنه يفضل البطولة المطلقة عن أدائه بطولة جماعية مع نخبة من نجوم الوطن العربي.
وفي الحديث عن مسلسل "مقابلة مع السيد آدم" الذي عرض في رمضان الفائت، والذي أدى فيه دورًا بمشاهد قليلة في أولى حلقات العمل، أشار السيد إلى أن المخرج السوري فادي سليم، طلب مساعدته بالتواجد معه في العمل، بمشاهد قليلة لكن السيد تصرف وفقًا لأخلاقه، ووافق على أداء الشخصية قائلًا "انضحك عليي".
كما أشاد بما يقدمه كل من الفنانين معتصم النهار ومحمود نصر في الدراما المشتركة العربية، في أنهم استطاعوا إبراز أنفسهم رغم الواقع الدرامي الراهن، موضحًا أنه تم طلب الفنان معتصم النهار من الشركات اللبنانية، وتم إنتاج أعمال خاصة به أثبت بها نفسه، كما أنه بات يُطلب لشركات الإنتاج العربية نتيجة لذلك.
وفي حديث عن العمل المشترك، أشار السيد إلى أنها أصبحت "خبز السوق" كما يسعى اليها الكثير من شركات إنتاج، لأنها تستقطب مشاهدة عدد أكبر من الدول العربية، وذلك حسب جنسية الفنانين المشاركين في العمل، وذلك كله في سياق الهدف الربحي لشركات الإنتاج. 

وقد يهمك ايضا:

إساءة يزن السيد لـ"خالد النبوي" وفناني مصر تدفع عمرو ياسين للرد

يزن السيد يُوضِّح أنَّ خالد النبوي "نفسية" ونجوم سورية أفضل مِن مصر

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يزن السيد يوضّح سبب هجومه على شركات الإنتاج في سورية يزن السيد يوضّح سبب هجومه على شركات الإنتاج في سورية



GMT 03:36 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

تعرفي على أهم صيحات المكياج لشتاء2018

GMT 17:04 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 05:48 2018 الثلاثاء ,10 إبريل / نيسان

أفضل الطرق لتثبيت مساحيق التجميل على البشرة

GMT 14:35 2016 الأربعاء ,20 كانون الثاني / يناير

بودريقة يثير غضب الناصيري وجماهير الوداد البيضاوي

GMT 18:36 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أعد النظر في طريقة تعاطيك مع الزملاء في العمل

GMT 12:35 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

عشرات القتلى جراء حريق داخل مستشفى في كوريا الجنوبية

GMT 04:55 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

الفنانون الذين فارقوا الحياة خلال عام 2017

GMT 11:09 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

الطقس و الحالة الجوية في الريش

GMT 23:31 2014 الإثنين ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

بيتزا الجمبري

GMT 12:44 2016 الخميس ,21 إبريل / نيسان

اهم فوائد النعناع
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca