آخر تحديث GMT 06:25:28
الخميس 17 نيسان / أبريل 2025
الدار البيضاء اليوم  -
أخر الأخبار

من أبرزهم أم كلثوم وفريد الأطرش وغيرهم

نُقاد يُوضّحون سبب قلة القصائد الغنائية في ذكرى رحيل عبدالحليم حافظ

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - نُقاد يُوضّحون سبب قلة القصائد الغنائية في ذكرى رحيل عبدالحليم حافظ

الفنان عبد الحليم حافظ
القاهرة - محمد عمار

رحل في مارس/آذار من عام 1977 عن عالمنا الفنان عبد الحليم حافظ وفي ذكرى رحيله 42 نطرح سؤال على النقاد والفنانين لماذا اختفت القصيدة المغناة بعد رحيله وخاصة أن القصيدة انتشرت في عصر الأصوات المهمة منهم أم كلثوم وفريد الأطرش وغيرهم وقد تغنى العندليب قبل رحيله بمجموعة من القصائد منها قارئة الفنجان ،، حبيبتي من تكون ،، لا تكذبي 

في البداية قال الناقد الفني محمد الشافعي أن القصيدة لم تختفي من الساحة الغنائية وإن كانت قليلة فهناك قصائد قوية تغنت بعد سنوات من رحيل العندليب مثل قصيدة أغضب لأصالة والموسيقار الكبير حلمي بكر موضحا أن ندرة القصيدة ترجع إلى الذوق العام فالشباب حاليا يحب يسمع الأغنى الرومانسية وإن كان هناك البعض يطلب القصيدة

  أقرأ أيضًا : الفنان المغربي عبدو شريف يلهب منصة مهرجان مكناس

أما الناقد فتحي العشري فقال أن القصيدة بشكلها المفهوم بالفعل اختفت لعدة عوامل أولا لأن المستمعين اختلفت أذواقهم ثانيا لأن القصيدة تحتاج لمجهود كبير ومضاعف بين المطرب والملحن لاختيار الكلمات وبالتالي السوق الآن ينجح مع الأغاني العامية أكثر ولكن القصيدة مازالت تحتفظ بكونها شعرا منظما وموسيقى قوية أمثال الأطلال ،، قارئة الفنجان

أما الموسيقار الشاب إسلام قال أن القصيدة لم تختفي بشكل كلي وهناك متربيين كبار يتغنون بقصائد لكبار المطربين الراحلين في حفلاتهم ودائما تقوم دار الأوبرا المصرية على إحياء القصيدة الغنائية وإن كان لا يوجد إنتاج جديد في الوقت الحالي ولا يوجد سبب محدد في ذلك مشيرا أن الفنان كاظم الساهر كان يحمل عاتق إحياء القصيدة في أغانيه وبالفعل قدم مجموعة من القصائد الجميلة

أما المطربة مروة ناجي فقالت أن القصيدة لم تختفي وهناك العديد من القصائد التي تنتج بشكل جيد وإن كانت القصيدة الغنائية اختفت بعض الشيء ولكن إن قارنا بالقديم فنجد أن القصيدة المغناة قليلة لأعمال كبار المطربين إذا بحثنا في تاريخهم الفني الطويل موضحة أن الأمر ليس بكم القصائد المغناة ولكن ببقاء القصيدة تحيا بالكلمات والموسيقى طوال الزمن.

أما الناقد فتحي العشري فقال أن القصيدة بشكلها المفهوم بالفعل اختفت لعدة عوامل أولا لأن المستمعين اختلفت أذواقهم ثانيا لأن القصيدة تحتاج لمجهود كبير ومضاعف بين المطرب والملحن لاختيار الكلمات وبالتالي السوق الآن ينجح مع الأغاني العامية أكثر ولكن القصيدة مازالت تحتفظ بكونها شعرا منظما وموسيقى قوية أمثال الأطلال ،، قارئة الفنجان

أما الموسيقار الشاب إسلام قال أن القصيدة لم تختفي بشكل كلي وهناك متربيين كبار يتغنون بقصائد لكبار المطربين الراحلين في حفلاتهم ودائما تقوم دار الأوبرا المصرية على إحياء القصيدة الغنائية وإن كان لا يوجد إنتاج جديد في الوقت الحالي ولا يوجد سبب محدد في ذلك مشيرا أن الفنان كاظم الساهر كان يحمل عاتق إحياء القصيدة في أغانيه وبالفعل قدم مجموعة من القصائد الجميلة

أما المطربة مروة ناجي فقالت أن القصيدة لم تختفي وهناك العديد من القصائد التي تنتج بشكل جيد وإن كانت القصيدة الغنائية اختفت بعض الشيء ولكن إن قارنا بالقديم فنجد أن القصيدة المغناة قليلة لأعمال كبار المطربين إذا بحثنا في تاريخهم الفني الطويل موضحة أن الأمر ليس بكم القصائد المغناة ولكن ببقاء القصيدة تحيا بالكلمات والموسيقى طوال الزمن.

رحل في مارس/آذار من عام 1977 عن عالمنا الفنان عبد الحليم حافظ وفي ذكرى رحيله 42 نطرح سؤال على النقاد والفنانين لماذا اختفت القصيدة المغناة بعد رحيله وخاصة أن القصيدة انتشرت في عصر الأصوات المهمة منهم أم كلثوم وفريد الأطرش وغيرهم وقد تغنى العندليب قبل رحيله بمجموعة من القصائد منها قارئة الفنجان ،، حبيبتي من تكون ،، لا تكذبي 

في البداية قال الناقد الفني محمد الشافعي أن القصيدة لم تختفي من الساحة الغنائية وإن كانت قليلة فهناك قصائد قوية تغنت بعد سنوات من رحيل العندليب مثل قصيدة أغضب لأصالة والموسيقار الكبير حلمي بكر موضحا أن ندرة القصيدة ترجع إلى الذوق العام فالشباب حاليا يحب يسمع الأغنى الرومانسية وإن كان هناك البعض يطلب القصيدة

أما الناقد فتحي العشري فقال أن القصيدة بشكلها المفهوم بالفعل اختفت لعدة عوامل أولا لأن المستمعين اختلفت أذواقهم ثانيا لأن القصيدة تحتاج لمجهود كبير ومضاعف بين المطرب والملحن لاختيار الكلمات وبالتالي السوق الآن ينجح مع الأغاني العامية أكثر ولكن القصيدة مازالت تحتفظ بكونها شعرا منظما وموسيقى قوية أمثال الأطلال ،، قارئة الفنجان

أما الموسيقار الشاب إسلام قال أن القصيدة لم تختفي بشكل كلي وهناك متربيين كبار يتغنون بقصائد لكبار المطربين الراحلين في حفلاتهم ودائما تقوم دار الأوبرا المصرية على إحياء القصيدة الغنائية وإن كان لا يوجد إنتاج جديد في الوقت الحالي ولا يوجد سبب محدد في ذلك مشيرا أن الفنان كاظم الساهر كان يحمل عاتق إحياء القصيدة في أغانيه وبالفعل قدم مجموعة من القصائد الجميلة

أما المطربة مروة ناجي فقالت أن القصيدة لم تختفي وهناك العديد من القصائد التي تنتج بشكل جيد وإن كانت القصيدة الغنائية اختفت بعض الشيء ولكن إن قارنا بالقديم فنجد أن القصيدة المغناة قليلة لأعمال كبار المطربين إذا بحثنا في تاريخهم الفني الطويل موضحة أن الأمر ليس بكم القصائد المغناة ولكن ببقاء القصيدة تحيا بالكلمات والموسيقى طوال الزمن.

   وقد يهمك أيضاً :

فنانون قدموا أدوارًا متنوعة في السينما والتليفزيون وانتهت حياتهم في الغربة

 

أحمد شيبة يؤكد عشقة للعندليب الأسمر عبد الحليم حافظ في " تعشب شاي "

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نُقاد يُوضّحون سبب قلة القصائد الغنائية في ذكرى رحيل عبدالحليم حافظ نُقاد يُوضّحون سبب قلة القصائد الغنائية في ذكرى رحيل عبدالحليم حافظ



GMT 10:16 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

حاذر ارتكاب الأخطاء والوقوع ضحيّة بعض المغرضين

GMT 12:35 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج السرطان السبت 26-9-2020

GMT 08:19 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

"جسر السلام "أشهر طرق المشاة وركوب الدراجات في كندا

GMT 14:28 2018 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

قصة سيدنا يوسف مع زوجة العزيز من وحي القرآن

GMT 17:47 2018 الخميس ,25 تشرين الأول / أكتوبر

عرض مسرحية "أبوكبسولة" أسبوعين على مسرح "التونسى"

GMT 05:43 2018 الأربعاء ,26 أيلول / سبتمبر

مجموعة "شانيل" تطرح مجموعتها لخريف وشتاء "2018-2019"

GMT 22:13 2018 الجمعة ,10 آب / أغسطس

إصابة مواطن إثر حادث سير خطير في وجدة

GMT 07:33 2018 السبت ,30 حزيران / يونيو

بحث التعاون بين جامعة الشارقة و"الدفاع المدني"

GMT 00:04 2018 الأربعاء ,06 حزيران / يونيو

تمتعي بروح المغامرة في أجواء غابة "سونداربانس"
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca