آخر تحديث GMT 18:37:04
الدار البيضاء اليوم  -

من خلال دلائل ومعلومات وحركات وتفاصيل مرتبطة بشخصيتهم

المُحقّقون والجمهور يُبيّنون هويات نجوم العالم العربي في "المُغنّي المٌقنّع"

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - المُحقّقون والجمهور يُبيّنون هويات نجوم العالم العربي في

الفنانه سيرين عبد النور
القاهره _الدار البيضاء اليوم

إطلاق مجموعة من الغلايات الكهربائية يمكن التحكم فيها عبر الهاتف الذكي 12 نجماً من مجالات مختلفة، يقدمون استعراضاتهم الغنائية على المسرح مرتدين أزياء تنكرية تخفي ملامحهم وهوياتهم، فيما يقع على عاتق الجمهور والمحققين الأربعة سيرين عبد النور، قصي خولي، حسن الرداد، ومهند الحمدي اكتشاف هوية النجوم تباعاً ضمن البرنامج الترفيهي "The Masked Singer- إنت مين؟" وهو فورمات عالمي يقدم بصيغته العربية على "MBC مصر". يأتي النجوم المتنافسون من مختلف أنحاء العالم العربي، وينتمون إلى مجالات عدة وعلى المحققين الأربعة الذين يراقبون ويستمعون معرفة هوية النجوم وذلك من خلال بنائهم على دلائل ومعلومات وحركات وتفاصيل وتقارير مرتبطة بشخصية كل نجم. في هذا الوقت يشارك الجمهور من المنزل

فريق المحققين في كشف المستور ومعرفة هوية النجوم، وسيقوم المحققون بالتعاون مع الجمهور في الاستديو عبر التصويت باستبعاد مشترك واحد وكشف هويته مع نهاية كل حلقة من البرنامج الذي تتولى تقديمه أنابيلا هلال. يتحدث المحققون الأربعة عن التجربة جازمين أنها تختلف عن جميع التجارب التي تضم محكمين ومدربين، لأن عليهم هنا اكتشاف هوية المشترك النجم الذي يقف على المسرح. سيرين عبد النور توضح سيرين عبد النور أن "مهمتنا كمحققين لا تشبه مهمات اللجان في أي برنامج آخر، وهي تجربة خفيفة الظل أكثر منها جدية، حيث نقوم باكتشاف هوية النجوم الموجودين خلف الزي والقناع"، لافتة إلى "أن هدفنا التسلية والمتعة، إذ لسنا بصدد البحث عن مواهب تطمح إلى النجومية لأن المشتركين هم نجوم فعلاً، وتكمن المهمة بأن نعرف

من هو هذا النجم، لأن الصوت والزي لا يعطيان فكرة واضحة عن هويته، والأدلة قد تعطينا معلومة عامة، وعلينا معرفة المهنة ثم البلد الذي ينتمي إليه، وإذا ما كان شاباً أم صاحب خبرة طويلة". وعمّا إذا كانت ستتحمّس للمشاركة فيما لو عرض عليها أن تكون متسابقة في البرنامج، تجيب: "فكرة أن أترك للجمهور معرفة هويتي حلقة بعد أخرى مغرية، والتحدي يكمن في الصمود حتى النهاية" مهند الحمدي من جهته، ينطلق مهند الحمدي من مكان آخر، فقبل أن يتحدث عن دوره كواحد من المحققين الأربعة يتوقف عند تجاربه المستمرة مع MBC، ليقول أن "هذه القناة هي بيتي من دون مزايدات، فقد بدأت فيها كمذيع وأكملت رحلتي كممثل من خلال سلسلة أعمال درامية ناجحة". ويؤكد الحمدي أن "شخصية المحقق هي لعبتي، وسأكسب وأجيد القراءة ما بين

السطور". ويردف ممازحاً "لأنني إنسان دقيق الملاحظة سأعرف كيف أكتشف الشخصيات وأكشف عنها الستار". ويشير إلى أن "التحضير مسألة صعبة، وفيها الكثير من التحدي والتركيز لأننا نبني على أدلة معينة لنكتشف هوية المشتركين النجوم، لكننا نجد أنفسنا أحياناً في مكان آخر، وأن الأدلة وضعت بهدف التضليل ليس إلاّ" حسن الرداد من جانبه، يعرب حسن الرداد عن حماسته لوجوده كمحقق في البرنامج، موضحاً "أننا لا نحكم هنا على أداء النجوم المشاركين في الحلقات، فمهمتنا معرفة هوية كل منهم". ويشير إلى أن "الفكرة مختلفة عن بقية البرامج، ولم يسبق تقديمها في العالم العربي، إذ نحاول من خلال بعض الفيديوهات وأدلة قليلة معرفة هوية النجم المتسابق". ويلفت الرداد إلى أن "بعض المعلومات التي نكتشفها تباعاً، يتبين لاحقاً أنها للتمويه

وأن الحقيقة في مكان آخر تماماً عند مشاهدة العرض، واكتشف بالتالي أن الأمر الذي بنيتُ عليه لأكتشف هوية المشترك- النجم كله خاطئ". ويردف بالقول أن "المشتركين هم نجوم من مجالات متعددة كالغناء والتمثيل والرياضة وغيرها من جميع أنحاء العالم العربي، وهو ما يجعل المهمة أكثر صعوبة". قصي خولي أما قصي خولي فيوضح: "ما شجعني على المشاركة هو أننا لا نقيّم، بل نقدم أدلة ونساعد المشاهدين وكذلك أنفسنا على اكتشاف هوية النجم!"، ويضيف خولي: "عليّ كممثل خوض أكثر من تجربة كي أكون عند حسن ظن الجمهور، وبطبيعتي أعشق المغامرة، وليس هناك أجمل من التحدي لأن النجاح بعد المخاطرة يمنح شعوراً جميلاً، والإنسان يكتسب العِبَر من التجارب، إضافة إلى أننا أمام فكرة غير مستهلكة". ويختم خولي: "نحاول جاهدين

الاعتماد على فيديو الأدلة ثم العروض التي تقدم أمامنا على الخشبة. وأحياناً تجدني أعود إلى عروض سابقة وأربطها بتفاصيل معينة، حيث أن كل عرض يعطينا فرضيات وإشارات، وأتساعد مع المحققين في تجربة ممتعة لكن صعبة، لاسيما أن البرنامج يمتد على مساحة العالم العربي كله ولا يقتصر على مشاركة الممثلين فحسب بل لدينا فنانين وملحنين ورياضيين، لذا فالاحتمالات أمامنا كثيرة". تجدر الإشارة إلى أن شركة "OPPO"، إحدى أكبر مصنعي ومبدعي الأجهزة الذكية في العالم هي الراعي الرسمي لبرنامج  "The Masked Singer". يعرض برنامج "The Masked Singer- إنت مين؟" على "MBC مصر"، كل أربعاء الساعة 8:30 مساءً، ويبدأ عرضه اعتباراً من الأربعاء 9 ديسمبر 2020..

قد يهمك ايضا

سيرين عبد النور تتألق في إطلالة أنيقة من دار "سان لوران"

سيرين عبد النور تُطالب قيس الشيخ نجيب بالذهاب إلى طبيب نفسي

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المُحقّقون والجمهور يُبيّنون هويات نجوم العالم العربي في المُغنّي المٌقنّع المُحقّقون والجمهور يُبيّنون هويات نجوم العالم العربي في المُغنّي المٌقنّع



GMT 19:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 18:29 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 15:06 2017 الإثنين ,02 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالة أنيقة للفنانة المغربية دنيا بطمة تظهرها كالأميرات

GMT 09:13 2022 الإثنين ,10 تشرين الأول / أكتوبر

العلماء يكتشفون دور توقيت العلاج المناعي بمواجهة السرطان

GMT 02:38 2018 الجمعة ,15 حزيران / يونيو

وصفة سهلة للحصول على شعر ناعم ومفرود دون عناء

GMT 03:33 2017 الثلاثاء ,06 حزيران / يونيو

زينة الداودية توجه رسالة خاصة للإعلامية آمال صقر

GMT 22:26 2015 الجمعة ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

صراع مغربي جزائري لضم اللاعب زين الدين مشاش

GMT 20:13 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

قناة أون بلس تقدم المسلسل المصري حلم الجنوبي من جديد

GMT 11:01 2015 السبت ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

نصف انواع الاشجار في غابات الامازون في خطر

GMT 07:49 2016 الثلاثاء ,12 إبريل / نيسان

المفاوضات السورية وآفاق السلام

GMT 14:27 2016 الأربعاء ,08 حزيران / يونيو

حلويات رمضان2016: طريقة عمل الكنافة بالنوتيلا

GMT 14:35 2015 الثلاثاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

أرملة إيزيدية تتحدث عن قتل أطباء "داعش" لزوجها المصاب

GMT 09:54 2015 الإثنين ,12 تشرين الأول / أكتوبر

وجدة تتصدر المدن الأفريقية من حيث عدد المساجد

GMT 21:12 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

الجزيرة الإماراتي يفاوض الإسباني خوان كارلوس غاريدو

GMT 01:54 2017 الجمعة ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

تقنية "3D" تحدّد غموض مومياء فرعونية محنّطة منذ 2000 عام

GMT 06:56 2017 الثلاثاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

فوز فتاة من بيلاروس بلقب ملكة جمال العالم على كرسي متحرك

GMT 08:51 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

البرهان يكشف عن تسوية وشيكة لحل أزمة السودان بوساطة أممية
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca