آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

مِن بينها "المُغتصبون" و"أنا لا أكذب ولكني أتجمَّل"

روايات عربية مُهمّة تتحوَّل إلى أعمال سينمائية مصرية خالدة

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - روايات عربية مُهمّة تتحوَّل إلى أعمال سينمائية مصرية خالدة

روايات عربية تتحوَّل إلى أعمال سينمائية
القاهرة- محمد عمار

تحوَّلت مجموعة مِن القصص الحقيقية إلى أعمال أدبية كبيرة ثمّ انتقلت بدورها إلى أفلام سينمائية، وهذه الأعمال لا يعلم المُشاهد بأنها حقيقية وفي هذا التقرير نلقي الضوء على بعضها.

اللص والكلاب
تعدّ رواية مستوحاة للمجرم الذي قتل عام 1960 وكان اسمه محمود أمين سليمان الذي حاول قتل زوجته التي خانته، وتعاطف الناس معه بعد نشر قصته، وجذبت الأحداث الروائي الكبير نجيب محفوظ ليقوم بكتابة رواية بعنوان "اللص والكلاب" ليقوم ببطولتها الفنان شكري سرحان والفنانة شادية وينجح العمل، ويظل فيلم "اللص والكلاب" مِن أهم الأفلام الكلاسيكية في السينما المصرية.

أنا لا أكذب ولكني أتجمّل
رواية للأديب إحسان عبدالقدوس، وهي قصة حقيقية إذ قام الروائي الكبير الراحل إحسان عبدالقدوس باستقبال أحد الشباب صباح أحد الأيام يطلب منه مقابلته في مجلة "روزليوسف"، وقام الروائي بمقابلته وجلس معه ساعات طويلة يحكي له قصته من أنه يعيش في المقابر على الرغم من أنه معيد في الجامعة ويخجل من حاله ومن حياته ومن أهله، وجاء وهو مقرر أن ينتحر بعد أن تقدّم لفتاة ورفضته بسبب حياته الأسرية الفقيرة.

المغتصبون
فيلم قدّمه الراحل سعيد مرزوق وقامت به الفنانة ليلى علوي، ونجح الفيلم نجاحا كبيرا وهو عن قصة حقيقية لفتاة المعادي التي تم هتك عرضها وإغتصابها يوما كاملا، وهذه الحادثة كان لها واقعها على مصر حيث تغلظت عقوبة الخطف والاغتصاب إلى الإعدام.
وهناك قائمة طويلة من الأعمال السينمائية التي كانت قصصا حقيقية نذكر منها "ريا وسكينة - سلطان - في بيتنا رجل - بين السماء والأرض".

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

روايات عربية مُهمّة تتحوَّل إلى أعمال سينمائية مصرية خالدة روايات عربية مُهمّة تتحوَّل إلى أعمال سينمائية مصرية خالدة



GMT 11:50 2021 الثلاثاء ,26 تشرين الأول / أكتوبر

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 11:56 2021 الثلاثاء ,26 تشرين الأول / أكتوبر

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 13:15 2020 السبت ,16 أيار / مايو

بريشة : هارون

GMT 22:06 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

كيفية التعامل مع الضرب والعض عند الطفل؟

GMT 00:54 2018 الأربعاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

"المغرب اليوم"يكشف تفاصيل أزمة محمد رشاد ومي حلمي كاملة

GMT 20:23 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

مسرحية "ولاد البلد" تعرض في جامعة بني سويف

GMT 22:59 2017 الخميس ,12 تشرين الأول / أكتوبر

إتيكيت تزيين الطاولة للمزيد لتلبية رغبات ضيوفك

GMT 16:49 2017 الثلاثاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

العراق يستلم من إيطاليا تمثال "الثور المجنح" بعد ترميمه رسميًا

GMT 08:07 2017 الأربعاء ,16 آب / أغسطس

شبكات التواصل بين السلبي والإيجابي

GMT 02:07 2017 الأربعاء ,10 أيار / مايو

كواليس عودة " عالم سمسم" على الشاشة في رمضان

GMT 06:59 2016 السبت ,24 كانون الأول / ديسمبر

الفنانة ندا موسى تكشف عن كواليس "ياباني أصلي"

GMT 03:39 2016 الإثنين ,17 تشرين الأول / أكتوبر

مصور بريطاني يكشف مأساة النسور بكاميرته

GMT 20:47 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

اختيار إدريسي أفضل حارس في الدوري الفرنسي لكرة اليد
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca