آخر تحديث GMT 06:25:28
السبت 26 نيسان / أبريل 2025
الدار البيضاء اليوم  -
أخر الأخبار

عقب إتمام بعض الترتيبات التي اتفق الاثنان عليها

أحمد سعد يعيش قصة حب مع مصممة أزياء ويحدد موعد الخطوبة

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - أحمد سعد يعيش قصة حب مع مصممة أزياء ويحدد موعد الخطوبة

الفنان المصري أحمد سعد
القاهرة - الدار البيضاء اليوم

يعيش الفنان المصري أحمد سعد قصة حب جديدة هذه الأيام مع مصممة أزياء تدعى علياء بسيوني، ومن المقرر الإعلان عن خطوبته خلال الشهر المقبل.وقال أحمد سعد، إنه بالفعل يعيش قصة حب قائمة على الود والاحترام مع مصممة الأزياء علياء بسيوني، وأنه تم الاتفاق معها على الخطوبة، لتكون خلال الشهر المقبل، عقب إتمام بعض الترتيبات التي اتفق الاثنان عليها.

وظهر أحمد سعد، مع عارضة الأزياء علياء بسيوني، في حفل عيد ميلادها، الذي أحياه المطرب الشعبي عمر كمال، والتقط سعد صورًا مع علياء بهذه المناسبة، والتي أثارت تساؤلات حول إمكانية دخوله في علاقة عاطفية جديدة. وكان المطرب أحمد سعد قد انفصل عن الفنانة سمية الخشاب بعد فترة حب وزواج بلغت عامين، حيث وصلت المشاكل بينهما إلى أروقة المحاكم.

ورغم انتهاء الأزمة بين أحمد سعد وسمية الخشاب إلا أن الأخيرة أعربت عن ندمها لعدم حصولها على حقها من زوجها السابق بعدما اعتدى عليها وتسبب في فقدانها طحالها، حسبما صرحت في وقت سابق. وكانت البداية قد جاءت عندما حرصت سمية الخشاب على دعم الفتيات اللاتي تعرضن للتحرش من خلال مقطع فيديو لها نشرته عبر حسابها في إنستغرام، وعلقت سمية على الفيديو قائلة: "لكل بنت تعرضت للتحرش أو الاغتصاب، إحنا معاكي والمجتمع معاكي!! التحرش والاغتصاب جرائم ليس لها أي مبرر".

وتابعت سمية: "أرجوكي متسيبيش حقك، إنتي أنثى يعني الحياة يعني عصب كل حاجة، ماتكونيش سلبية وتتنازلي عن حقك وتدي حق للمتحرش أو المغتصب إنه يعمل كده في غيرك! لأ يعني لأ، وأوعوا تخافوا من الابتزاز، انتوا أقوى من أي حاجة، ولأ يعني لأ، ليكم كل الدعم حبايبي وكلكم أبطال". وانهالت التعليقات على فيديو ظهور "سمية" للتعليق على أزمة التحرش التي انتشرت مؤخراً، وكانت أبرزها واقعه المصري أحمد بسام زكي، طالب الجامعة الأمريكية في مصر والذي اتهم بالتحرش بأكثر من 100 فتاة.

واتهمت إحدى المتابعات سمية الخشاب بترك حقها في نزاعها مع طليقها الفنان أحمد سعد، بعدما تسبب في فقد طحالها أثناء مشاجرة بينهما، حيث قالت :"أحيانا الظروف بتكون أقوى مننا حضرتك لما أحمد تسبب في فقدانك الطحال مش عاقبتيه على جريمته". وبدورها ردت سمية على المتابعة قائلة :"وصدقيني بعدها ندمت إني ما أخدتش حقي لكن ربنا بيجيب حقوق المظلومين".

قد يهمك ايضا

أحمد سعد ينشر فيديو للتوعية بفيروس كورونا على "إنستغرام"

أحمد سعد يهدي الشعوب العربية "أزمة وهتعدي" ويطالبهم بعدم الخوف من كورونا

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد سعد يعيش قصة حب مع مصممة أزياء ويحدد موعد الخطوبة أحمد سعد يعيش قصة حب مع مصممة أزياء ويحدد موعد الخطوبة



GMT 18:58 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 17:57 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 17:23 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

يحمل إليك هذا اليوم كمّاً من النقاشات الجيدة

GMT 04:38 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات

GMT 09:11 2018 الأربعاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

لحسن أنفلوس يُبدي حزنه على حال نادي "الجيش الملكي"

GMT 08:20 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

يارا تظهر بإطلالة مثيرة في فستان أخضر مميز

GMT 20:44 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

تمتع برحلة سياحية ممتعة بين المناظر الطبيعية في كوه لانتا

GMT 03:56 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

حقيقة الانخفاض الكبير في مبيعات المجلات الشهيرة

GMT 03:30 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

الشراشيب من الصيحات الرائجة في شتاء 2018
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca