آخر تحديث GMT 06:25:28
الاثنين 14 نيسان / أبريل 2025
الدار البيضاء اليوم  -
أخر الأخبار

وصف الملياردير هذه التكنولوجيا بـ"العظيمة والمرعبة"

إيلون ماسك يكشف عن رقاقة قادرة على علاج الاكتئاب والإدمان

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - إيلون ماسك يكشف عن رقاقة قادرة على علاج الاكتئاب والإدمان

مؤسس شركة تسلا، إيلون ماسك،
الرباط - الدار البيضاء اليوم

كشف الملياردير الأميركي ومؤسس شركة تسلا، إيلون ماسك، عن مزيد من التفاصيل حول رقاقة إلكترونية يمكن استخدامها للمساعدة في علاج الإدمان والاكتئاب، وسيتم التعرف على المزيد من المعلومات حول الرقاقة والابتكارات المستقبلية التي يمكن توقعها من شركة نيورالينك للذكاء الاصطناعي، التي أسسها ماسك في 2016، في 28 أغسطس القادم، وفقا لصحيفة الاندبندنت البريطانية.

ووصف الملياردير الأميركي هذه التكنولوجيا بـ"العظيمة والمرعبة" قائلا إن كل شيء نشعر به أو نفكر فيه عبارة عن إشارات كهربائية.

يذكر أن شركة نیورالینك تعتمد على مفهوم الخيال العلمي، إذ تسعى إلى تطوير آلية تعمل على ربط عقول البشر مباشرة بأجهزة الكمبيوتر والأجهزة الإلكترونية الأخرى، عبر غرس رقاقات إلكترونية داخل جسم الإنسان، حتى تسمح للعقل بالتفاعل مع الملحقات والبرامج.

كان ماسك قد أكد أن شركة نيورالينك للتكنولوجيا العصبية تمكنت من تصميم جهاز أشبه بآلة الخياطة قادرة على ربط الأدمغة بأجهزة الكمبيوتر وتطوير واجهة كمبيوتر داعمة للعقل البشري.

وستعكف شركة نيورالينك على تطوير واجهة كمبيوتر لعلاج أمراض الدماغ مثل باركنسون على المدى القصير، في حين أن الطموحات طويلة الأجل لهذه الشركة هي بالسماح للبشر بالمنافسة مع الذكاء الاصطناعي.

ويأمل ماسك من مشروعه هذا في تحقيق نوع من التكافل بين البشر والذكاء الاصطناعي، إلى درجة تجعل التواصل البشري من دون لغة.

 وكان ماسك قد قال في وقت سابق من هذا العام إن ذلك سيتحقق في غضون السنوات الخمس إلى العشر المقبلة، مشيرا إلى أنه لن يكون هناك حاجة إلى الحديث وسيتمكن البشر من التواصل بسرعة كبيرة وبدقة أكبر بكثير.

ومثل هذا الاحتمال ليس ببعيد المنال تماما، وفقا لعلماء بارزين في مجال تطوير واجهات الكمبيوتر للتواصل مع الدماغ البشري.

فقد أشار تقرير صادر عن الجمعية الملكية في عام 2019 كيف يمكن للواجهات العصبية أن تسمح للناس بالتواصل بصمت من خلال قراءة عقول بعضهم البعض.

وذكر التقرير: "يمكن للناس أن يتواصلوا عبر التخاطر، ودون التحدث من خلال التواصل الفكري بين بعضهم البعض على المستوى المفاهيمي."

لكن كانت هناك أيضا شكوك حول هذه التكنولوجيا، حيث شكك الفيلسوف اللغوي الشهير نعوم تشومسكي فيما إذا كان البشر قادرون على التخلي عن اللغة والتواصل فقط باستخدام قراءة الأفكار فقط.

وقد يهمك أيضًا:

شركة تسلا تتلقى عروضَا كبيرة للطلب على شاحنتها الجديدة رغم إطلاقها "الكارثي"

شركة "كيا" تعتمد على المحركات الهجين في الصين

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إيلون ماسك يكشف عن رقاقة قادرة على علاج الاكتئاب والإدمان إيلون ماسك يكشف عن رقاقة قادرة على علاج الاكتئاب والإدمان



GMT 22:42 2021 الإثنين ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

المديرية العامة للأمن الوطني تفتتح مدرسة للشرطة في طنجة

GMT 18:57 2018 الثلاثاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

وفاة سيدة اختناقًا أثناء استحمامها في مدينة أغادير

GMT 18:12 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

سُحب كثيفة واستمرار الطقس البارد والزخات المطرية في المغرب

GMT 14:14 2022 الجمعة ,14 تشرين الأول / أكتوبر

البرلمان المغربي يٌطالب بـ"اللباس الوطني" أمام الملك

GMT 10:13 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار ديكور لتصميم مداخل الفلل

GMT 21:11 2018 الثلاثاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

أحمد العوضي يتحدث عن حياته الخاصة قبل التمثيل

GMT 23:20 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

إعادة تشغيل السكة الحديدية الثانية بين القنيطرة وسلا

GMT 13:04 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

تقديم مجموعة غوتشي ماقبل خريف ٢٠١٨ من وحي طابع سينمائي
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca