آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

بعد زيارة للعاهل المغربي عاين فيها العمل على طرق الغابة

استنفار بين كبار المسؤولين في مدينة الهرهورة بسبب "غضبة ملكية"

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - استنفار بين كبار المسؤولين في مدينة الهرهورة بسبب

الملك محمد السادس
الرباط - الدار البيضاء اليوم

قراءة رصيف صحافة الأربعاء نستهلها من "المساء"، التي ورد بها أن والي العاصمة الرباط ومسؤولين كبارا قضوا ليلة بيضاء بالهرهورة بعد غضبة ملكية، بحيث حل الوالي اليعقوبي بالهرهورة، إلى جانب عامل تمارة، وسط استنفار كبير، مباشرة بعد زيارة الملك محمد السادس إلى الهرهورة، ومعاينته للأشغال التي تمت والتي ترامت على الحزام الأخضر والغابة، من خلال إنجاز طرق ووضع بوابات خشبية كلفت أموالا طائلة.ونسبة إلى مصادر الجريدة، فإن التعليمات صدرت بإزالة الإضافات التي تمت بالغابة؛ وهو ما عجل بإغلاق الطرق التي تم إحداثها، والتي تربط الهرهورة بالطريق الساحلي بتمارة.

وأضافت "المساء" أن حالة استنفار أعلنت في صفوف كبار المسؤولين بالسلطة على مستوى ولاية الرباط وعمالة تمارة الذين حلوا بالهرهورة، وبقوا إلى حدود الثانية صباحا في انتظار استكمال أشغال بناء سور إسمنتي لإغلاق وحجب الطريق بشكل نهائي، وسط توقعات بأن يعصف هذا الملف بعدد من الأسماء.واهتمت الجريدة ذاتها باعتقال "خطاف" بشبهة اغتصاب تلميذة وتصويرها عارية لابتزازها بالقنيطرة، فمن المنتظر أن تنطلق في الأيام المقبلة جلسة الاستنطاق التفصيلي بمحكمة الاستئناف بالقنيطرة لشخص يمتهن النقل السري حررت ضده أسرة تقطن بجماعة سيدي محمد لحمر شكاية تتهمه فيها بالاعتداء جنسيا مرات عديدة على ابنتها التي لا يتجاوز عمرها 13 سنة.

وكتبت "المساء" أن قاضي التحقيق قرر خلال مرحلة الاستنطاق التفصيلي، بحر الأسبوع المنصرم، متابعة الظنين المتزوج والأب لـ3 أبناء في حالة اعتقال وإخضاعه لتدابير الحبس الاحتياطي بالسجن المدني، وأرجأ استنطاقه تفصيليا إلى الأسبوع المقبل، بعدما استمع إلى إفادات المشتكية القاصر.وجاء ضمن مواد "المساء"، كذلك، أن السلطة المحلية بأسفي تمكنت من تفكيك معمل سري لتحضير واستخراج الذهب، عن طريق معالجة التراب والحجارة بجوار معمل تصبير السمك بأسفي.ووفق التحقيقات الأولية، فإن المادة الخام يتم جلبها من مناطق سرية بعمالة شيشاوة، ويتم نقلها وتخزينها بالمعمل المذكور خفية.

ومع المنبر ذاته الذي أورد أن أطقم الطب العسكري غادرت مدينة طنجة بعد تسجيل تحسن كبير في الوضع الوبائي الخاص بفيروس كورونا بالمدينة، وصار متحكما فيه.وكتبت "المساء" أن الفضل في نجاح مدينة طنجة في التغلب على الوباء يرجع إلى تضافر جهود الجميع في محاربة انتشار الفيروس، بدءا بالساكنة التي أبانت عن التزام ووعي نموذجيين.من جهتها، نشرت "الأحداث المغربية" أن قباضة سيدي بنور حوّلت مبلغا ماليا ضخما يقدر بـ252 مليون سنتيم عن طريق الخطأ إلى حساب شركة لا تربطها أية علاقة بتدبير مرافق السوق الأسبوعي لثلاثاء سيدي بنور،

بعدما قررت الجماعة الحضرية إرجاع الضمانات المالية لمستغل "رحبات" السوق في أعقاب فسخ العقد الذي يربطها معه.ووفق الخبر ذاته، فإن بعض المساعي حاولت إقناع صاحب الشركة الذي تم ضخ المبلغ المالي في حسابها من أجل تسليمه إلى الشركة صاحبة الحقوق المتخصصة في كراء الأسواق الأسبوعية بطريقة ودية إلا أن هذه المساعي باءت بالفشل، بعدما تم اعتبار الأمر مخالفا للقانون الجاري بها العمل، وقد يفجر فضيحة من العيار الثقيل إن أقدم صاحب الشركة المحظوظة على تحويل مبلغ 252 مليون إلى حساب الشركة الأخرى أو تسليمه إلى صاحبها نقدا وبشكل مباشر.

وأفادت الورقية ذاتها بأن الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم طلبت ملفات طبية للاعبي الوداد والرجاء البيضاويين قبل سفرهم إلى مصر لمواجهة الأهلي والزمالك برسم نهائي دوري أبطال إفريقيا، يومي 23 و24 أكتوبر الجاري، للتأكد من عدم معاناتهم من أي أمراض قد يكون لها انعكاس سلبي على صحتهم، خصوصا في ظل انتشار فيروس كورونا.أما "أخبار اليوم" فقد أفادت بأن غرفة الجنايات الابتدائية باستئنافية مراكش قررت إحضار مولاي عبد الرحيم الكامل، المستشار البرلماني ورئيس جماعة واحة سيدي إبراهيم، من سجن الأوداية لمحاكمته في ملف آخر تنعقد جلسته يوم 25 نونبر المقبل ويتابع فيه بجنايتي تبديد أموال عامة وأخذ فائدة في مؤسسة يتولى تدبير شؤونها،

كما يتابع معه فيه متهمان آخران في حالة سراح بتهمة المشاركة في الجنايتين المذكورتين، باعتبارهما مسؤولين قانونيين عن مقاولتين كانتا تتوليان إنجاز أشغال بالجماعة عينها التابعة لعمالة مراكش.وأشارت الجريدة إلى أن المستشار المذكور تم الحكم عليه قبل ثلاثة أشهر بـ6 سنوات سجنا نافذا، على خلفية جناية الارتشاء.ونقرأ ضمن مواد المصدر ذاته أن عبد الله بووانو، رئيس لجنة المالية بمجلس النواب، أكد أنه حصل إجماع داخل اللجنة سالفة الذكر على تصفية معاشات البرلمانيين، وأن رئيس المجلس وافق على ذلك.وكشف بووانو أنه لم يعد هناك توجه إلى إصلاح معاشات البرلمانيين، إنما هناك توافق على تصفيته، وقال إن أعضاء مكتب اللجنة ارتأوا أن هذا الوقت مناسب لإرسال إشارة واضحة بأنه لم تعد للبرلمانيين معاشات.

 

قد يهمك ايضا:

الوزراء يجرون التحاليل المخبرية للكشف عن فيروس كورونا قبيل لقاء الملك محمد السادس

الملك "محمد السادس " يشرع في ممارسة أنشطته الاعتيادية مباشرة بعد عودته للعاصمة

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

استنفار بين كبار المسؤولين في مدينة الهرهورة بسبب غضبة ملكية استنفار بين كبار المسؤولين في مدينة الهرهورة بسبب غضبة ملكية



GMT 08:13 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العقرب الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 17:59 2019 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

تعيش أجواء محبطة في حياتك المهنية والعاطفية

GMT 02:12 2018 السبت ,07 تموز / يوليو

قطار ينهي حياة شيخ ثمانيني في سيدي العايدي

GMT 10:19 2018 الثلاثاء ,17 إبريل / نيسان

"خلطات فيتامين سي" لشعر جذاب بلا مشاكل

GMT 13:54 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

نصائح مهمة لتجنب الأخطاء عند غسل الشعر

GMT 13:08 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

اختتام فعاليات "ملتقى الشبحة الشبابي الأول " في أملج

GMT 16:52 2015 الثلاثاء ,14 تموز / يوليو

كمبوديا تستخدم الجرذان في البحث عن الألغام

GMT 04:44 2017 الخميس ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

تصميم مجمع مباني "سيوون سانغا" في عاصمة كوريا الجنوبية

GMT 06:28 2017 الثلاثاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

خبير إتيكيت يقدم نصائحه لرحله ممتعة إلى عالم ديزني
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca