آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

"الداخلية" تكشف أسباب رفض 4 ملايين مغربي تلقيح "كورونا"

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  -

لقاح فيروس كورونا
الرباط - الدار البيضاء

قراءة مواد بعض الجرائد الخاصة ببداية الأسبوع نستهلها من “الاتحاد الاشتراكي”، التي نشرت أن مصالح وزارة الداخلية المغربية  شرعت في تجميع المعطيات، التي من شأنها تقديم صورة واضحة عن الأسباب الفعلية التي تحول دون توجه قرابة 4 ملايين ونصف مغربي ومغربية صوب مراكز التلقيح للحصول على جرعات اللقاح المضاد لفيروس كورونا”.

وأما “الأحداث المغربية” فكتبت أن المغرب مهتم باقتناء دواء “مولنوبيرافير” لشركة “ميرك” الأمريكية، مشيرة إلى أنه يستعد على غرار العديد من الدول الأوروبية لجلب هذا الدواء لكونه أول دواء مضاد لـ”كورونا”، ومن المنتظر أن يغير أنظمة العلاجات الخاصة بهذا الوباء، ويسرع بإنهاء الوضعية الحالية التي دامت أكثر من سنتين.

 ونسبة إلى مصادر الجريدة، فإن العقار المذكور سيجعل علاج مرضى “كورونا” في وقت مبكر من العدوى أسهل بكثير وأكثر فعالية، وسيمنع الازدحام في المستشفيات إذا ما بدأت الانتكاسة الوبائية، التي تعرفها أوروبا حاليا، في التوسع على مستوى العالم.

وجاء ضمن مواد الجريدة ذاتها أن شركة “لوكهيد مارتان”، أكبر منتج للأسلحة في العالم، تستعد لتكثيف إنتاج صواريخ “باتريوت 3” في نسختها الحديثة عام 2022 بخط تصنيع جديد، من أجل الاستجابة لطلبيات عدد من حلفاء الولايات المتحدة، من بينهم المغرب.

ووفق “الأحداث المغربية”، فإن صفقة حصول المغرب على منظومة الدفاع الجوي “باتريوت” الأولى من نوعها، خاصة أن القوات المسلحة لا تتوفر على أي نوع من المنظومات الدفاعية المضادة للصواريخ، ستمكنه من التصدي لتهديدات الطائرات والصواريخ الباليستية، وضمان تفوق استراتيجي في محيطه الإقليمي.

كما تطرقت “الأحداث المغربية” إلى إحراق عشرات الأطنان من الدقيق كانت موجهة للمساعدات الرمضانية المخصصة للأسر المعوزة بمقاطعة سيدي يوسف بن علي، بعد فسادها. وخلق إهمال هذه الكميات الكبيرة من الدقيق دون استفادة الفئات الهشة الموجهة إليها جدلا كبيرا وتساؤلات حول من يتحمل المسؤولية 

فيما ذكرت “المساء” أن أسعار المحروقات بالمغرب ارتفعت خلال الأسبوع الماضي متجاوزة سقف 10 دراهم بالنسبة إلى الغازوال، و12 درهما بالنسبة إلى البنزين، وهو ما يطرح علامات استفهام كبيرة حول مصير الوعود الانتخابية الكبيرة التي قدمتها الأحزاب المشكلة للحكومة للمواطنين المغاربة. وأضافت أن أرباب محطات الوقود طالبوا الحكومة بالتدخل لاتخاذ إجراءات عاجلة لحماية القدرة الشرائية للمستهلك، عبر الحفاظ على استقرار أسعار المحروقات، وحملوها مسؤولية هذه الزيادات.وفي خبر آخر، أفادت الجريدة أن الحكومة تواصل توفير حاجياتها التمويلية من الاقتراض الخارجي، وإغراق البلاد في مزيد من الديون. وحسب تصريحات وزيرة الاقتصاد والمالية نادية فتاح العلوي، فإن الحاجيات الإجمالية المتوقعة لتمويل ميزانية الدولة برسم مشروع قانون المالية لسنة 2022، ستتم تلبيتها عبر اللجوء إلى الاقتراضات المتوسطة وطويلة الأمد بمبلغ 65.4 مليار درهم على مستوى السوق الداخلي و40 مليار درهم كتمويل خارجي.

وأوضحت الوزيرة، خلال المناقشة العامة لمشروع قانون المالية 2022 بلجنة التخطيط والتنمية الاقتصادية بمجلس المستشارين، أن الحاجيات الإجمالية المتوقعة لتمويل ميزانية الدولة برسم مشروع قانون المالية لسنة 2022 تبلغ حوالي 164.4 مليار درهم.

“المساء” ورد بها أيضا أن جمعيات المجتمع المدني بجماعة الدراركة بضواحي أكادير وجهت إلى والي جهة سوس ماسة رسالة احتجاجية نددت فيها بتردي الوضع الكارثي لقطاع الصحة بالجماعة الآهلة بالسكان والواقعة شرق المدار الحضري لأكادي وعبرت جمعيات المنطقة عن تذمر ساكنة الدراركة من تردي الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين، الأمر الذي يستوجب تدخلا عاجلا من طرف المسؤولين عن القطاع الصحي بالجهة قصد رفع الحيف الذي تتعرض له الساكنة في المجال الصحي.

من جهتها نشرت “العلم” أن مدير الفيدرالية البيمهنية لقطاع الدواجن بالمغرب، شوقي الجراري، كشف أسباب ارتفاع أسعار الدواجن بالمغرب خلال الأسابيع الأخيرة، مشيرا إلى أن الأسعار ستعرف تراجعا عما قريب. وقال الجراري إن العرض القليل منذ شهرين تقريبا تسبب في ارتفاع الأسعار، وذلك ناجم عن استمرار أزمة “كورونا”، وارتفاع أسعار المواد الأولية، مما أدى إلى خسائر كبيرة لدى المربين.وأوردت الجريدة ذاتها أن السلطات المغربية قررت إعفاء الأطفال القادمين من دول المنطقتين “أ” و”ب”، والذين تقل أعمارهم عن 12 سنة، من التلقيح كشرط للدخول إلى التراب الوطني.

وأعلنت الخطوط الملكية المغربية أنه تم تحديث شروط الوصول إلى المغرب بالنسبة للأطفال الوافدين من الدول المصنفة في القائمتين “أ” و”ب”، وأكدت أن الأطفال دون سن 12 عاما معفون من الإدلاء باختبار PCR ولقاح “ساركوف-2 ” من أجل الدخول إلى التراب الوطني.ونقرأ ضمن مواد “العلم” أيضا أن تقريرا لهيئة الموثقين الإسبان كشف تصدر المغاربة قائمة الأجانب الذين يشترون العقارات بإسبانيا، بعد اقتنائهم ما يقارب 5159 عقارا في ظرف ستة أشهر فقط. وحسب التقرير ذاته، فقد هيمن المغاربة على المشتريات العقارية بإسبانيا خلال النصف الأول من عام 2021، وهو ما يشكل 10.8 في المائة من إجمالي المبيعات العقارية في البلاد.

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

العلمي يؤكد المغرب يصنع أجهزة التنفس الاصطناعي وأسِرّة الإنعاش

 

المغرب يُعلن تخفيض دعم كمامات 80 سنتيم ذات الجودة العالية

 

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الداخلية تكشف أسباب رفض 4 ملايين مغربي تلقيح كورونا الداخلية تكشف أسباب رفض 4 ملايين مغربي تلقيح كورونا



GMT 05:41 2015 الأربعاء ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

صور لبومة تشبه مارلين مونرو عندما تفرّق ريشها بسبب العواصف

GMT 12:31 2015 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

7 مناورات مشتركة للقوات البرية الروسية في 2016

GMT 12:14 2016 الثلاثاء ,27 أيلول / سبتمبر

بدء أعمال المنتدى الدولي للطاقة في الجزائر

GMT 02:16 2017 الأحد ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

فرحة عارمة تعم شوارع المغرب بعد فوز فريق الوداد البيضاوي

GMT 17:52 2016 الجمعة ,15 إبريل / نيسان

المجوهرات دليل على حب الرجل للمرأة

GMT 19:26 2017 السبت ,16 أيلول / سبتمبر

"إلعب إلعب" أغنية سناء محمد الجديدة على يوتيوب

GMT 12:50 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

وزارة التربية الوطنية المغربية تعلن عن 500 وظيفة جديدة
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca