آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

المغرب يسعى إلى امتلاك مروحيات حربية متطورة من تركيا

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - المغرب يسعى إلى امتلاك مروحيات حربية متطورة من تركيا

القوات المسلحة الملكية المغربية
الرباط - الدار البيضاء

قراءة مواد بعض الجرائد الخاصة بيوم الأربعاء نستهلها من “العلم” التي نشرت أن المغرب يسعى إلى امتلاك مروحيات حربية متطورة من تركيا، إذ إن القوات الجوية الملكية المغربية  دخلت في مفاوضات منذ 2018 مع الدولة سالفة الذكر لشراء وحدات عديدة من طائرات الهليكوبتر التركية T129؛ لكنها تأخرت بسبب العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة على هذا البلد في نهاية عام 2020، بسبب شراء صواريخ من روسيا.وأضاف الخبر أن المغرب يتفاوض من أجل شراء 22 مروحية هجومية من تركيا، ويتضمن العقد اقتناء صواريخ ومعدات إلكترونية للأجهزة الجديدة، ومروحية “أتاك” التي يتجاوز طولها 14 مترا وارتفاعها نحو 4 أمتار والتي تستطيع الطيران والمناورة بكفاءة وفعالية في الارتفاعات العالية ودرجات الحرارة المرتفعة وفي أكثر المناخات والمناطق الجغرافية صعوبة. 

وكتبت “العلم”، أيضا، أن حقينة السدود تراجعت إلى أقل من أربعين في المائة على المستوى الوطني، بحجم إجمالي بلغ 6.4 مليارات أمتار مكعبة، وتقل هذه النسبة في السدود المخصصة للري الزراعي. ويتصادف هذا التراجع الكبير في حقينة سدود المغرب مع انطلاق الموسم الفلاحي، وتوجد سدود في وضعية عجز كبير؛ مثل سد المسيرة الذي لا تتجاوز حقينته الآن 10 في المائة من طاقته الاستيعابية، وسد المنصور الذهبي بنحو 14 في المائة، وسد بين الويدان بحوالي 20 في المائة.

في هذا السياق، قال مصطفى بوحيدوس ، الخبير في قضايا الماء، إن سياسة الماء في المغرب تستهين بالدراسات التي ينجزها خبراء في المجال، موضحا في تصريح لـ”العلم” أن سياسة الحكومة تنبني على الهروب إلى الأمام ولا تنتصر لأسلوب تدبير عقلاني وموضوعي لهذه المسألة، وأن الأرقام التي تقدم عن حقينة السدود الكبرى غير قائمة على معطيات حقيقية وواقعية.

وتوقع الخبير ذاته استمرار تراجع حقينة السدود بسبب التبخر والاستهلاك غير المعقلن في الوسط الحضري وفي الفلاحة، بالإضافة إلى البطء في إقامة السدود التلية في المناطق التي تعرف جفافا مطردا؛ وهي المناطق التي تشهد احتجاجات ومسيرات يطلق عليها “مسيرات العطش”.وإلى “المساء” التي ورد بها أن قاضي التحقيق لدى المحكمة الجنائية بسطات أصدر أمرا بإيداع دركي برتبة مساعد أول، تقاعد حديثا، السجن الفلاحي عين علي مومن بالمدينة ذاتها بعد اتهامه بقتل ابنته. 

ووفق المنبر ذاته، فإن تفاصيل القضية تعود إلى سنة 2017، عندما توفيت ابنة الدركي، حيث حامت حول القضية شكوك من لدن المحققين في ظروف وفاة الشابة وطرحت لدى فرق التحري تحت إشراف النيابة العامة المختصة والهيئة القضائية المختصة فرضية أن يكون سبب وفاة ابنة الدركي تعرضها للعنف من طرف الأب. وبعد مرور حوالي أربع سنوات على الواقعة، جاء تقرير الخبرة المنجزة في القضية، الذي أكد تعرض الضحية للعنف الذي كان سببا في وفاتها، ليتم إيداع الأب السجن الفلاحي عين علي مومن بسطات، في انتظار استكمال فصول التحقيق القضائي بمحكمة الاستئناف بسطات.وفي خبر آخر، ذكرت الجريدة ذاتها أن الغرفة الجنحية التلبسية لدى المحكمة الابتدائية بمراكش أدانت المتهمة الملقبة بـ”امرأة بألف رجل” بثلاثة أشهر حبسا نافذا وغرامة مالية؛ في حين أدين ابنها بأربعة أشهر موقوفة التنفيذ، بعد متابعتهما بتهم إهانة مؤسسات منظمة والقيام بتوزيع ادعاءات ووقائع كاذبة بهدف المساس بالحياة الخاصة للأشخاص والتشهير.

في السياق ذاته طالبت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بتوقيف المتابعة في حق المرأة سالفة الذكر وابنها إلى حين استكمال التحقيق في موضوع القضية.“المساء” كتبت، كذلك، أن السلطات المحلية بمدينة طنجة شنت حملة لمحاربة البناء العشوائي بأحياء هامشية عديدة بالمدينة استغل فيها مواطنون الحملة الانتخابية لبناء دور جديد أو لتسريع وتيرة بناء منازل أخرى بدون رخص قانونية.

وأكدت مصادر محلية هدم السلطات لثمانية منازل كانت في طور البناء بدون الحصول على التراخيص اللازمة، إضافة إلى طمر قواعد أسمنتية أعدت لمباشرة البناء عليها. كما تم حجز أدوات البناء وإيقاف الأشغال في كافة المناطق التي تشهد عمليات البناء العشوائي.

“الأحداث المغربية” أفادت بأن عناصر الشرطة القضائية بمدينة بركان تمكنت، بتنسيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، من حجز كميات مهمة من المواد الغذائية المعدة والمخزنة في ظروف غير صحية داخل وحدة صناعية بضواحي المدينة ذاتها.وحسب المنبر ذاته، فإن عمليات التفتيش أسفرت عن حجز عشرات البراميل التي تحتوي على حوالي 30 طنا من أحشاء المواشي المستعملة في صناعة وتحضير النقانق مخزنة في ظروف تنعدم فيها شروط السلامة والصحة المفروضة في هذا النوع من المنتجات الغذائية، كما تم ضبط معدات ومواد أولية تدخل في تحضير وتلفيف وتجميع هذه المواد الاستهلاكية وتوزيعها على الصعيد الوطني.

وكتب الصحيفة عينها أن ليلة شاقة تنتظر مراقبي مكاتب التصويت قبل الإعلان النهائي عن انتخاب أعضاء مجلس النواب والجماعات المحلية والجهات؛ فإجراء ثلاثة استحقاقات في يوم واحد يتطلب منهم مضاعفة الجهود التي ستتوزع ما بين المراقبة وفرز الأصوات، وهي العملية التي تتطلب وقتا طويلا. 

ونسبة إلى مصادر “الأحداث المغربية”، فإن المترشحين سيقومون بتعيين مراقب عن كل عملية وفقا لتعليمات صادرة عن سلطات.وجاء ضمن مواد الجريدة ذاتها أن مترشحين بلائحة انتخابية جماعية بالعرائش أشعروا باشا المدينة بتقديم استقالتهم بشكل جماعي من تنظيمات الحزب، والتمسوا التشطيب على أسمائهم من اللائحة الانتخابية. وفي اتصال مع الجريدة، كشف أحد المستقلين أن أسباب استقالتهم تعود إلى سوء التسيير، قبل أن يوضح أن مسؤولي تنظيمات حزب الاتحاد الدستوري بالعرائش تنصلوا من مسؤولياتهم بخصوص تسديد سومة كراء سيارات تستخدم في الحملة الانتخابية.

الختم من “الاتحاد الاشتراكي”، التي نشرت أن الحكومة أقدمت على حل مكتب التسويق والتصدير وتصفيته، بسبب اختلالات تنظيمية يعرفها المكتب. ويأتي هذا القرار من خلال مصادقة مجلس الحكومة على مشروع مرسوم رقم 2.21.677 بتطبيق القانون رقم 06.20 القاضي بحل مكتب التسويق والتصدير وبتصفيته، قدمه وزير الصناعة والتجارة والاقتصاد الأخضر والرقمي.

قد يهمك ايضا 

المغرب يعتزم اقتناء 12 طائرة مقاتلة بدون طيار من تركيا

الدفعة الأولى من المساعدات المغربية تصل إلى بيروت

 
casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المغرب يسعى إلى امتلاك مروحيات حربية متطورة من تركيا المغرب يسعى إلى امتلاك مروحيات حربية متطورة من تركيا



GMT 19:53 2019 الجمعة ,03 أيار / مايو

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 08:23 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 18:03 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 18:00 2019 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

تشعر بالانسجام مع نفسك ومع محيطك المهني

GMT 15:27 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

توقيف فتاة كانت بصحبة شاب على متن سيارة في أغادير

GMT 03:00 2017 الإثنين ,02 كانون الثاني / يناير

أنطوان واتو يجسّد قيم السعادة في لوحاته الفنيّة

GMT 18:55 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

تمرّ بيوم من الأحداث المهمة التي تضطرك إلى الصبر

GMT 20:15 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

افتتاح المهرجان الدولي لمسرح الطفل في رومانيا

GMT 12:01 2018 الثلاثاء ,13 آذار/ مارس

وجهات منازل رائعة استوحي منها ما يناسبك

GMT 09:29 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

أفكار مختلفة لترتيب حقيبة سفركِ لشهر العسل

GMT 08:44 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

منظمة "ميس أميركا" ترفع الحد الأقصى لسنّ المتسابقات

GMT 09:08 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

أفضل الطرق لتنسيق تنورة الميدي مع ملابسك في الشتاء

GMT 14:11 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

جمعية خيرية تنظيم حملة للتبرع بالدم في تاوريرت

GMT 09:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيقاف وسيط في تجارة الممنوعات بالقصر الكبير
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca