آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

المغرب يعلن عن بداية تصنيع "لقاح سينوفارم" في بداية ديسمبر المقبل

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - المغرب يعلن عن بداية تصنيع

لقاح فيروس كورونا
الرباط - الدار البيضاء

قراءة بعض صحف الجمعة نستهلها من “الأحداث المغربية”، التي ورد بها أنه تم تحديد بداية شهر دجنبر القادم موعدا لشروع مختبرات سوطيما” في تصنيع وتعبئة لقاح سينوفارم” الصيني، وأن كل شيء جاهز لتنفيذ هذه الخطوة التي انتظرها المغرب منذ توقيع اتفاقيات شراكة مع الصين في مجال محاربة فيروس كورونا في غشت 2020 .وأضاف الخبر أن وفدا من الخبراء الصينيين المكلفين بتفقد التجهيزات والمعدات الخاصة بإنتاج اللقاح المضاد لفيروس كورونا “سينوفارم”، سيقوم بزيارة موقع الإنتاج التابع لمجمع مختبرات “سوطيما”.ونسبة إلى مصادر الجريدة، سيحل بالمغرب في النصف الثاني من شهر نونبر خبراء واختصاصيون صينيون من أجل تحضير عملية استقبال المواد الأولية التي تستعمل في تركيبة لقاح “سينوفارم”.

وكتبت الجريدة ذاتها أنه بعد الاشتباكات بين مناصري ومناضلي الأحزاب السياسية والعنف الذي طبع الحملة الانتخابية ببعض الدوائر، دخل قادة هذه الأخيرة على الخط للحد من كل ما من شأنه أن يمس بسلامة الانتخابات والمواطنين، وذلك بتداولهم في الموضوع واتفاقهم على العمل سويا على وضع حد لكل سلوك يضر بالعملية الانتخابية حتى تمر هذه الاستحقاقات في ظروف عادية ومستقرة.

وتطرقت “الأحداث المغربية” لمتاجرة وسطاء بأحلام الطلبة المغاربة في أوكرانيا، موردة أن عددا من الطلبة المغاربة في أوكرانيا تعرضوا لعمليات نصب واحتيال من طرف وسطاء مكلفين بتدبير إجراءات تسجيلهم في الجامعات الأوكرانية؛ إذ تركوهم يواجهون مصيرهم بعد أن تسلموا منهم مبالغ مالية تتجاوز 35 ألف درهم.

في هذا الصدد، قال بعض الطلبة المغاربة من ضحايا النصب بأوكرانيا إن الوسطاء يخبرونهم بأن 5000 درهم التي يدفعونها لقاء استخراج الوثائق المتعلقة بالتأشيرة تدفع منها 4000 درهم للقنصلية المغربية، و1000 درهم للجامعة لقاء شهادة التسجيل.وناشد الطلبة المغاربة المعنيون الحكومة المغربية التدخل لإنصافهم من النصب الذي تعرضوا له، وحماية الطلبة الذين سيلتحقون بأوكرانيا مستقبلا من الوقوع في الفخ نفسه.

“المساء” قالت إن عناصر الدرك الملكي بالمركز القضائي ببوزنيقة أحالت تسعة أشخاص على أنظار الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء بتهمة تتعلق بسرقة مبلغ مالي قدره 260 مليون سنتيم من باحة الاستراحة ببوزنيقة، يعود لزوجة الرئيس السابق لموريتانيا، باستعمال عربة ذات محرك.وأوضح المنبر نفسه أن زوجة الرئيس الموريتاني السابق كانت في طريق عودتها من مدينة الرباط إلى مدينة الدار البيضاء فتوقفت بباحة الاستراحة بوزنيقة، وهناك سرقت منها حقيبتها التي كانت تحوي مبلغ 260 مليون سنتيم، فتقدمت بشكاية في الموضوع إلى عناصر الدرك الملكي ببوزنيقة.

وكتبت الجريدة ذاتها أن الجمعية المغربية لحماية المال العام دعت حسن الداكي، الوكيل العام للملك لدى محكمة النقض رئيس النيابة العامة، إلى فتح بحث قضائي حول التصريحات والادعاءات الصادرة عن مسؤولين عموميين وسياسيين بخصوص الاشتباه في استعمال الأموال من طرف بعض المرشحين خلال الحملة الانتخابية لاقتراع 8 شتنبر الجاري، وذلك تحصينا للعملية الانتخابية من أي شبهة قد تمس بقدسيتها وصدقية النتائج التي ستتمخض عنها.

“المساء” ورد بها أيضا أن المكتب النقابي الموحد للمركز الاستشفائي الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء، التابع للجامعة الوطنية للصحة المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل، جدد رفضه للاعتداءات الجسدية والإهانات التي تطال نساء ورجال الصحة بالمركز أثناء مزاولة عملهم وعدم وضع حد لهذا الأمر. 

وأوضح المكتب أن الاعتداء الأخير الذي تعرضت له ممرضة أمام المركز الاستشفائي الجامعي ابن رشد تسبب لها في أضرار نفسية وصحية، وخلف استياء وسط زملائها في العمل وعموم رجال ونساء الصحة. ذاته أفاد بأن البرازيل التي تتولى الرئاسة المؤقتة للسوق المشتركة الجنوبية “ميركوسور”، جددت الإعراب عن رغبتها في تسريع المفاوضات بشأن اتفاق التبادل الحر بين هذا التكتل الإقليمي والمغرب.

ووفق “المساء”، فإن وزارة الشؤون الخارجية البرازيلية تجري من خلال سفارتها في الرباط مشاورات مع السلطات المغربية حول إمكانية استئناف المفاوضات التجارية مع “ميركوسور” التي توقفت سنة 2018.“الاتحاد الاشتراكي” نشرت أن المحلل السياسي سمير بنيس قال في مقال نشره مركز التفكير الأمريكي معهد واشنطن، إن قرار الجزائر قطع العلاقات مع المغرب هو رد فعل مباشر على النجاحات الدبلوماسية التي حققتها المملكة في الأشهر الأخيرة.

وأوضح بنيس في هذا المقال التحليلي أن خطوة الجزائر هي “تحصيل حاصل”، وأن “هذه الحلقة بالنسبة للمغاربة هي الأحدث في مسلسل سلبي طويل الأمد لمسؤولين جزائريين يهاجمون المغرب لصرف الانتباه عن الانتقادات الموجهة لهم وإذكاء النزعة القومية”.واعتبر المحلل السياسي ذاته أن الاتهامات الزائفة التي وجهها النظام الجزائري إلى المغرب بشأن ضلوعه في حرائق الغابات التي اجتاحت منطقة تيزي وزو، ما هي إلا ذريعة لقطع العلاقات مع المملكة

قد يهمك ايضا:

المعدل اليومي للإصابات لفيروس كورونا "كوفيد-١٩" في الدار البيضاء اليوم الأثنين 3 أيار مايو 2021

وزارة الصحة المغربية توسع دائرة الفئات المستهدفة بالتلقيح

 
casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المغرب يعلن عن بداية تصنيع لقاح سينوفارم في بداية ديسمبر المقبل المغرب يعلن عن بداية تصنيع لقاح سينوفارم في بداية ديسمبر المقبل



GMT 09:38 2016 الثلاثاء ,22 آذار/ مارس

«بوليساريو» الداخل..!

GMT 09:46 2017 الثلاثاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

برودكوم تعرض الاستحواذ على كوالكوم مقابل 130 مليار دولار

GMT 01:09 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

Poison Girl Unexpected الجديد من "ديور" للمرأة المفعمة بالأنوثة

GMT 18:56 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

الأهلي يخطف كأس السوبر بعد الانتصار على المصري بهدف نظيف

GMT 18:18 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

تامرعبد المنعم يصالح محمد فؤاد في حفلة زفاف

GMT 21:31 2017 السبت ,16 كانون الأول / ديسمبر

مدينة تاوريرت تستقبل حافلتين من اليهود

GMT 04:47 2017 السبت ,02 كانون الأول / ديسمبر

توقيف أحد مهربي المواد المخدّرة في مدينة بركان

GMT 23:59 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

مواهب صغيرة تُشارك في الموسم الثاني لـ "the Voice Kids"

GMT 21:14 2015 الأربعاء ,30 كانون الأول / ديسمبر

فوائد عصير البطيخ المر في القضاء على الخلايا السرطانية

GMT 19:59 2017 الجمعة ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

دار "LAVINTAGE" تغازل الباحثات عن الأناقة في مجوهرات 2018
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca