آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

تعزيز التعاون البرلماني يجمع المغرب والمكسيك في المجالات السياسية والاقتصادية

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - تعزيز التعاون البرلماني يجمع المغرب والمكسيك في المجالات السياسية والاقتصادية

الصداقة البرلمانية المكسيكية-المغربية
الرباط_الدار البيضاء اليوم

تم بمجلس النواب المكسيكي، إحداث مجموعة الصداقة البرلمانية المكسيكية-المغربية، في خطوة لتعزيز التعاون البرلماني بين المغرب والمكسيك، وتطوير التعاون في المجالات السياسية والاقتصادية وسواها.

وتضم مجموعة الصداقة، التي ترأسها النائبة المكسيكية عن الحزب الأخضر الإيكولوجي، جانين باتريسيا كيخانو تابيا، نواب مكسيكيين يمثلون أهم التشكيلات السياسية بمجلس النواب المكسيكي، وخاصة من الحزب الحاكم (حركة التجديد الوطنية)، وحزب العمل الوطني، والحزب الثوري المؤسساتي، وحزب العمل، وحزب الحركة الوطنية، إضافة إلى رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالمجلس ألفريدو فيمات نابويلوس.

ويأتي تأسيس مجموعة الصداقة البرلمانية المكسيكية-المغربية في وقت تضطلع فيه المؤسسات التشريعية بدور هام في تقوية علاقات التعاون الثنائي، وترسيخ ثقافة الحوار والسلم والانفتاح والتسامح التي يتقاسمها البلدان.

وأكد سفير المغرب في المكسيك، عبد الفتاح اللبار، في كلمة مماثلة، أن هذه المجموعة ستفتح آفاقا واسعة للعمل البرلماني المشترك بين البلدين، كما ستتيح تعزيز العلاقات الدبلوماسية بينهما، والتي تحتفي قريبا بالذكرى الستين لإقامتها، وكذا النهوض بالتعاون إلى المستوى المنشود.

كما دعا سفير المملكة مجموعة الصداقة البرلمانية إلى “التعبير، في كل فرصة سانحة، عن دعم وحدة ورفاهية الشعب المغربي والسيادة التامة للمملكة على أراضيها، والتصدي بحزم لأية مغامرة انفصالية تخدم أجندات خارجية”، منوها في هذا السياق، بالتقارب المتزايد بين البلدين في سياق التقلبات العالمية.

وأبرز الأهمية التي يكتسيها تأسيس المجموعة للتعريف بمختلف المراحل والتطورات التي مرت بها قضية الصحراء المغربية، والجهود التي يبذلها المغرب لإيجاد حل سياسي لهذا النزاع المفتعل، والتعريف بالمبادرة المغربية للحكم الذاتي كحل وحيد وواقعي.

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

المحجوب الهيبة يكشف خطة تعزيز المؤسسات التشريعية

 

المعارضة تعتبر الحوار الاجتماعي مسرحية ملغومة والنقابات تقرر المقاطعة

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعزيز التعاون البرلماني يجمع المغرب والمكسيك في المجالات السياسية والاقتصادية تعزيز التعاون البرلماني يجمع المغرب والمكسيك في المجالات السياسية والاقتصادية



GMT 15:33 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

ارتفاع أسعار التحاليل الطبية بالمختبرات في المغرب

GMT 17:03 2020 الخميس ,19 آذار/ مارس

طريقة اختيار مقاسات الملابس بالارقام

GMT 16:08 2018 الخميس ,31 أيار / مايو

"المكياج الخفيف" هو الأفضل في صيف 2018

GMT 16:43 2018 الخميس ,04 كانون الثاني / يناير

برنامج "واحد من الناس" يستضيف محمد رمضان الجمعة

GMT 21:48 2014 السبت ,05 تموز / يوليو

فوائد التمر للصائم في شهر رمضان

GMT 02:53 2017 الثلاثاء ,26 أيلول / سبتمبر

9 قواعد جديدة للأيام الأولى في سكن الطلبة الجامعي

GMT 06:12 2013 الخميس ,27 حزيران / يونيو

دراسة تؤكد أنّ ضرب الزوجة لزوجها متعة

GMT 06:50 2017 الثلاثاء ,17 كانون الثاني / يناير

بريطانيان يتمكنان من تحويل كوخ إلى منزل بملايين الجنيهات

GMT 08:22 2015 الأربعاء ,09 كانون الأول / ديسمبر

مدير مدرسة ينصح بتدريب التلاميذ على المواجهة

GMT 05:13 2016 الإثنين ,04 إبريل / نيسان

الإجهاض في الشهر الثاني بين الأسباب والوقاية

GMT 09:44 2016 الأربعاء ,09 آذار/ مارس

انطلاق الاشغال في ملعب مرشان في طنجة بعد 78 سنة

GMT 05:13 2017 الثلاثاء ,18 تموز / يوليو

صفاء حبيركو تكشف سر سعادتها في الحياة الزوجية

GMT 01:17 2017 الجمعة ,20 كانون الثاني / يناير

جنيفر لوبيز تتألق في فستان أسود رائع

GMT 07:03 2017 الثلاثاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

نظام غذائي لقرية في إيطاليا يُطيل العمر 10 سنوات

GMT 17:27 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

وضع اللمسات الأخيرة على "فيلم مش هندي" من بطولة خالد حمزاوي

GMT 21:16 2019 الجمعة ,01 شباط / فبراير

الغيرة تفسر أزمات بيريسيتش في إنتر ميلان

GMT 09:37 2019 الخميس ,17 كانون الثاني / يناير

هذه الفترة مثمرة فلا تخشَ المواجهات ولا تهرب منها

GMT 01:08 2018 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

نهلة أحمد تكشف عن مشوارها في تعلم فن النحت
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca