آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

استئناف تصوير "كيرة والجن" في حزيران للهروب من "كورونا"

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - استئناف تصوير

فيلم «كيرة والجن»
القاهرة-الدار البيضاء اليوم

عدد من الأعمال السينمائية والتليفزيونية تم تأجيلها مع رفع راية الطوارئ بقرب شهر رمضان الكريم، إذ يتفرغ النجوم للانتهاء تماما من مسلسلاتهم التي يخوضون بها الموسم الدرامي الأضخم خلال العام، ومع اقتراب الشهر الفضيل أعلن عدد من المنتجين موعدهم لاستئناف المشاريع المؤجلة، والتي عادة تبدأ بعد انتهاء عيد الفطر المبارك.من تلك الأعمال كان فيلم «كيرة والجن» الذي شهد تأجيلات عديدة تسببت في تأخر الانتهاء منه، ليصبح عرضه مرهونا بالظرف الحالي، ويعتبر الفيلم استمرارا لحالة الرصد لبطولات الشرطة أو الجيش في الدراما والسينما خلال الفترة الماضية، والتي يبدو أنها تشهد رواجا كبيرا واهتماما خاصا من الجمهور، بل أصبحت أيقونة نجاح عدد كبير من الأعمال الفنية، ويرصد مرحلة مختلفة من النضال لم يسبق تسليط الضوء عليها بالشكل اللائق.

وتقرر عودة النجمان أحمد عز وكريم عبد العزيز لبلاتوه تصوير فيلمهما «كيرة والجن» بداية شهر يونيو المقبل، بعد فترة من التوقف لانشغالهما بتصوير أعمالهما الرمضانية، في حين انتهى مخرج الفيلم مروان حامد من تصوير أكثر من منتصف المشاهد فى أحداثه بالعديد من أماكن التصوير ما بين القاهرة والإسماعيلية والاستديوهات، ومن المقرر تصوير المشاهد المتبقية منه خلال فترة وجيزة خوفا من تصاعد أزمة كورونا وتداعياتها، واستغلال حرارة فصل الصيف التي تعتبر مناخا غير ملائم للفيروس وتقل خلاله الإصابات، وذلك تمهيدًا لطرحه فى نهاية العام المقبل 2021، والعمل من إنتاج سينرجى فيلمز.

فيلم «كيرة والجن» مأخوذ عن رواية «1919» للمؤلف أحمد مراد الذى كتب السيناريو والحوار ويخرجه مروان حامد ويشارك فى بطولته إلى جانب كريم عبد العزيز وأحمد عز كل من هند صبرى سيد ،رجب، أحمد مالك، على قاسم، هدى المفتى، محمد عبد العظيم، عارفة عبد الرسول، تامر نبيل، بالإضافة إلى مجموعة من ضيوف الشرف سيتم الإعلان عنهم تباعاً، فضلاً عن تواجد بعض الممثلين الأجانب، الفيلم يرصد حقبة مهمة فى تاريخ مصر أثناء ثورة 1919، اذ يتناول العمل واقع المجتمع المصرى فى فترة الاحتلال الإنجليزى ابان ثورة 1919، ويكشف عن قصص حقيقية لمجموعة من أبطال المقاومة المصرية ضد الاحتلال الإنجليزى وقت الثورة حتى عام 1924، وذلك من خلال أبطال منسيين خاضوا معارك وتضحيات جريية من أجل الاستقلال، لتكتشف للأجيال الصغيرة مدى حب المصريين لبلدهم وأرضهم.

قد يهمك ايضا:

"وقفة رجالة" يحقق أعلى إيرادات في تاريخ السعودية

إيرادات "الخطة العايمة" الثالث و"ريما" في المركز الأخير

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

استئناف تصوير كيرة والجن في حزيران للهروب من كورونا استئناف تصوير كيرة والجن في حزيران للهروب من كورونا



GMT 08:13 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العقرب الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 17:59 2019 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

تعيش أجواء محبطة في حياتك المهنية والعاطفية

GMT 02:12 2018 السبت ,07 تموز / يوليو

قطار ينهي حياة شيخ ثمانيني في سيدي العايدي

GMT 10:19 2018 الثلاثاء ,17 إبريل / نيسان

"خلطات فيتامين سي" لشعر جذاب بلا مشاكل

GMT 13:54 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

نصائح مهمة لتجنب الأخطاء عند غسل الشعر

GMT 13:08 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

اختتام فعاليات "ملتقى الشبحة الشبابي الأول " في أملج

GMT 16:52 2015 الثلاثاء ,14 تموز / يوليو

كمبوديا تستخدم الجرذان في البحث عن الألغام

GMT 04:44 2017 الخميس ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

تصميم مجمع مباني "سيوون سانغا" في عاصمة كوريا الجنوبية

GMT 06:28 2017 الثلاثاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

خبير إتيكيت يقدم نصائحه لرحله ممتعة إلى عالم ديزني
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca