آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

شهر جيّد للحسم رغم بعض الارتباك

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - شهر جيّد للحسم رغم بعض الارتباك

برج الأسد

مهنياً: تتضامن الكواكب لمراعاة مصالحك في القسم الاول من الشهر وتحمل اليك عرضا او فرصة ذهبية لشغل مركز شاغر او تفاجأ خلالها يإيجاد موقع مناسب لك وقد تتغير ظروف لمصلحتك فأقدم على مبادرات بدون تحفظ راهن على الجزء الاول واسرع بالتوقيع على عقد او بفتح مجال للمفاوضات او للقيام بمبادرة او للسفر من أجل تحقيق بعض الاهداف. تسير مشاريعك بشكل جيّد بدون عوائق تعترض الطريق، فتسوّي مشاكل ماضية ظهرت في أوائل السنة أو أواخر السنة الماضية، وتحقّق ذاتك بدون منافسة تُذكر. قد يحاول البعض تحدّيك واعتراض بعض مشاريعك أو قد ينشب نزاع مع أحد الزملاء أو مع أحد الأبناء ويتطلّب منك الأمر حنكةً ودبلوماسيّةً في التصرّف. لا تُجاهر بعدائيتك لأحد وكُن متكتّماً جداً فقد تتبدّل أوضاعٌ وتحصل أنت على معطيات جديدة توضّح أمامك الرؤية أكثر. أما تردّدك فيمنعك من الاستفادة من الحياة وملذّاتها. لكن سوف  يسود جوّ من التردّد وانخفاض المعنويات في هذا الشهر، ما يجعلك تفوّت بعض الفرص بدون أسباب حقيقيّة. قد تحتاج إلى من تتحدّث وإيّاه عن بعض ما يشغل بالك، وأن تضع النقاط على الحروف، لتكتشف أنّك قادر على محاصرة أيّة مشكلة وأنّ الامور ليست كارثيّة كما تعتقد. حاول أن تعزّز علاقاتك المهنيّة وأن تتصرّف بعقلانيّة وعمليّة بعيداً عن الأوهام إذ أنّ هذا الشهر يبدو جيداً لحسم بعض الأوضاع العالقة ولتحديد وجهة سيرك ووضع النقاط على الحروف. مطلوب منك إجراءات لإزالة بعض الشوائب والانطلاق على أسس متينة. 

عاطفياً:على الصعيد الشخصي، حان الوقت كي تتكلم مع الشريك بشفافية حتى تستعيد العلاقة تألقها ورونقها من جديد مع وجود الزهرة في الحمل الصديق الذي يجعلك  تميل الى التواصل والحوار الدافئ والحنون مع الشريك والاولاد والاهل وقد تنجح في لفت الانظار تتحمس للقاء الناس والتعارف وتحظى بفرصة لاعادة تقييم الامور للعازب, باستطاعتك التمتع بلقاءات رومانسية عذبة تتخذ خلالها قرارا حازما بالارتباط الرسمي. لكن مع انتقال الزهرة الى الثور في القسم الثاني من الشهر يجعلك متقلبا وقد ينتابك شعور بالحزن أو بعدم الرضى ويسكنك هوسٌ ما، بأنّ شيئاً غريباً قد يحصل. يتكوّن لديك انطباع أنّ الآخرين يصوّبون عليك أحكامهم في قضيّة شخصيّة أو عاطفية. حتّى إنّ رأيك بالموضوع قد لا يكون مسموعاً. يهدّد هذا الشهر بالعزلة أو الانزواء أو بشيءٍ من الكآبة على أثر حدث عائلي أو شخصي أو عاطفي. 

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شهر جيّد للحسم رغم بعض الارتباك شهر جيّد للحسم رغم بعض الارتباك



GMT 09:38 2016 الثلاثاء ,22 آذار/ مارس

«بوليساريو» الداخل..!

GMT 09:46 2017 الثلاثاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

برودكوم تعرض الاستحواذ على كوالكوم مقابل 130 مليار دولار

GMT 01:09 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

Poison Girl Unexpected الجديد من "ديور" للمرأة المفعمة بالأنوثة

GMT 18:56 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

الأهلي يخطف كأس السوبر بعد الانتصار على المصري بهدف نظيف

GMT 18:18 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

تامرعبد المنعم يصالح محمد فؤاد في حفلة زفاف

GMT 21:31 2017 السبت ,16 كانون الأول / ديسمبر

مدينة تاوريرت تستقبل حافلتين من اليهود

GMT 04:47 2017 السبت ,02 كانون الأول / ديسمبر

توقيف أحد مهربي المواد المخدّرة في مدينة بركان

GMT 23:59 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

مواهب صغيرة تُشارك في الموسم الثاني لـ "the Voice Kids"

GMT 21:14 2015 الأربعاء ,30 كانون الأول / ديسمبر

فوائد عصير البطيخ المر في القضاء على الخلايا السرطانية

GMT 19:59 2017 الجمعة ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

دار "LAVINTAGE" تغازل الباحثات عن الأناقة في مجوهرات 2018

GMT 06:17 2016 الثلاثاء ,05 إبريل / نيسان

دور المثقف في المجتمعات العربية
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca