الرباط - وكالات
يبدو أن معالم ترسيم اللغة الأمازيغية في الدستور بدأت تتجلى على أرض الواقع ، في عدة تمظهرات تشي بقدوم زخم أمازيغي سيجعل المجتمع المغربي يعيش تحت نقاش مجتمعي يتطلب الكثير من المرونة والحكمة .
ولعل أبرز حدث ميز الأسبوع بامتياز ، إقدام مايسمى بحركة الأئمة الأمازيغ على رفع الأعلام الأمازيغية بالمساجد الذي يؤمون فيها الناس والتابعة لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية .
الخطوة تم تبريرها على أنها رد فعل من الأئمة الأمازيغ المتشبعين بالمذهب المالكي المتنور ، ضد المد الوهابي المتصاعد …وقد شملت هاته العملية 130 مسجدا ، موزعة بين قرى الأطلس المتوسط والصغير .
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر